المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر ٢٣, ٢٠١٢

رسام كاريكاتير أردني يدخل تجارة الأسهم و يتهم المؤسسة الراعية له بالقرصنة

صورة
جاءنا الرد التالي على تخرصات مواقع إلكترونية أردنية من مؤسسة تعنى بالإنتاج الإبداعي -في الأردن- السادة موقع( عمون ) الإلكتروني المحترمين، تحية طيبة وبعد، توضيح آخرعلى خبر ( لمن يهمه الأمر من "أبو محجوب")  الذي نشر في موقعكم بتاريخ 20-12-2012 والذي يضر ضررا بالغا بسمعة و مصالح الشركة وتاريخها و موظفيها و مؤسسيها و المتعاونين معها و المساهمين فيها ، وعملا بمبدأ حق الرد، والرأي والرأي الآخر نرجو نشر التوضيح التالي: 1- الشركة التي تم الإشارة إليها في الخبر "بما يسمى بشركة أبو محجوب للإنتاج الإبداعي" هي شركة قائمة ومسجلة لدى مراقب الشركات تحت رقم 7 في سجل الشركات المساهمة الخاصة. 2- السيد عماد حجاج نفسه شريك في هذه الشركة، حيث كان يمتلك 50% من أسهمها، وقام لاحقا ببيع 30% من أسهمه في الشركة، وهو يمتلك الآن 35% من أسهم الشركة التي يتهمها ب" القرصنة" 3- الشركة تملك الأسم التجاري "مؤسسة أبو محجوب للإنتاج الإبداعي"، وهذا مثبت لدى دائرة مراقب الشركات/ قسم الأسماء التجارية تحت رقم 86986 بتاريخ 4/1/ 2001. 4- الشركة تملك ا...

اسرائيل تسعى لإسقاط ملك الأردن وفقا لقناعته هو

اسرائيل تسعى لإسقاط ملك الأردن وفقا لقناعته هو.. 23/12/2012 كشف المحلل السياسي في صحيفة 'معاريف' العبرية، النقاب عن أن التوتر في العلاقات الأردنية الإسرائيلية وصل في الفترة الأخيرة إلى ذروته، وتأزم أكثر من ذلك، ونقل المحلل عن محافل أمنية رفيعة في تل أبيب تقديراتها بأن الملك عبد الله الثاني، توصل إلى نتيجة مفادها أن الدولة العبرية معنية بالعمل على إسقاط نظامه، واستغلال الفوضى العارمة التي تعم الوطن العربي، لتحويل الأردن إلى دولة فلسطينية، على حد تعبيره المحلل الإسرائيلي. ولفت الصحافي إلى أن الملك عبد الله الثاني أدار ظهره لرئيس الوزراء الحالي، بنيامين نتنياهو، منذ انتخابه لمنصبه في آذار (مارس) من العام 2009، كما أنه قام في الآونة الأخيرة بتصعيد حدة لهجته وانتقاداته ضد إسرائيل وضد رئيس الوزراء نتنياهو. بالإضافة إلى ذلك، أشار المحلل الإسرائيلي ، إلى المقابلة التي أدلى بها الملك عبد الله لصحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية، والتي أكد من خلالها على أن الكثيرين في المملكة الهاشمية توصلوا إلى نتيجة مفادها أن النظام الحالي في الدولة العبرية ليس معنيًا بحل الدولتين للقض...