نبوءة وليد أبو بكر تتحقق ب"أخطر كاتب يدخل الأردن " وأخطر كتاب أدبي ينشر إلكترونيا حول العالم !
لوحة غلاف الكتاب السادس من تصميم الفنان محمد أبو عزيز وقد قدمها هدية للمؤلف تيسير نظمي أصدرت حركة إبداع المجموعة القصصية السادسة للقاص الشهير تيسير نظمي مؤسس الحركة والمشرف على 12 موقع إلكتروني لها يؤمها آلاف الزوار يوميا من نحو أكثر من مئة دولة وقد قضى الكاتب نحو 22 سنة مطاردا في الأردن ينام على الأرصفة وفي الطرقات والدائق العامة بعد أن كان ينام في سيارته حتى عام 1997 وعمل لفترات متقطعة معلما للغة الإنجليزية في مدارس أردنية بدءا بثانوية مليح - عشرون كيلومترا جنوبي مأدبا وانتهاء بأساسية عبدالله بن رواحة - حنين سابقا - في الجبل الأخضر في حي نزال من العاصمة الأردنية ! كما عمل لمدة سنة في تأسيس يومية الأنباط ومن قبلها في "المسائية" اليومية و يومية "الأسواق" اللتين كفتا عن الصدور ولمدة شهرين في حزبية"الأهالي" و بدون أجر كتب ل"القدس العربي" و "الزمان" اللندنيات ! و في عام 1996 قال عنه الكاتب الفلسطيني وليد أبو بكر لمجموعة من المهتمين الشباب الذين اتهموه بأنه "متكبر" أن تيسير نظمي كاتب كبير ومبدع ومثقف استثنائي وأخطر كاتب ي...