فضيحة مسرحية نفطية في العاصمة الأردنية ورام الله السلطة/ الناقد العربي ومدير عام حركة إبداع: ما يعرض في الأردن من أجل تنفيع أصحاب الفنادق الفاخرة
لن أجدك هذا الربيع في زهر اللوز
فلا تكوني في انتظاري
إني أبتعدت كثيرا يا صديقتي
وغاب مداري
كلما حدقت في الذكريات
أرى الرفات
ولا أراك في عتمة الدار
فأظل أسير يتبعني الطغاة
فلا من بيت آوي إليه وما في الناس من جار
فافترضي أنني مت
أو أنني عتبة البيت
أتحمل الصمت
أذوي مع الغائبين
أو السجناء
من خلف أسواري
لا لا تنتظرينني هذا الصيف
مع المشمش اللوزي
فقد شيدوا بيني وبينك ألف جدار وجدار
إني ابتعدت ثم ابتعدت ولم تعد الأشجار أشجاري
ولا تخبري التلاميذ أنني مضيت أو أنني قضيت
ثائرا مع الثوار
ولا تخبري صغاري أنهم قد غدوا أيتاما
كي يتشفى بهم أقرانهم في شارع الوطن التجاري
قولي لهم غدوت أكثر طهرا
أو غدوت ماء
أو النهر الجاري
وأني أسقي أرضي العطشى دمي
وأنني لم أرتضي زمن الصغار والشطار
في هذا السعار
من سعر النفط والدولار
قولي لهم أنني ياصديقتي حجر
تحولت وحجرا غدوت
من صخر الجبال في ساحة الدار
وأنني رميت بعيد الفجر من قبضة الثوار
وقولي لهم أيضا أنني قادم مع الربيع والنوار
كي أتلو عليهم بعض آيات شعبي الجبار
وكي أصوب خطأ في التاريخ
ونكتب الأشعار
فسلام عليك
وسلام عليهم حتى مطلع النهار
تيسير نظمي – السادس من شباط / فبراير 2012
في اليوم الأول للإضراب العام الذي قام به المعلمون في الأردن شوهد المدير العام لحركة ابداع يدخل شامخا لوزارة التربية والتعليم ومصرا على ثبات العلمين الفلسطيني على يسار صدره والجزائري على يمينه خلافا لرغبة بعض المسؤولين في وزارة التربية والتعليم الذين بين أيديهم ملفه والقرار بعودته لعمله أم مواصلة العناد والاستمرار بفصله تعسفيا من عمله وقد فوجئ مكتب الوزير أن تيسير نظمي لم يدخل إلى مبناه بل طنش المستشار الاعلامي الذي كان يعقد لقاء متلفزا مع احدى الفضائيات ودخل في احدى الغرف المغلقة عاقدا اجتماعا سريعا لم يتبين أحد ما دار فيه ومع من تم عقد الاجتماع السري أو يرشح شيء عنه حتى اللحظة للمكتب التنفيذي الذي هدد بمفاجآت فبراير في وقت سابق ويبدو أنه ماض في التنفيذ في كل الأردن
عاجل من عمان : غادر قبل قليل تيسير نظمي وزارة التربية إلى ركوة عرب وقد علق على الخبر أعلاه باسما وبغبطة: كنت اليوم أنا الشمعة في الدهاليز ولم أحترق بعد ..في اشارة واضحة لرواية الطاهر وطار الشمعة والدهاليز ...
تيسير نظمي 25 – 1- 2012 :
لا تعنينا تصريحات عباس عن أن محادثات عمان مع المحتلين أنعشت الآمال ..فتلك تصريحات استحقاق مروره من وإلى ..ولا تعنينا زيارة مشعل الأحد فتلك استحقاقات الحجيج إلى مكة وبالعكس .. ما يعنينا جيدا هو وضع مخيمات شعبنا الأردنية منها قبل الفلسطينية وحجم المبلغ المراد قبضه من قبل تجار البلاد والسياسة و القوادة على القضية الفلسطينية المستمرة ما استمرت معاناة شعوبنا ..أوفر قلناها قبل نيسان الماضي ذ غيم إز أوفر وحظا أوفر لمن لم يحالفهم الحظ بقبض المقسوم من العم أوباما فخطابه كان واضحا اليوم وعلى الأردن أن يقيم العدالة بين صفوف شعبه أولا .. ولن نمل مما كتبناه وعوقبنا ومانزال نعاقب على كتابته منذ الأهالي الأردنية وحتى آخر مكالمة بين وزير الثقافة الحالي وأمين عام وزارة قلة التربية وهدر التعليم في بلد بات مستقبله غامضا وفي مهب ريح الثورات المقبلة....
