حملات فيسبوكية وإلكترونية لإنصاف الكاتب تيسير نظمي في الأردن
فيسبوكيات تستنهض الرأي العام لإنصاف الكاتب والمعلم تيسير نظمي : بعد الحملة التي قدحت شرارتها الناشطة أمل عقرباوي والفنان محمد خضير والمخرج محمد النسور والإعلامي الفلسطيني أحمد زكارنة كتب يوم أمس الكاتب والناقد زياد أبو لبن مقالة يطالب بها بإحقاق العدالة والإنصاف للكاتب القاص والمترجم والناقد والمعلم تيسير نظمي بعد أن طفح الكيل إزاء السلبية التي أبدتها المؤسسات الرسمية والأهلية تجاه قضية هذا الكاتب المفصول تعسفيا من منزله ووظيفته على خلفية مواقفه السياسية والفكرية والتربوية والثقافية وإليكم ما كتبه المتضامنون مع موقف أبو لبن و إنصاف تيسير نظمي : Ziad Abulaban مَنْ يُنصف تيسير نظمي؟! أول مرة التقي به في مكتبي في وزارة الثقافة قبل سنوات، لم أعرفه! رحبت به، وجلس، ثم قال لي: اطلب فنجان قهوة! جاءت القهوة دون أي مقدمات للحديث، ثم عرفت أنه تيسير نظمي، فقامت بيننا صداقة تمتد مع الأيام، واكتشف أن لتيسير مواقف طريفة قائمة على النقد المباشر لكل أسباب الحياة المختلفة، ولا يتورع عن توجيه نقده اللاذع. طافت به الأيام والشهور والسنوات في عواصم عربية وأجنبية، وهو من م واليد سيلة الظهر في فلس