راجمة حركة إبداع تعلن أن الأردن منهار اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وأخلاقيا و ثقافيا و برسم البيع

راجمة حركة إبداع تعلن أن الأردن منهار اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وأخلاقيا و ثقافيا و برسم البيع 

أخبار النشامى و النشميات الحاصلون على التفرغ الإبداعي

عمان- من ( وزارة الثقافة في الأردن) : اجتمع الحاصلون على المنحة المالية -15 الف دينار لكل منهم - و ناقشوا عدة مقترحات:

1- تنازل أحدهم عن جائزته لإنقاذ أحد الكتاب الفلسطينيين من حملة الرقم الوطني الذي يحتاج لربع المبلغ كي يبقى على قيد الحياة حيث أنه محجوز على موجودات منزله منذذ 26 آذار 2009 و فقدوه الوظيفة تعسفيا منذ يوم المسرح العالمي بتاريخ 27 آذار 2011 على خلفية احتجاجه على واقع طلابه ومدرسته ومطالبته بالحد الأدنى من الاصلاح و كذلك مطالبته بنقابة للمعلمين و قد تم وقفه أيضا عن الكتابة بالقطعة في يومية العرب اليوم الأردنية

- 2- مقترح أن يتبرع كل فرد منهم بألف دينار لتصويب أوضاع المشار اليه

 3- مقترح إعادة طباعة ست مجموعات قصصية له و رواية و ديوان شعر تمت اجازة الرواية منها من دائرة المطبوعات والنشر عام 2004

4- مقترح اصدار بيان يوقعون عليه لمؤازرة زميلهم المشار اليه في محنته و الاعتراف بما قدمه للثقافة العربية منذ عقدي السبعينيات و خلال الثمانينيات وعلى مدى ثلاثين سنة من العمل في الترجمة والنقد والصحافة الثقافية في الكويت

5- المطالبة من القطاعين الخاص والعام بمؤازرته حيث أنه يقيم في فندق شعبي منذ الحجز على منزله قبل نحو أربع سنوات

6- مطالبة أمانة عمان بتعويض لائق له عن غرق منزله في الجاردنز قبل احتفالية عمان عاصمة للثقافة العربية

7- مطالبة رابطة الكتاب بالتحرك الفوري لمساندته ومنحه سلفة مالية يتدبر بها أمره لأنه ممنوع من العمل أو التعيين

8- مطالبة الضمان الاجتماعي بتبيان موقفها من منحه راتبا تقاعديا أو إعطائه الفرصة بشراء ما تبقى من سنوات ليحصل على راتب تقاعدي منها

9- مطالبة إدارة السجون بحبسه كي توفر عليه أجرة الفندق

 10- مطالبة بنك الاسكان بصرف مستحقات أسرته من دعم المحروقات لأنها لا دخل لها بأفكاره ومواقفه السياسية والفكرية ولا حول لها ولا قوة ...

 هذا ولم يتفق المجتمعون على أي من البنود العشرة التي تمت مناقشتها بل ويعتبر هذا الخبر لاغيا لأنهم شركاء في الانقضاض عليه كونه لا يعترف كناقد عضو في منظمات دولية عالمية بوجود ثقافة أردنية و قد أعلن منذ وصوله الأردن في 15 تموز 1992 أنه فلسطيني الهوية والمصير و أن اسمه تيسير

تعليق:

أستنكر وأشجب الخبر أعلاه الذي تجاهل ما تقدمت به الأحزاب اليسارية والقومية والبعثية من دعم ومؤازرة حيث تبرعت هذه الأحزاب بعشرة دنانير لكل منها شهريا لتسديد أجرة الفندق الشهرية والبالغة مئة دينار تقريبا و كما تبرعت المسيرات الشعبية بقرش لكل من سار فيها دعما لي منذ شرعت بتصويرها ونشر أخبارها .. كما وتبرعت النقابات وتحديدا نقابة المعلمين بثمن الكاميرة والحاسوب الذي أمارس به تنزيل درجات طلابي و نشر المقالات التربوية الهادفة للاصلاح وترجمة بعضها ناهيك عن تبرعات ركوة عرب بالشاي والقهوة و تبرعات مقهى رابطة الكتاب بالوجبات و المشاريب مجانا من أجل اسناد ثقافة المقاومة .. كل شي تمام التمام وما زلت أتقدم بدبابتي المستعارة من الجيش العربي الأردني نحو وطني وضفتي الغربية لتحريرها وتنفيذ حق العودة بالقوة الجبرية وليس بالأشعار والخطب .. و يعيش يعيش عبيدالله الذي اعطاني الضوء الأخضر للمضي قدما في العودة إلى الأصول والمنابت و قطع النهر الثابت نحو المستقبل الوضاء .. يا يعيش يعيش النظام و يفنى الظلام و الظّلام - بتشديد القبضة الحديدية على حرف الظاء- من الأرض والسماء كما وأشكر الاخوان المسلمين والاخوان المسيحيين والاخوان اليهود على تبرعاتهم وصدقاتهم خلال رمضانين وكرسمصين و رؤوس السنة الهجرية والميلادية والعبرية خلال السنوات والهبات الممنوحة لي من موازنات الحكومات واللطشات والهبشات من الميلاد حتى الممات و هات كل ما عندك هات في النظارات من الأحزمة حتى الربطات تات تات

وتضم لجنة التفرغ الإبداعي الثقافي وزير الدولة لشؤون الاعلام وزير الثقافة سميح المعايطة رئيساً والدكتور عبد القادر الربّاعي والدكتور محمد عبيدالله والدكتور هيثم سكرية والدكتور خالد خريس والدكتور مخلد الزيود والدكتور خالد جبر والدكتورة رزان ابراهيم وهاشم الغرايبة اعضاء. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الكاتب القاص / الناقد والمترجم تيسير نظمي يشكر المذكورين أعلاه أنهم سمحوا بنشر أسمائهم كي نعرف أفعالهم فكل ممن كتب اسمه بحرف بارز لنا معه حكاية ، ونأمل لهم أن يتحسن مستوى نتاجهم و تدريسهم لكن معظمهم غير معروفين على المستوى العربي خارج الأردن ولا نعرف أن نزن الأمر إلا من خلال مؤلفاتهم من ناحية ومن وقع اختيارهم عليهم من ناحية أخرى ونتمنى لهم التوفيق مع الاعتذار للدكتور خالد الكركي فقد ظنناه ما يزال يرأس تلك اللجنة و مع الاعتذار من الصحفي سميح المعايطة لأن النتيجة حسمت في عهد الدكتور صلاح جرار و بضغوط من طبيبة الأسنان السيدة هدى فاخوري . الجمعة 7 كانون أول 2012