المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ٢١, ٢٠١٤

T.Nazmi to the previous Palestinian minster of culture: Don’t beat round the bush

صورة
T.Nazmi to the previous Palestinian minster of culture: Don’t beat round the bush من أين نبدأ ؟ ليس بنائيا السؤال ولا هو يتعلق بيمنى العيد أو ألتوسير يا أبا الهيثم. هل نبدأ من صوت أم الهيثم على جبل قاسيون وهي تغني لإلزا ؟ أم نبدأ من مكتب الإتحاد العام لكتاب وصحفيي فلسطين في دمشق والرسالة التي وجدتها من محمد لافي إليكم أم من منزلنا ، أيام كان منزلنا أنا وابنة الرفيق ؟ في الكويت ؟ سأفضل البداية من هناك لنفرق بين أخلاقيات المناضلين وأعمال الزعرنة القيادية حيث احتشد جمع من القيادات الفكرية والسياسية تلك الليلة في منزلي في أعقاب المؤتمر (التوحيدي) في الجزائر. وسأبدأ بلغة الجسد معك لنك أنت مرسلها وفي بيتي أو بيتنا (عملا بنضالات سميرة عزام) عندما جنحت حضرتك لتناول قبضة من الهواء بساعدك الأيمن و أظنني كنتُ قد أتيت لكم بالمزيد من المرطبات من دكانة الإيراني قرب بيتنا العتيد الذي على أرضيته توحد اليسار الفلسطيني ببركات أبي موسى وأنصار فتح والراحل عبدالعزيز السيد أمين عام الأحزاب العربية ومرشح البرلمان الأردني لانتخابات 1993 . وهل كانت ابنة الرفيق القديم وبمعرفة عبدالقادر ياسين بحاجة

تيسير نظمي: إما استقالة لانا اليوم وإما مواصلة إضراب تم تعليقه لقاء 85 ألفا تم تبديدها منذ 1999

صورة
النمور في اليوم الـ23 تشرب ماء العدس بقلم:تيسير نظمي تاريخ النشر : 2005-05-06 النمور في اليوم الـ23 تشرب ماء العدس تيسير نظمي (نشرت لأول مرة في يومية العرب اليوم وأبكت النائب منصور مراد عند قرائتها) داخل المشهد، تبدو التفاصيل ذات أهمية. خارج المشهد تبدو الرؤية ذات أهمية. و ما بين خصوصية التفاصيل و عموم المشهد تتجلى رؤية الحقيقة. 23 يوماً كافية حد الضجر للإمساك بالانتهازي متلبساً. و بالمخبر ساهما و بالمدعي متهاويا على الغنيمة. 23 يوما كانت تحتاج لكتاب أرسطو the poetics ليقصقص حسب نسب الطول و القصر اللازمة ما فاض عن حاجة الموضوع من خارجه. و كانت اكثر من كافية لسيدة تجيد فن الطبخ و تقتصد في الكلام لتشير على كل ذي بصيرة أن الطبخة تفسد كلما أكثرنا من طباخيها. و حلو هذا الملح، مالح هذا السكر، و بعض الأمعاء خاوية بلا طائل أو مبرر غير هذا الصدق الأهبل أو "المسكين!" . أما وقد : " قضي الأمر . مسرح غادرته في ختام المشهد الأبصار" فقد اصبح للكتابة الآن من خارج المشهد ما يبررها كي نحاول الاقتراب من بيت شعر لسميح القاسم في القصيدة يقول فيه:" حائر