المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ١٤, ٢٠١٢

اتهام ضيوف "جوسات" بتقويض الحكم والمس بالملك والدعوة للعصيان الثلاثاء 14 آب/أغسطس 2012 باشر مدعي عام عمان نذير شحادة صباح اليوم الثلاثاء التحقيق مع ضيوف حلقة برنامج "في الصميم" التي تسببت بحجب قناة "جوسات" الفضائية الشهر الفائت. ووجه رشيد تهم تقويض نظام الحكم والمس بجلالة الملك وذم هيئة رسمية والدعوة للعصيان وإثارة البلبلة لكل من النائب السابق د.غازي أبو جنيب الفايز، والأكاديمي الدكتور لبيب قمحاوي، والقيادي الإسلامي النائب السابق جعفر الحوراني، وأمين عام حركة اليسار الاجتماعي الأردني محمد الكفاوين ومالك القناة رياض الحروب، ومقدمة البرنامج الدكتورة رولى الحروب.ولم يحضر الدكتور غازي الفايز والدكتورة رولى الحروب الجلسة، الأمر الذي أجل استكمال التحقيق إلى جلسة لاحقة.وقال المحامي عبد القادر الخطيب أنه لا يوجد ما يبرر التهم التي وجهت إلى المتهمين، مؤكداً على أنه لا يجوز توقيف أي منهم طبقاً للمادة 242 من قانون المطبوعات كون المحطة تحمل الصفة الإعلامية.وبحسب الخطيب فقد انكر المتهمون التهم المسندة اليهم.

صورة
اتهام ضيوف "جوسات" بتقويض الحكم والمس بالملك والدعوة للعصيان الثلاثاء 14 آب/أغسطس 2012 باشر مدعي عام عمان نذير شحادة صباح اليوم الثلاثاء التحقيق مع ضيوف حلقة برنامج "في الصميم" التي تسببت بحجب قناة "جوسات" الفضائية الشهر الفائت . ووجه رشيد تهم تقويض نظام الحكم والمس بجلالة الملك وذم هيئة رسمية والدعوة للعصيان وإثارة البلبلة لكل من النائب السابق د.غازي أبو جنيب الفايز، والأكاديمي الدكتور لبيب قمحاوي، والقيادي الإسلامي النائب السابق جعفر الحوراني، وأمين عام حركة اليسار الاجتماعي الأردني محمد الكفاوين ومالك القناة رياض الحروب، ومقدمة البرنامج الدكتورة رولى الحروب . ولم يحضر الدكتور غازي الفايز والدكتورة رولى الحروب الجلسة، الأمر الذي أجل استكمال التحقيق إلى جلسة لاحقة . وقال المحامي عبد القادر الخطيب أنه لا يوجد ما يبرر التهم التي وجهت إلى المتهمين، مؤكداً على أنه لا يجوز توقيف أي منهم طبقاً للمادة 242 من قانون المطبوعات كون المحطة تحمل الصفة الإعلامية . وبحسب الخطيب فقد انكر المتهمون التهم المسندة اليهم .

Robert Fisk:To Break Iran – Via Syriaروبرت فيسك:كسر إيران من خلال سورية

Robert Fisk: In the end, all Israel and her Western allies want to do is to break Iran – via Syria The long view: A video allegedly shows Samaha transporting explosives from a car in an underground car park ROBERT FISK    MONDAY 13 AUGUST 2012 In just seven minutes, Michel Samaha got my book un-banned after seven years on Lebanon's blacklist. Even Rafiq Hariri, when he was Prime Minister couldn't get Pity The Nation into Beirut's book shops. "There is a sentence about a Syrian tank guarding a hashish field in the Bekaa Valley," he told me. "This is not the time for me to take this up." But the moment that Samaha was appointed Hariri's Information Minister in the 1990s, he called up his chum Brigadier Jamil Sayyed, the immensely pro-Syrian head of the Lebanese General Security, and Sayyed unbanned my history of the Lebanese civil war with a flick of his signature. Sayyed, I should add, is a rather sinister figure who looks like the sort ...