الإتفاق على تشكيل حكومة وحدة فلسطينية برئاسة عباس
06 شباط/فبراير 2012
اتفقت حركتا "فتح" و"حماس" اليوم (الاثنين)6-2-2012 في الدوحة على أن يتولى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس رئاسة حكومة انتقالية توافقية تشرف على إجراء انتخابات.ووقع "إعلان الدوحة" عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل برعاية أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.وبحسب النص الذي تلي خلال مراسم توقيع رسمية بالديوان الأميري في الدوحة، فإنه تم الاتفاق على "تشكيل حكومة توافق الوطني الفلسطينية من كفاءات مهنية مستقلة برئاسة الرئيس محمود عباس تكون مهمتها تسهيل الانتخابات الرئاسية والتشريعية والبدء بإعمار غزة".وشدد الاتفاق على "الاستمرار بخطوات تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية من خلال إعادة تشكيل المجلس الوطني بشكل متزامن انتخابات مع الانتخابات الرئاسية والتشريعية".كما اتفق الطرفان على "عقد الاجتماع الثاني للجنة تطوير وتفعيل منظمة التحرير بتاريخ 18 شباط (فبراير) في القاهرة".إلى ذلك، أكد الاتفاق على "استمرار عمل اللجان التي تم تشكيلها وهي لجنة الحريات العامة المكلفة بمعالجة ملفات المعتقلين والمؤسسات وحرية السفر وعودة الكوادر إلى قطاع غزة وجوازات السفر وحرية العمل، ولجنة المصالحة المجتمعية".وأبلغ عباس المجتمعين بحسب نص الاتفاق أنه تم إطلاق سراح 64 معتقلا "في إطار الاتفاق لإطلاق سراح جميع المعتقلين".وأكد الطرفان أيضا في الاتفاق على "تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القاهرة لبدء عمل لجنة الانتخابات المركزية في الضفة والقطاع والقدس المحتلة".
(ا ف ب)
In a piano protest Tayseer Nazmi refused to attend the inauguration of the ATI 4th. round in Amman on January 10 th. 2012 but his voice was clearly heard in the debates and part of his opinions and thoughts which did not appear in print in the Arab media nor press were expressed
من مقالة الفنان محمد القباني الأخيرة في العدد الأخير من نشرة مهرجان الهيئة العربية للمسرح واستهجانه أن أحدا لم يهتم بقضية التنكيل بمثقف عربي في الأردن كان بينهم بقامة الجبال التي لن تنال منها المملكة ..... الهاشمية
نتانياهو يشترط على السلطة الفلسطينية عدم اتخاذ إجراءات في الأمم المتحدة
10/01/2012
أفادت صحيفة "هآرتس" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو يدرس الاستجابة لمطلب أردني أمريكي بتقديم بادرات حسنة تجاه السلطة الفلسطينية، إلا أنه يشترط ذلك بالتزام رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بعدم العودة إلى اتخاذ إجراءات من جانب واحد ضد إسرائيل في الأمم المتحدة، وأن يواصل إجراء المحادثات التي بدأت في عمان قبل نحو أسبوع.وكان قد التقى في عمان، للمرة الثانية، مبعوث رئيس الحكومة الإسرائيلية المحامي يتسحاك مولخو مع رئيس طاقم المفاوضات الفلسطيني صائب عريقات. وشارك في اللقاء وزير الخارجية الأردنية ناصر جودة، ومبعوثو الرباعية الدولية. أشارت الصحيفة إلى أن مكتب رئيس الحكومة رفض الإدلاء بأية تفاصيل حول فحوى المحادثات، إلا أنها أشارت إلى أنه من المتوقع أن يتم لقاء آخر قبل نهاية الشهر الجاري.الأساسية لدول الرباعية والأردن تهدف إلى منع تفجر المحادثات التي بدأت مؤخرا. وأن الهدف هو إدخال الطرفين في عملية تستمر إلى ما بعد السادس والعشرين من الشهر الجاري، وهو الموعد الذي تنتهي فيه الشهور الثلاثة التي خصصت لإجراء محادثات بين الطرفين بشأن الحدود والترتيبات الأمنية.ونقلت الصحيفة عن المصادر ذاتها أن الرباعية الدولية تنوي نشر بيان، في نهاية الشهر الجاري، تشير فيه إلى الرضى من التقدم في المحادثات، ويشدد على ضرورة توفير الوقت لاستمرارها. وأنه ستوجه الدعوة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية لمواصلة الاتصالات بضعة شهور أخرى على افتراض أن الطرفين لا يستطيعان رفض الاقتراح.وقال المصدر الإسرائيلي أن الهدف هو كسب الوقت بدون حصول تفجر في المحادثات وعودة الفلسطينيين إلى الإجراءات في الأمم المتحدة. وأضاف أن الولايات المتحدة تريد الوصول إلى هذا الوضع مع اقتراب الانتخابات الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر.وأضاف المصدر الإسرائيلي أن الأردن والولايات المتحدة ومبعوث الرباعية الدولية طوني بلير أوضحوا أنه على إسرائيل أن تقوم بإجراءات لبناء الثقة من أجل إقناع السلطة الفلسطينية بالاستمرار في العملية. وكان قد عرض هذا الاقتراح الأسبوع الماضي في عمان، كما أبلغ به بنيامين نتانياهو مباشرة.وبحسب مصادر في الرباعية فإن البادرات الحسنة يجب أن تشتمل على إطلاق سراح أسرى فلسطينيين وتوسيع صلاحيات السلطة الفلسطينية في مناطق أخرى في الضفة الغربية. وأشارت "هآرتس" في هذا السياق أن نتانياهو تعهد بأن يدرس تقديم بادرات حسنة تجاه السلطة ثلاث مرات في السنتين الأخيرتين، إلا أنه تراجع في اللحظات الأخيرة بذرائع مختلفة.وكتبت "هآرتس" أن تقديرات نتانياهو تشير إلى أن السلطة الفلسطينية لا تستطيع أن تترك المحادثات. وقال المصدر الإسرائيلي إن "الهدف هو ربط السلطة الفلسطينية بالمحادثات مقابل تقديم بضعة سكاكر"
