المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ١٠, ٢٠١٤

51 بالمئة من فلسطينيي الأردن يقبلون بالتعويض والمواطنة الأردنية

صورة
51 بالمئة من فلسطينيي الأردن يقبلون بالتعويض والمواطنة الأردنية 10/02/2014 كشفت دراسة حديثة عن قبول 51 بالمئة من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في الأردن، للتعويض والإقامة الدائمة في الأردن كمواطنين أردنيين متساويين في الحقوق والواجبات. وأظهرت الدراسة التي اجراها الباحث محمود الجندي على عينة من اللاجئين الفلسطينين المقيمين بمخيمات الأردن، ان 23 بالمائة منهم يقبلون التعويض والإقامة في مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية، فيما قبل 26 بالمائة، منهم التعويض والإقامة في دول أجنبية. عينة الدراسة التي شملت 2400 فرد يمثلون أربع مناطق مخيمات موزعة على محافظتي العاصمة والزرقاء وهي: الوحدات والبقعة والزرقاء والسخنه، بينت ان عدد اللاجئين الذين يرغبون في الإقامة في الدولة الفلسطينية 534 فرداً فقط، في حين، ظهر ان عدد الراغبين بالإقامة في الأردن 1111 فرداً. ولفت الباحث الذي ذيل صفحات دراسته بالعبارة التالية: "ينوه الباحث بأن هذه الدراسة لا تعبر عن وجهة نظره الشخصية، أو أي وجهة نظر حكومية، أو رسمية أو غير رسمية، ولا ترتبط بأي طروحات سياسية إقليمية أو دولية، وإنها تعبر فقط عن رأي مجتم

الرنتاوي يحذر من الرهان على "التعنت" الإسرائيلي وعطوان يكتب عن مفاجأة ترشح صباحي وعزوف ابو الفتوح وتردد السيسي

حذار من الرهان على "التعنت" الإسرائيلي؟! 10 - 02 - 2014 عريب الرنتاوي لو أن الاعتراضات الفلسطينية على "مشروع كيري" هي وحدها من يعرقل إخراجه إلى دائرة الضوء، لكانت واشنطن أقامت الدنيا ولم تقعدها، ولكانت صدرت عن واشنطن وتل أبيب، سلسلة من المواقف التي تحمّل الفلسطينيين مسؤولية الفشل، وتصف رئيسهم بأنه "ليس ذي صلة"، ولربما كنّا أمام "سور واقي 2" والذي انتهى كما هو معروف بإعادة احتلال الضفة الغربية وتدمير "المقاطعة" واغتيال ياسر عرفات بالسُم الزعاف. لكن الاعتراض الرئيس على خطة كيري يأتي هذه المرة من الجانب الإسرائيلي، وهنا يصعب على واشنطن "كسر الجرة" مع تل أبيب مثلما فعل بيل كلينتون مع الراحل "أبو عمار" ... هذه المرة، تفضل واشنطن اعتماد القنوات الخلفية والدبلوماسية الناعمة، وأساليب الإقناع، بدل الضغوط والحصار والاتهامات القاسية، التي بلغت حد إعطاء الضوء الأخضر لأريئيل شارون للمضي قدما في مخطط اغتيال الزعيم الفلسطيني. صحيح أن كيري لوّح بما يمكن أن تواجهه إسرائيل من عزلة وعقوبات إن هي لم تجنح لأفكاره ومبادرته،

سورية على حافة الإنهيار وإخفاق في الأردن ومصالحة وتنازلات ..وكيري قادم

صورة
تنازلات فلسطينية مجانية 09/02/2014 نقولا ناصر في رأي تزفي بن جدالياهو، حسب ما كتبه في "الجويش برس" في الثالث من شهر شباط / فبرايرالجاري، فإن الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد "تراجع في الأساس عن كل خطوطه الحمر باستثناء" الاعتراف ب"يهودية" دولة الاحتلال الإسرائيلي. ويمثل هذا "التراجع" تنازلات فلسطينية مجانية من دون أي مقابل يسوغها. وما زال الخناق يضيق على عباس. ف"اتفاقية الإطار" المتوقع أن يعرضها وزير الخارجية الأميركي جون كيري على مفاوضيه ونظرائهم من دولة الاحتلال في جولة كيري التالية قد تحولت إلى أداة ضغط جديدة على عباس لدفعه إلى تجاوز المزيد من الخطوط الحمر الفلسطينية. فهذه الاتفاقية المقترحة كما تسرب عنها "تبدو كمن يطلب من الفلسطينيين أن يقبلوا بشروط للسلام أسوأ من الشروط الإسرائيلية التي سبق لهم أن رفضوها" من أجل دفعهم إلى "رفضها" بدورها بهدف إعفاء دولة الاحتلال من المسؤولية عن فشل المفاوضات التي استؤنفت في التاسع والعشرين من تموز / يوليو الماضي وتحميل هذه المسؤولية لعباس ومفاوضيه، كما كتب لاري ديرفنر ف