المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ٥, ٢٠١٤

فضائح جديدة بين أنظمة الهزيمة وأنظمة الفضيحة تنشرها الزميلة المستقبل العربي

صورة
اعتدت في الثالثة عشرة من عمري - في سيلة الظهر - أن أكتب (بقلم تيسير نظمي) سواء رسمت أم كتبت و في عام 1975 في القبس الكويتية فوجئت بصيغة أخرى يفرضها رؤوف شحوري - صحفي لبناني - وهي (كتب تيسير نظمي ) اليوم في عام 2014 أجد أنه من الأنسب في الأردن أن أقول صيغة مبتكرة في الصحافة و هي (قرأ تيسير نظمي: ) :-) عويدي العبادي يهدد بحرب أهلية أين منها ما يجري في سوريا 05/02/2014 لوح أحد رموز غلاة الوطنية الأردنية بإشعال حرب اهلية في الأردن. وقال الدكتور أحمد عويدي العبادي، وهو نائب، وضابط أمن أسبق ، "إن الفوضى والحرب الأهلية، ستقع وسيكون ما يحدث في سوريا عبارة عن نزهة لما سيحدث في الأردن"، محذرا من أن "الأردن على فوهة بركان قد ينفجر في أية لحظة، وحينها فإن النار ستأكل كل من يعتقد أن الأردن لقمة سائغة وسيجد هؤلاء الفاسدين والطغاة والمتصهينين الجدد أن الأردن نارا في بطونهم، وستغرق المنطقة كلها في الفوضى والدمار والدماء". وتساءل العبادي في تصريح صدر عنه "هل من عقلاء يأخذون هذا الكلام بجدية؟؟؟". العبادي، الذي سبق له أن حكم بتهمة اطالة اللسان، وأمضى ف

بعد مطالعته اليومية للصحافة الإسرائيلية تيسير نظمي: صفقة مريبة مع الأردن جعلت ضمير الكتاب في كوما

صورة
الشبح السكاني في الدولة اليهودية ! موشيه آرنس هآرتس 4/2/2014 التناسب هناك من يحبونه وهناك من يبغضونه. ويبحث عنه الفيزيائيون الذين يبحثون في الجزيئات بحثا متقصيا ويملؤهم الفرح حينما يجدونه، أما الساسة فبعضهم ينتمي الى المجموعة الاولى وبعضهم الى الثانية. وماذا عن شيء من التناسب السكاني بين اليهود والفلسطينيين؟ إن مجرد اثارة اقتراح أن من المناسب في اطار اتفاق دائم بين اسرائيل والفلسطينيين أن يوجد تناسب أقلية فلسطينية في الدولة اليهودية وأقلية يهودية في الدولة الفلسطينية أثار غضبا كبيرا جدا في حلقات ما كاد يفضي الى سقوط الائتلاف الحكومي. وفيما يتعلق بالفلسطينيين في غزة، أحدث اريئيل شارون حالة عدم تناسب حينما اقتلع اليهود وسكان غوش قطيف من بيوتهم بالقوة، وتخطط حماس لابقاء هذا الوضع كما هو. ومن المنطق أن نفرض أنه لن يوجد هناك أي تناسب. هناك أناس عن جانبي جدار الفصل الذي يُجرح مناظر البلاد الطبيعية غير مستعدين ألبتة لأن يخطر ببالهم هذا التناسب. وهناك يهود يعارضون بكل قوة فكرة أن يعيش اليهود أقلية في دولة فلسطينية، وهناك فلسطينيون غير مستعدين لأن يروا أقلية يهودية كهذه في دول