فضيحة مسرحية.. نفطية.. في العاصمة الأردنية ورام الله السلطة
بحث مدير عام حركة إبداع في العاصمة الأردنية مع أحد المقربين جدا من المبدع الراحل فرانسوا أبو سالم ملابسات وأسباب انتحار واحد من أهم المسرحيين الذين كرسوا حياتهم لخدمة القضية الفلسطينية وقد اتفق الطرفان على أن وزيرة الثقافة الفلسطينية يجب أن تقدم استقالتها هي والسيد وليد عبدالسلام وتحميلهما والسلطة الفلسطينية المسؤولية الأخلاقية في انتحار فرانسوا أبو سالم الفرنسي الجنسية والفلسطيني الروح والهوية النضالية وقد ألمح تيسير نظمي إلى امكانية أن يتراجع المكتب التنفيذي للحركة عن إعادة تفعيل عضوية فلسطين في تلك المنظمة غير الحكومية والتي تم تعليقها في منتصف آذار 2009 وتم تفعيلها العام الماضي على سبيل دعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية وقد أثمرت عودة عضوية فلسطين المعلقة بقبول فلسطين عضوا في منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة.
على صعيد آخر كشف تيسير نظمي النقاب عن أن الهيئة العربية للمسرح - من إمارة الشارقة - و كذلك - مهرجان الفجيرة للمونودراما غير مسجلين بعد في منظمة حركة ابداع و قد ضحك تيسير نظمي من فكرة فوز المخرج المسرحي العالمي بيتر بروك بجائزة من دولة الامارات العربية و علق مداعبا أن : بيتر بروك نفسه سخر من الفكرة لكن لا أحد بمقدوره رفض أية معونة نفطية أو أن يزور الامارات العربية لمدة ليلة يحتفل به بها ثم يغادرها - إلى اسرائيل مثلا - هذا إن لم تعرج به الطائرة القادمة من باريس إلى تل أبيب قبل أن يستلم الجائزة من حاكم الشارقة .. أو أي حاكم عربي .. وقال تيسير نظمي أنه يعرف من يكون بيتر بروك تماما وأن أوغسطو بوالو أحق منه بالجائزة من قبل أية هيئة ثقافية تحترم نفسها وعروبتها
http://nazmi.orgالناقد العربي ومدير عام حركة إبداع: ما يعرض في الأردن من أجل تنفيع أصحاب الفنادق الفاخرة
نقل عن صفحة الناقد العربي وعضو رابطة نقاد الأدب في العالم على فيس بوك/ الأستاذ تيسير نظمي قوله صباح اليوم الاثنين 9 - يناير 2012 في عمان أنه :
" اتصل بي عدد من الأصدقاء يستفسرون عن مدى اهتمامي بالعروض المسرحية التي تقام في عمان خارج اطار مهرجان أيام عمان المسرحية ومهرجان المسرح الأردني فكان ردي أنني بالكاد أعترف بالمهرجانين المذكورين فكيف لي أن أبدي اهتماما بغيرها مما يعرض في الأردن من أجل تنفيع أصحاب الفنادق الفاخرة في مدن العرب بدءا من فنادق الامارات العربية وليس انتها بفنادق عمان .. أما موقف حركة ابداع فهو معروف وقد حسم في ربيع 2009 بتعليق عضوية الأردن ومن ثم انتهى بشطب عضوية الأردن من أهم مؤسسة ثقافية دولية والقرار ساري المفعول وبأثر رجعي .. على الصعيد الشخصي أتقبل توجيه الدعوة ولست ضامنا تلبيتها في حال سخف وفجاجة وسطحية العروض.."
"A number of friends ringed me up asking how far I am concerned about theatre performances, which are held in Amman, outside the framework of Amman International Theatre Festival and the Jordanian International Theatre Festival; both that I barely recognize ,So , how to make attention to other being held in Jordan just for the benefit of the owners of luxury hotels in the cities of the Arabs starting from hotels in the United Arab Emirates, and not ending in Amman hotels. The position of Originality Movement is well known, and had been settled in the spring of 2009 to suspend the membership of Jordan and then ended up in cancelling Jordan's membership in the most important international cultural institution and the decision took effect retroactively .. On a personal level I may accept any invitation but not sure if I will be positive in attending immaturity and superficial presentations .." Tayseer Nazmi had been quoted in Amman this morning.
