المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ٢٩, ٢٠١٢

حركة إبداع ورابطة الكتاب تستقبلان المعزين بالفقيد الكاتب اليساري والقومي ناجي علوش

صورة
حركة ابداع و رابطة الكتاب تستقبلان المعزين بالمناضل والكاتب اليساري القومي ناجي علوش في مقر الرابطة وسوف يتم الدفن غدا في الرابعة من بعد الظهر في مقبرة سحاب الجديدة ويستقبل المعزون في ديوان آل الهلسا الكرام في منطقة دابوق في عمان الغربية للفقيد الرحمة ولذويه وأسرته الصغيرة والكبيرة الصبر والسلوان وقد كان أول المتصلين للعزاء وزير الثقافة الأردني الدكتور صلاح جرار الذي عزى سكرتير الرابطة الزميل هشام عودة و يبدو في الصورة مدير عام حركة ابداع الكاتب الناقد والأديب تيسير نظمي في مقر الرابطة في اللويبدة عزاء آل علوش تقام صلاة الجنازة في كنيسة تلاع العلي (قلب يسوع) يوم الاثنين الموافق 30/7/2012 الساعة الرابعة، وسيكون الدفن في مقبرة سحاب في الساعة 5:30 مساءً، ويفتح ديوان العزاء في قاعة الهدف (ديوان آل هلسة) في دابوق في نفس اليوم ابتداءً من الساعة الثامنة والنصف، ويستمر يومي الثلاثاء والأربعاء من العاشرة والنصف صباحاً حتى الثانية والنصف، ومن الثامنة والنصف مساء حتى الحادية عشرة والنصف alloush100@yahoo.com برقياً: ناجي علوش ص. ب: 2437 تلاع العلي 11953 عمان، الأردن ناج

من وراء الفشل المرتقب لزيارة ملك الأردن للكويت ؟

صورة
على هامش زيارة الملك عبدالله للكويت  كتب تيسير نظمي على صفحته على الفيسبوك ما يلي: ذات يوم بعد إعادة تأسيس جريدة الوطن الكويتية من جديد عام 1991 سألني الدكتور عايد مناع عن الخلل في العلاقة الأردنية الكويتية عاتبا أن الكويت هي الدولة العربية الأكثر سخاء في دعمها المادي لما كان يسمى بدول الطوق وبدعم الصمود وما إلى ذلك من تسميات على خلفية الموقف الأردني من تبعات غزو الكويت فاجتهدت أن قلت له : أنتم كنظام سياسي قدمتم الدعم للأنظمة وكان عليكم أن تقدموها للشعوب ويبدو أن الشعب الأردني لم يحس مباشرة بذلك الدعم ولم ينعكس على حياته في حين أن الأنظمة التي تقودها أحزاب - الحزب الواحد في الغالب- يكون لها أفرع في أقطار المعمورة فيتم الدعم لفرع الحزب و قنواته فيحس الأشقاء أن ذلك النظام فعلا يدعمهم ... ولم يقصر الرئيس العراقي الراحل في ذلك الدعم سواء للإعلاميين الأردنيين أو الحزبيين أو الكتاب حيث كانت تنهال عليهم أموال يحرم منها الكثير من العراقيين أيام الحصار . ورغم مرور أكثر من عشرين سنة على هذا التساؤل المشروع إلا أنني سأعيد اليوم صياغته للأشقاء في الكويت بطريقة أكثر حضارية : لقد عاش عل