المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ٥, ٢٠١٢

المارد الذي حوله البيروقراط الأردني من معلم إلى ثائر ومن معتدل إلى تروتسكي متطرف

صورة
صور و روابط : منعوا موقعا واحدا له و دمروه فأنشأ 12  موقعا  الكترونيا و حجزوا تعسفيا على منزله فسكن في فندق شعبي و فقدوه وظيفته فتفرغ لهم و لمقاومتهم ..كانا معلما و أصبح ثائرا في الأردن وما يزال مطاردا و محاربا في لقمة عيشه و المعارضة في سبات عميق لأنه مستقل و لا يساوم  جانب من كلمة تيسير نظمي في اليوم العالمي للمعلم بين الحبر والطبشور حاربت مكرها 36 عاما على جبهة الوعي بالذات والآخر وما وثقت يوما واحدا بغير العلم والنهج العلمي في التفكير كي يفرق الطلاب أمامي ومن حولي بين الصواب البين وبين الخطأ المبرر.كما لم افرق بين جودة تعليم اللغة العربية واللغات الأخرى التي وجدت للتواصل البشري كثيرا وللتواصل الإنساني الأكثر أهمية. فاللهجة المحكية في الكويت كانت من ضرورات النجاح في العمليتين التعليمية والتربوية. وكذلك إلى حد كبير في الأردن على اختلاف المناطق التي درست فيها اللغة الانجليزية. فتعليم اللغات ممكن بطرق شتى ولكنه بوجود المعلم المحب لطلابه حسب أعمارهم يصبح الفعل المسرحي الإنساني وبقية الفنون ضرورات مساعدة نحو وعي أفضل. فاللغة ثقافة ومحتوى أيضا ينشأ عنها