"Un número de amigos rodeados me preguntando hasta qué punto me preocupa obras de teatro, que se celebró en Ammán, fuera del marco de Amman Festival Internacional de Teatro y el Festival Internacional de Teatro de Jordania, tanto que casi no me reconocen, ¿Entonces, cómo hacer atención a otros que se celebra en Jordania sólo para el beneficio de los propietarios de hoteles de lujo en las ciudades de los árabes a partir de los hoteles en los Emiratos Árabes Unidos, y que no terminan en hoteles de Ammán. la posición del Movimiento de originalidad es bien conocido, y había se estableció en la primavera de 2009 de suspender la membresía de Jordania y luego terminó en la cancelación de membresía de Jordania en la más importante institución cultural internacional y la decisión entró en vigor con carácter retroactivo .. a nivel personal puedo aceptar ninguna invitación pero no estoy seguro si me será positivo para asistir a la inmadurez y presentaciones superficiales .. "Tayseer Nazmi había sido citado en Amman esta mañana.
"Un certain nombre d'amis m'ont entouré jusqu'à demander jusqu'à quel point je suis préoccupé par des spectacles de théâtre, qui ont lieu à Amman, en dehors du cadre du Festival international de théâtre d'Amman et la Jordanie Festival International de Théâtre, les deux que j'ai à peine reconnaître, Alors, comment faire attention à d'autres détenus en Jordanie seulement pour le profit des propriétaires d'hôtels de luxe dans les villes des Arabes à partir de hôtels à des Emirats Arabes Unis, et ne se terminant pas dans les hôtels d'Amman. la position du Mouvement l'originalité est bien connu, et avait été installés au printemps de 2009 de suspendre l'adhésion de la Jordanie et ensuite fini en annulant l'adhésion de la Jordanie dans la plus importante institution culturelle internationale et la décision a pris effet rétroactivement .. sur un plan personnel, je peut accepter toute invitation, mais pas sûr si je sera positif à assister à l'immaturité et de présentations superficielles .. "Tayseer Nazmi avait été cité à Amman ce matin.
"Un certo numero di amici inanellato me up chiedendo quanto mi riguarda su spettacoli teatrali, che si terrà ad Amman, al di fuori del quadro di Amman International Theatre Festival e il giordano Festival Internazionale di Teatro, sia che a malapena riconoscono, dunque, come fare attenzione ad altri che si terrà in Giordania solo per il beneficio dei proprietari di alberghi di lusso nelle città degli arabi a partire dagli alberghi negli Emirati Arabi Uniti, e che non terminano in hotel di Amman. la posizione del Movimento l'originalità è ben noto, e aveva stata risolta nella primavera del 2009 di sospendere l'adesione di Giordania e poi finito in annullando l'appartenenza della Giordania nella più importante istituzione culturale internazionale e la decisione ha effetto retroattivo .. a livello personale posso accettare qualsiasi invito, ma non sono sicuro se ho sarà positivo a partecipare immaturità e presentazioni superficiale .. "Tayseer Nazmi era stato citato in Amman questa mattina.
http://nazmi.org/Theatre.php"Tá roinnt cairde ringed mé suas ag iarraidh ar cé chomh fada agus tá imní orm faoi léirithe amharclainne, atá ar siúl i Amman, taobh amuigh de chreat Amman Idirnáisiúnta Féile Amharclannaíochta agus an Idirnáisiúnta Jordanian Féile Amharclannaíochta; araon go liom aitheantas a thabhairt barely, Mar sin, conas a dhéanamh ar aird a thabhairt eile a bheith á sheoladh go díreach Iordáin chun tairbhe na n-úinéirí na só-óstán i gcathracha na hArabaigh ag tosú ó óstáin san Aontas na nÉimíríochtaí Arabacha, agus ní chríochnaíonn in óstáin Amman. Is é an seasamh Gluaiseacht Úrnuacht ar eolas go maith, agus go raibh socraithe in Earrach na bliana 2009 a chur ar fionraí an bhallraíocht na hIordáine agus dar críoch sin suas i ceal bhallraíocht Jordan sa institiúid na cultúrtha is tábhachtaí idirnáisiúnta agus an cinneadh a tháinig siad i bhfeidhm go haisghníomhach .. ar bhonn pearsanta is féidir liom glacadh le haon chuireadh ach níl mé cinnte má Beidh a bheith dearfach i freastal immaturity agus cur i láthair superficial .. "Bhí Tayseer Nazmi lua i Amman ar maidin.
http://nazmi.org/Theatre.php
Amman Uluslararası Tiyatro Festivali ve Ürdün Uluslararası Tiyatro Festivali çerçevesi dışında, Amman'da düzenlenen tiyatro gösterileri, endişe ediyorum ne kadar soran bana halkalı arkadaş sayısı; zar zor fark her ikisi de, Peki, nasıldikkat Ürdün, Birleşik Arap Emirlikleri oteller başlayarak ve Amman otelleri biten Arapların şehirlerde lüks otellerin sahiplerinin yararına tutuluyor Özgünlük Hareketi konumunu çok iyi bilinmektedir, ve diğerÜrdün üyeliği askıya alınır ve daha sonra Ürdün'ün en önemli uluslararası kültür kurum ve üyelik kararı geriye dönük olarak yürürlüğe giren iptal sona erdi, 2009 yılının baharında yerleşti .. kişisel bir düzeyde herhangi bir daveti kabul ama emin değilim bengelişmemişlik ve yüzeysel sunumlar katılmak pozitif olacaktır .. "Tayseer Nazmi bu sabah Amman kote olmuştu.
