تيسير نظمي يرفع ورقة التوت عن النظام الأردني ويكتب: ونقولولو ...
ذخيرة قوى الشد العكسي (الثقافية) من قبيضة الذهبي حتى رابطة الكتاب! ونقولولو .... تيسير نظمي هل توقف الأمر على إنفاق مدير المخابرات الأردنية الأسبق لملايين الدنانير على الصحفيين والكتبة والصحفجية الشرق أردنيين تحديدا و بلا هوادة لأنه كان يخوض في شأن ثقافي لا يرى كرجل أمن أبعاده ومآلاته مع مجموعة من الجهلة الذين لا يقرؤون ؟ هو من جانب يريد قتلا بطيئا ومدروسا لكاتب مدجج بالمعرفة والقراءات لكتب ربما لم يسمح لها حتى اليوم بدخولها الأردن. ويريد فوق إقصاء رأي هذا الكاتب الخطر بما لديه من مهارات أيضا من حشره عنوة في أسوا أو أبعد المدارس أن يجفف لديه الدخل وأن يجفف لديه الوقت وأن يجفف بداخله إرادة الحر وحلمه بالتحرر. وأن يؤجل ما أمكنه ذلك من تأجيل اطلاع الأردنيين على نطاق واسع على أفكاره وفهم مقاصده و هذا لا يتأتى سوى باختلاق المشكلات له وإقناعه من داخله أنه مريض يحتاج للرعاية النفسية والعقلية ولكنه جاهز أمنيا وقضائيا-أي مدير المخابرات- لإيقاع أقصى العقوبات بهذا المريض بالفكر والثقافة والوطن الأول ، فلسطين! فليس من سبيل لمحاربة موقع إلكتروني ينهض كلما تحطم من جديد سوى الإ...