المشاركات

عرض المشاركات من يناير ١٨, ٢٠١٤

خطة غامضة في العقبة نهاية الشهر الجاري يعلنها كيري برعاية أردنية !

صورة
واضاف اكونيس “الاردنيون يعارضون انسحابا إسرائيليا من وادى الاردن لانهم يخشون من انه اذا اقيمت دولة فلسطينية وسيطرت عليها منظمات متطرفة مثل حماس والقاعدة، فان هذا سوف يعرض للخطر حكم ملك (الأردن) وليس تل ابيب فقط”. 18/01/2014 كشفت مصادر فلسطينية مطلعة بعض تفاصيل الاتفاق الذي يعمل وزير الخارجية الأميركي جون كيري على بلورته حالياً بين الفلسطينيين وإسرائيل، مشيرة الى أنه يُعد «ورقة صيغ وأفكار عامة غامضة ومطّاطة تمثل أقل من اتفاق إطار، وسيطرحها على الطرفين نهاية الشهر الجاري». وأوضحت أنه «سيكون بإمكان كل طرف أن يفسر هذه الأفكار والصيغ كما يشاء على قاعدة استمرار المفاوضات»، لافتة الى أنه «سيتم عقد مؤتمر في مدينة العقبة في ضيافة العاهل الأردني عبد الله الثاني ورعايته». ولفتت الى أنه «سيكون للأردن دور تقرره الإدارة الأميركية يتعلق بالحدود، والولاية على الأماكن المقدّسة والبلدة القديمة في القدس، والمطار واللاجئين والتعويضات». وفي خصوص مدينة القدس، قالت المصادر إن «الورقة الأميركية قد تتضمن عبارة مثل تأييد تطلعات الفلسطينيين في عاصمة في القدس»، فيما «ستبقى السيادة والسيطرة على ا

Noam Chomsky:The Arab Spring Three Years On لقاء مع نعوم تشومسكي حول الربيع العربي

صورة
Noam Chomsky The Arab Spring Three Years On 28/11/2013 by Noam Chomsky Three years since the start of the Arab revolutions, the region has witnessed a kaleidoscope of dramatic developments ranging from free elections to the violent suppression of change. How would you describe the Arab Spring today? In the past I’ve described it as a “work in progress.” Now, regrettably, the phrase “work in regress” would be more appropriate. The oil dictatorships have been able to repress most efforts at even mild reform, Syria is hurtling to suicide and likely partition, Yemen is subjected to Obama’s global drone terror campaign, Tunisia is in a kind of limbo, Libya lacks a government that can control the militias, and in Egypt, the major country of the Arab world, the military have acted with extreme brutality – and popular support that they should not have in my opinion – in what seems to be an effort to restore their harsh political control and maintain their economic empire, while

هل حقا رابين وشارون فضلا التسويات على الحروب ؟

عن كيري المهووس بـ’نوبل’ يوئيل ماركوس هآرتس 17/1/2014 مع وفاة ارئيل شارون فقدت اسرائيل وزير الدفاع ورئيس الوزراء الثاني الذي غير رأيه وفضل التسويات السلمية على الحرب. كلاهما كانا مشاركان في حروب قاسية مع الفلسطينيين، وكلاهما غيرا في مرحلة معينة من حياتهما السياسية نهجهما الاساسي. ومع أن اصل رابين وشارون كان في حركة العمل وذات الخلفية الفاعلة تجاه الفلسطينيين، توصلا الواحد تلو الاخر الى الاستنتاج بان العرب هم هنا الى جانبنا ومعهم ينبغي ان نتدبر امرنا. رئيسا الوزراء ووزيرا الدفاع هذان فهما ايضا بان هناك حاجة الى الامريكيين في هذه اللعبة. وكان لكليهما الميزة، خلافا لزعماء آخرين رأى فيهما الجمهور رجلي أمن، تقف اعتباراته فوق المصالح الحزبية. وفي احلام هذا الثنائي الوردية (او السوداء) لم يؤمن احدهما بانه سيصافح عرفات والثاني، الا وهو شارون، سيعيد لهم المناطق ويقتلع 17 مستوطنة دون تسوية. في حديث مع الموقع أدناه شرح شارون بان ما يحركه هو تحرير شعب اسرائيل من ‘حلم بلاد اسرائيل الكاملة’. رابين اغتيل، شارون غرق في غيبوبة قبل ان ينهي خطوات السلام التي خطط لها. اما الحلم فبقي على حاله.