http://nazmi.org/Theatre.php
"تعدادی از دوستان من تا درخواست تا چه حد من در مورد اجراهای تئاتر ، که در عمان برگزار شد ، خارج از چارچوب امان جشنواره بین المللی تئاتر و جشنواره بین المللی تئاتر اردن نگران حلقه دار، هر دو که به سختی تشخیص، بنابراین، روشی برای ساختتوجه به دیگر در اردن فقط برای نفع صاحبان هتل های لوکس در شهرهای اعراب با شروع از هتل ها در امارات متحده عربی، و در هتل های امان به پایان نمی برگزار می شود. موقعیت جنبش اصالت به خوبی شناخته شده، و به حالدر بهار سال 2009 حل و فصل شده را به تعلیق عضویت اردن و پس از آن در لغو عضویت اردن در مهم ترین نهاد فرهنگی بین المللی و تصمیم گرفت اثر عطف به ماسبق به پایان رسید.. در سطح شخصی من ممکن است هر دعوت اما قبول مطمئن نیستید اگر مندر حضور نارسی و ارائه سطحی مثبت خواهد بود" . تيسير نظمی در امان بوده است به نقل از امروز صبح.
http://nazmi.org/Theatre.php
"Ένας αριθμός από τους φίλους μου μέχρι δακτυλιώθηκαν ζητώντας πόσο ανησυχώ για θεατρικές παραστάσεις, οι οποίες πραγματοποιούνται στο Αμμάν, εκτός του πλαισίου του Αμμάν Διεθνές Φεστιβάλ Θεάτρου και της Ιορδανίας Διεθνές Φεστιβάλ Θεάτρου? Τόσο ότι εγώ μόλις και μετά βίας αναγνωρίζει, λοιπόν, πώς να κάνουν προσοχή και σε άλλες που πραγματοποιήθηκε στην Ιορδανία μόνο προς όφελος των ιδιοκτητών των ξενοδοχείων πολυτελείας στις πόλεις των Αράβων ξεκινώντας από τα ξενοδοχεία στα Ηνωμένα Αραβικά Εμιράτα, και δεν τελειώνει στο Αμάν ξενοδοχεία. η θέση του Κινήματος πρωτοτυπία είναι γνωστή, και είχε ρυθμίζονται από την άνοιξη του 2009 να αναστείλει τη συμμετοχή της Ιορδανίας και στη συνέχεια κατέληξε στην ακύρωση συμμετοχής της Ιορδανίας στις σημαντικότερες διεθνείς πολιτιστικό θεσμό και η απόφαση τέθηκε σε ισχύ αναδρομικά .. σε προσωπικό επίπεδο μπορώ να αποδέχεται κάθε πρόσκληση, αλλά δεν είναι σίγουρος αν έχω θα είναι θετικό να παρακολουθήσουν ανωριμότητα και επιφανειακή παρουσιάσεις .. " Tayseer Ναζμί ήταν εισηγμένες στο Αμμάν σήμερα το πρωί.
http://nazmi.org/Theatre.php
10-1-2012 Tuesday Events....++OZNoveleeta
عباس يكشف النقاط الأربع التي اتفق عليها مع مشعل
السبت, 14 كانون2/يناير 2012
قال الرئيس محمود عباس، إن القيادة الفلسطينية ' لن نذهب إلى أي منظمة دولية قبل 26 الجاري، باستثناء اثنتين؛ سنستمر في جهودنا في مجلس الأمن، وسنستمر في الذهاب إلى جنيف من أجل معاهدة جنيف الرابعة، لأننا أخدنا قرارا بـ164 صوت يؤيدنا '.وأوضح في كلمة له خلال أعمال المجلس الاستشاري لحرة فتح، الذي انعقد بمقر المقاطعة في مدينة رام الله، اليوم الخميس، 'نريد أن نرفع هناك شكوى على المحتل، الذي يخالف اتفاقية جنيف، والباقي يمكن أن نؤخرهم لما بعد 26-1، وهو موعد انتهاء المهلة التي حددتها الرباعية الدولية لنفسها لبذل الجهود لتقريب وجهات النظر الفلسطينية والإسرائيلية'.