المشاركات

عرض المشاركات من يناير ٢٢, ٢٠١٤

عدوى المعلم تيسير نظمي تنتقل إلى إسرائيل ومدارسها High-school teacher faces dismissal for expressing leftist views

صورة
Originality Movement  shared a  link . about an hour ago  near  Amman الزميل هشام عودة يواصل تأليف كتاب موسوعي عن شخصيات أدبية ووطنية فلسطينية مرموقة وقد أرسل لي مشكورا ما كتبه عني لأقوم بمراجعته منعا للسهو أو الزلل ..أتمنى ظهور هذا الكتاب الموسوعي عن 500 شخصية فكرية ثقافية وأدبية في أسرع وقت وأبهى صورة وإليك م ما خطته يد الصديق أبو الطيب عني: تيسير نظمي (1952 ـــ ....) ولد في بلدة سيلة الظهر، القريبة من جنين، عام 1952، وغادر مع أسرته إلى الكويت عام 1959، وفي مدارسها أنهى دراسته الثانوية، والتحق بجامعة الكويت، وحصل منها عام 1975 على إجازة في الأدب الإنجليزي. عمل تيسير نظمي معلماً في مدارس الكويت، إلى جانب عمله في الصحافة الكويتية، محرراً وكاتباً ومترجما، حتى عام 1992 حيث غادر الكويت مع أسرته عائداً إلى عمان ، حيث عمل في الصحافة الأردنية محرراً وكاتباً ومترجماً، قبل أن يتم تعيينه معلماً للغة الإنجليزية في مدارس وزارة التربية والتعليم، غير أن الوزارة قامت بفصله من وظيفته عدة مرات عام 1999 وعام 2004 وعام 2011 ! بدأ ينشر قصصه القصيرة في الصحافة الكويتية، منذ بداية السبعي

قابلية الشبان العرب لـ "الاستدعاش"

قابلية الشبان العرب لـ "الاستدعاش" 20.01.2014 عبدالسلام الوايل منذ أشهر وأنا أفكر في الكتابة عن «داعش»، تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المهيمن كظاهرة على الجدل السياسي في منطقتنا. باعثي على الدوام ليس تحليلاً سياسياً لهذا التنظيم، بل هو تأمل في جاذبية التنظيم لمن يحدّث نفسه بـ «النفرة» لـ «الجهاد» في سورية من شباننا. في الأيام الماضية، ومع انفجار الصراع العسكري بين «داعش» والتنظيمات العسكرية للثورة السورية، ظهرت كتابات كثيرة حول هذا التنظيم، إن بشكل مقالات في الصحف أو تغريدات في «تويتر». بعض هذه الكتابات وربما رغبة في تنبيه الناس لخطر «داعش»، طفقت تكتب عن علاقات هذا التنظيم بالاستخبارات الإيرانية والعراقية والسورية، وأنه ليس إلا صنيعة إيرانية- عراقية- سورية. مع اقتحام بعض مواقع «داعش» في سورية، ظهرت صور على «الإنترنت»، يُقال إنها لجوازات إيرانية بقيادات «داعشية»، كما ظهرت أصوات سورية تؤكد، عبر تتبع نوعية العمليات العسكرية للتنظيم، أن «داعش» تنظيم مهموم بـ «تحرير» سورية من الثوار على الأسد بدلاً من تحريرها من نظام الأسد. ومن قراءة كل هذا، يمكن المرء

عادت جريدة العرب اليوم الأردنية للصدور ولكن ...!!

صورة
درس «مفلح» ؟!! صالح عبدالكريم عربيات القصة على مرارتها معروفة ومتداولة بشكل واسع الا ان لا حياة لمن تنادي.. تقول الحكاية: كان هناك طفل في احد الصفوف الابتدائية اسمه "مفلح"، وكان هذا الطفل مشاكسا وثيابه دائما متسخة، ولا أحد من الطلاب او المدرسات يحبه، وكان مستوى علاماته متدنيا جدا، وكانت معلمته "حليمة" دائما ما تصرخ في وجهه، وكان لديها قناعة تامة ان "مفلح" راح "يجلطها" في يوم من الايام.. في احد الايام حضرت أمه الى المدرسة للسؤال عنه، فأخبرتها المعلمة ان ابنها حالة ميئوس منها!! لكن، الام لم تسمع لها وقررت ان تترك البلدة وتغادر الى مدينة اخرى.. بعد عشرين عاما دخلت المعلمة حليمة المستشفى بسبب مشكلات في القلب، وقرر الاطباء انها بحاجة الى عملية زراعة قلب مفتوح.. وبالفعل دخلت الى المستشفى واجريت لها العملية التي تكللت بالنجاح.. وعندما أفاقت المعلمة شاهدت طبيبا وسيما يبتسم لها.. ولانها تحت تأثير المخدر لم تستطع الكلام ولكنها حاولت ان تشكره بيدها.. او على الاقل هذا ما اعتقده الطبيب.. لكنه بعد ان ركز جيدا في وجه حليمة الذي بدأ يكتسي باللون ال