المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٢, ٢٠١٥

حملة انتخابية غير مسبوقة لدعم المرشح المستقل رقم 1 في انتخابات رابطة الكتاب الأردنيين

صورة
الشاعر زهير أبو شايب و القاص تيسير نظمي لحظة لقائهما في الرابطة مساء أمس  إجماع لأول مرة في تاريخ رابطة الكتاب على : انتخاب تيسير نظمي أولا   عمان- حركة ابداع: ليس همسا ولم يعد سرا الاجماع على محبة الرجل الطيب و الساخر الأول في رابطة الكتاب المرشح المستقل للمرة الرابعة وللدورة الرابعة على التوالي القاص تيسير نظمي . رئيس الرابطة الحالي الدكتور موفق محادين طبع على جبين تيسير نظمي (أبو إلزا) قبلة قبل يومين قائلا له : أنا معك وأنا أحبك في بادرة تأنيب ضمير وحساب للنفس على التقصير بحقه من قبل الرابطة طيلة أكثر من ست سنوات منذ تم إخلاء منزله في 26 آذار 2009 بالقوة الجبرية وبتحايل على القانون من قبل المالك والجهات الضاغطة عليه . كما قصرت الرابطة أيضا في الدفاع عن حقه بالعمل وعدم لجوء وزارة التربية في كل مرة للفصل التعسفي له دون الوقوف على الأسباب الموجبة فقد تم تفقيده الوظيفة في ثانوية مليح عام 1999 و تكرر الأمر عام 2011 و تم الضغط عليه لتقديم استقالته عام 2004 و في كل ذلك لم يحد المعلم والصحفي والكاتب والمترجم عن جادة الصواب والمبادئ التي يؤمن بها و يدافع عنها سواء في التربية والتعليم

الروائي جمال ناجي: المستقل تيسير نظمي هو الحل في انتخابات 2015 في رابطة الكتاب

صورة
عمان- حركة ابداع: قال الرئيس الأسبق لرابطة الكتاب الأردنيين الروائي جمال ناجي أن الحل في كل ما وصلت إليه الرابطة من انقسامات و تكتلات تكاد تعصف بها وبمستقبلها كقلعة وطنية وبيت للمثقفين يرعى شؤونهم وشجونهم يتمثل اليوم في الاستقلالية التي يصر عليها القاص والناقد المختلف تيسير نظمي الذي يخوض الانتخابات كمرشح مستقل للمرة الرابعة دون يأس أو كلل تبين في النهاية أنه جاء وفق تشخيص مبكر لما سوف تؤول إليه التجمعات و التحالفات التي ظلت قائمة في الرابطة طيلة عقود مضت و أن الكاتب المخضرم و المقل في انتاجه الأدبي والفكري و النقدي قد لاذ باستقلالية ايجابية على خلفية يسارية راسخة و حريصة على وحدة المثقفين على أسس ديمقراطية لا تغلب جانبا على آخر بين الثقافي والإبداعي والسياسي وأضاف جمال ناجي صاحب الخبرات النقابية والإبداعية و الثقافية العريقة أنه سوف ينتخب وآخرون كثر الكاتب المرشح المستقل تيسير نظمي لعله يتوصل ضمن الفائزين من المرشحين إلى خلق توازنات تعالج التأزم القائم في جسد الرابطة و تضخمها (930 عضوا) و جنوحها في الدورات الأخيرة نحو تغليب السياسي على الإبداعي والثقافي والمطلبي لأعضائها الفاعلين