وحول العودة للمفاوضات، قال الرئيس: إذا كان هناك أرضية متفق عليها نذهب للتفاوض، وإذا لم يكن هناك أرضية على ماذا سنتفاوض، ولهذه اللحظة لا يوجد أي اتفاق على الأرضية، ومع ذلك معنا لغاية 26 الجاري، ولا مانع إذا حصلنا على شيء مطمئن نوافق عليه، فنحن مستعدون، وإذا لم يحصل شيئا، لدينا لجنة اسمها اللجنة السياسية تضم أعضاء من اللجنة التنفيذية والمركزية تناقش وتسبر الاغوار وتفتح الأفاق لمعرفة ماذا علينا أن نعمل بعد 26-1.وأضاف الرئيس: سنذهب إلى لجنة المتابعة العربية لنتشاور وتقول لنا ما هو رأيها في هذه المعضلة التي نعيشها.وتابع الرئيس: لن نذهب إلى المفاوضات دون الاتفاق على أرضية تكون صالحة لبدء المفاوضات وقبول إسرائيل لمبدأ حل الدولتين بشكل واضح، ووقف الاستيطان، وأضفنا إلى ذلك إطلاق سراح أسرى حسب اتفاق اتفاق بيننا وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أيهود أولمرت وهو اتفاق رسمي؛ على انه مجرد أن انتهت قضية شاليط، سيقدم لنا عددا أكثر وبمواصفات أحسن مما قدمه لشاليط، هذا في النص، إضافة إلى ذلك أن الرئيس أوباما قدم لنا طلبات سماها إجراءات بناء الثقة، من سنة ونصف ولغاية الآن لم نرى إطلاق سراح أسرى.وأشار الرئيس، إلى أن ضغوطا هائلة مورست على القيادة حتى الدقائق الأخيرة، قبل أن نقدم الطلب للامين العام للأمم المتحدة، ولكننا رفضنا وذهبنا إلى مجلس الأمن، ولا زال الطلب موجوداً عند مجلس الأمن، مؤكدا أن القيادة لا تريد أن تسحبه.وأضاف: لكن إذا أردنا أن نصوت في مجلس الأمن فسنقدم أو سنطلب من إحدى الدول الأعضاء أن تقدم المشروع بالورقة الزرقاء عندما يقال 'بلو برنت' سيدخل للتصويت، وهذا يمكن أن يحصل في أي وقت، ونحن الآن نقيس كل الأمور وندرسها لنرى ماذا يمكن أن نعمل.وحول موضوع المصالحة، قال الرئيس إننا نريد أن نستمر في المصالحة حتى النهاية، وهناك أشخاص في أي مكان لا أريد أن أحدد الأمكنة لا يريدون المصالحة، ولكن هناك ناس يريدون المصالحة، المهم المصالحة يجب أن تستمر ونحن لن نسمح لأي أحد أن يقف في وجهنا إذا وصلنا إلى أرضية جيدة، وللآن أقول أننا وصلنا لأرضية جيدة، إذن موضوع المصالحة لا جدال ولا نقاش فيه، ولا نريد أن نتوقف عند قضية.وقال الرئيس أنه تم الاتفاق على أن الهدنة تنطبق على الضفة كما تنطبق على غزة،، ولكن تهريب السلاح إلى الضفة أو المال أو المتفجرات سيكون ممنوعا وكل من يرتكبه يعتقل ويذهب إلى القضاء، وهذا لا يعتبر سجين سياسي، هذه قضية السلاح على أي كان من فتح أو ديمقراطية، وهذا ليس له دعوة بقضية التهدئة.وأضاف: كما تم الاتفاق على المقاومة السلمية الشعبية، وافقوا على أن الدولة الفلسطينية على حدود 1967, والشيء الرابع اتفقنا على الانتخابات في 4-5 من هذا العام.واختتم الرئيس حديثه حول القدس، قائلا: القدس لم تتعرض بحياتها لخطر التهويد بمقدار ما تتعرض له اليوم، وكل الناس تتغني بالقدس ومافي شغل، القمة العربية التي عقدت في سرت الأولى قرروا 500 مليون دولار، بعد 6 شهور الذي وصل إلى الصندوق الاسلامي 37 مليون دولار فقط.فيما يلي نص كلمة الرئيس أمام المجلس الاستشاري
الأخوة الحضور أعضاء المجلس الاستشاري...
نتمنى أن تكون جلسات المجلس منتظمة وأن يمارس دوره في رفع مستوى العمل في حركة فتح، وفي تقديم الآراء والمشورات والمواقف الضرورية من أجل أن ننهض بفتح والمشروع الوطني، وأن نصل إلى النهاية التي نتوخاها وهي إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.في الفترة الماضية والحالية، مررنا ونمر بأحداث كثيرة لابد أن نتوقف عندها لتكونوا على بينة لما يجري.في البداية وبخصوص الموقف السياسي والمفاوضات، تحت هذا العنوان، كما تعرفون نحن في الماضي أجرينا مباحثات ومفاوضات جادة مع الجانب الإسرائيلي، وبسطنا على طاولة البحث القضايا الأساسية الست، وكانت هناك تفاهمات ولا أقول اتفاقات حول مجمل هذه القضايا التي هي الحدود والأمن والقدس واللاجئين والمستوطنات والمياه، ولكن الذي حدث بعد ذلك أن الحكومة الإسرائيلية سقطت وتوقف كل شيء، وانتظرنا حتى تجري الانتخابات وحتى تأتي حكومة إسرائيلية جديدة، وبعد فترة جاءت حكومة السيد بنيامين نتنياهو، وبدأنا المحاولات من أجل العودة إلى المفاوضات وكان طلبنا الأساسي أن يتوقف الاستيطان بشكل كامل، لنستطيع أن نناقش القضايا الأساسية.بالتأكيد لم ننجح بإقناع الحكومة الإسرائيلية بوقف الاستيطان إلا ما أطلقوا عليه اسم الموراتوريوم، ومع ذلك لم تكن هناك مفاوضات بيننا وبينهم إلا من خلال ما أطلق عليه المفاوضات التقريبية. وهذا يعني أننا نقدم أفكارنا للجانب الأميركي ليقدمها للجانب الإسرائيلي والعكس، حتى نتمكن من جسر الهوة بين الأطراف، إلا أن المدة كلها مضت دون الوصول إلى اتفاق.وقبل سبتمبر الماضي ربما بتسعة أشهر، قلنا للعالم وقلنا لأميركا ولأوروبا وللدول العربية إننا إذا لم نتمكن من العودة إلى المفاوضات فسنذهب إلى الأمم المتحدة.واستمر النقاش واستمرت المساعي من أجل الوصول إلى اتفاق حول المفاوضات، ولكن لم نتمكن من ذلك، ولذلك قررنا الوقت الذهاب إلى الأمم المتحدة، وقبلها بعام دعينا إلى واشنطن، بنفس شهر سبتمبر قبل الماضي مع الرئيس المصري السابق حسني مبارك، والملك عبد الله الثاني عاهل المملكة الأردنية الهاشمية ومبعوث اللجنة الرباعية الدولية للشرق الأوسط توني بلير، من أجل البحث عن صيغة للعودة إلى المفاوضات، وجلسنا ثلاثة أيام في واشنطن وفشلنا. وذهبنا إلى شرم الشيخ وفشلنا. وذهبنا للحديث مع السيد نتنياهو في بيته في يوم 16/9/2010، وجلسنا حوالي أربع ساعات بحضور وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلبنتون، لكن الاجتماع أيضا فشل لأنه كان يؤكد على نقطة واحدة فقط وهي الأمن، نحن نعرف أن الأمن بالنسبة لإسرائيل مهم وحساس، ولكن أيضا ما يطرح علينا لا يمكن أن نقبل به.وما كان يطرح علينا هو أن إسرائيل تريد البقاء في غور الأردن وفي التلال المقابلة للأرض الفلسطينية لمدة أربعين سنة وبعد ذلك سنرى. هذا المفهوم أو هذا المنطق الذي انتهت به جلسات سبتمبر قبل الماضي، ولذلك لم نستطع أن نفعل شيئا. ونحن رفضنا بطبيعة الحال كما رفض هو إضافة إلى هذا وقف الاستيطان. يعني المسألة لم تكن فقط وقف الاستيطان وإنما مفهوم الجانب الإسرائيلي حول موضوع الأمن ورفضه المطلق الحديث في قضية الحدود قبل أن نتفق على مسألة الأمن، هذا كان المنطق الذي قدمه الإسرائيليون لذلك لم ننجح فذهبنا إلى الأمم المتحدة.وقبل الذهاب إلى الأمم المتحدة كان هناك انطباع لدى الأميركان والأوروبيين الإسرائيليين والعرب أننا غير جادون في الذهاب إلى الأمم المتحدة، بنفس الوقت كنا نلتقي مع لجنة المتابعة العربية وفي كل مرة نقول نحن نريد الذهاب إلى الأمم المتحدة من أجل الحصول على عضوية كاملة، وهي لا تتأتى إلا من خلال مجلس الأمن هذا يعرفونه تماما.
الأخوة والأخوات...
في كل مرة وفي كل بيان كان يقال فيه أن المنظمة ستذهب إلى الأمم المتحدة للحصول على عضوية كاملة، وعندما وصلنا إلى نيويورك استقبلنا عدد هائل من الوفود الأجنبية والعربية تجاوز عددهم 54 وفدا، وجميعهم تقريبا كانوا يتحدثون شيئا غير الذي نريد، بمعنى الذهاب إلى الجمعية العامة أفضل من مجلس الأمن، وعندما يقولون 'الجمعية العامة وان الأرض ستكون مفروشة بالورود.، كنا نعرف تماما أن هذا الموضوع لن يمر في الجمعية العامة والحصول هناك على دولة غير عضو، وليس هذا فقط وإنما يجب أن يكون مفهوما لنا انه يستثنى من هذه الحقوق التي سنحصل عليها محكمة العدل الدولية ومحكمة الجنايات الدولية، بمعنى لا يحق لنا الذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية إطلاقا، وباقي المنظمات الدولية يمكن أن نتناقش بها.إذن بهذا المفهوم كانوا يريدون أن نذهب إلى الجمعية العامة. وكان قرارنا في ذلك الوقت أن نذهب إلى مجلس الأمن، والحقيقة أن ضغوطا هائلة مورست علينا حتى الدقائق الأخيرة يعني حتى ساعات من قبل أن نقدم الطلب للأمين العام للأمم المتحدة، لكننا رفضنا وذهبنا إلى مجلس الأمن، ولا زال الطلب موجودا عند مجلس الأمن.بدلنا جهودا خارقة في أمرين: الأول زيادة عدد الدول المعترفة بنا وحتى وصل 130 دولة، ثم محاولة إقناع الدول الأعضاء في مجلس الأمن بالتصويت لنا، لان مجلس الأمن لديه نظام يقول إذا كانت هناك 9 دول يمكن أن ينجح القرار ما لم يكن هناك فيتو، ولذلك كنا حريصين جدا على أن نحصل على 9 دول، ثم إذا جاء الفيتو هذه قضية لا حول لنا ولا قوة. في الحقيقة لم ننجح في الحصول على 9 دول وخذلتنا دول شقيقة إسلامية، بعد أن تعرضت إلى ضغوط هائلة وكل الدول التي ذهبنا إليها كانت تتعرض لضغوط هائلة بعد التصويت لنا، ونجحنا في الحصول على تأييد 8 دول فقط من 9، مع ذلك قلنا سنضع القرار في مجلس الأمن والقرار بقي في مجلس الأمن حتى هذه اللحظة ولن ينتهي إلا إذا قدم للتصويت أو سحب، ولا اعتقد انه بالإمكان سحبه ونحن لن نسحبه، ولكن إذا أردنا أن نصوت فسنقدم أو سنطلب من إحدى الدول الأعضاء أن تقدم المشروع بالورقة الزرقاء عندما يقال ' بلو برنت' سيدخل للتصويت، وهذا يمكن أن يحصل في أي وقت ونحن الآن نقيس كل الأمور وندرسها لنرى ماذا يمكن أن نعمل.في تلك الأثناء تقدمنا بطلب لليونسكو، هذا الطلب قدم قبل سبتمبر قبل أن نذهب إلى مجلس الأمن أو إلى الجمعية العامة، وبدأ يتفاعل وبدأت أيضا الضغوط الهائلة علينا لنسحب الطلب أيضا، أبرزها التلويح بوقف المساعدات الأميركية عن هذه المنظمة وكذلك ستمنع المساعدات عنا، واستند الأميركان في رفضهم لطلب فلسطين في اليونسكو إلى سببين: الأول: أننا ذاهبون إلى الأمم المتحدة ولدينا الآن نشاط لمدة شهر أو شهرين، ولا حاجة إلى أن تشغلوا أنفسكم بقضايا جانبية، وكانت إجابتنا لهم 'انتم ضد ذهابنا إلى الأمم المتحدة، يعني لماذا في هذه اللحظة أصبح ذهابنا إلى الأمم المتحدة مهما وتنصحونا أن نلتفت إليه، رغم أنكم وقفتم في وجه حصولنا على 9 أعضاء في مجلس الأمن، وهذا يعني انه سبب غير وجيه.السبب الثاني: قال الجانب الأميركي لدينا قانون اصدره الكونغرس سنة 1989 يحرم التعامل مع الإرهاب، وأجبناهم هل نحن إرهابيون؟ ربما لا يقصدون ولكن القانون يتعامل معنا كإرهابيين؟ قالوا القانون قانون، فأجبنا الأميركان أننا استقبلنا ثلاثة رؤساء جمهورية أميركية وقدموا لنا مساعدات هائلة، ولنا علم مرفوع في واشنطن ولا زلنا نعتبر إرهابيين أو التعامل معنا تعمل الإرهابيين؟! هذا السبب يجعلنا نصمم على الذهاب إلى اليونسكو، قالوا على كل حال هذا عمل غير صديق وسيحرجنا، قلنا ما دامت هذه هي أسبابكم نحن ذاهبون لا محالة إلى اليونسكو، وحصلنا في اليونسكو رغم الضغوط 107 أصوات وكان ضدنا 14 صوتا.وسجل نصر لفلسطين برفع علمنا في باريس، إلا أن الأميركان عادوا وقالوا أين تذهبون بعد اليونسكو؟ قلنا ما هو المطلوب؟ قالوا لحاجة لان تطلبوا طلبات لمنظمات أخرى، لأننا قادرون أن نقدم طلبات لمنظمات أخرى، فقالوا هل ممكن أن تذهبوا أيضا إلى منظمات، ولكن نحن فعلا نقرر ما نريد أن نعمل، هناك 19 منظمة يمكن أن نقدم لها الواحدة تلو الأخرى، وحدث نقاش، فقلنا لهم لن نذهب لهذه المنظمات في الوقت الحالي، قالوا ما معنى الوقت الحالي، قلنا الوقت الحالي.كانت الوفود تتوالي لمعرفة معنى كلمة 'الوقت الحالي'، فقلنا لهم، نحن لن نذهب إلى أي منظمة قبل 26-1 باستثناء اثنتين، سنستمر في جهودنا في مجلس الأمن، وسنستمر في الذهاب إلى جنيف من أجل معاهدة جنيف الرابعة، فقد أخدنا قرارا بـ164 صوت يؤيدنا في جنيف، ونريد أن نرفع هناك شكوى على المحتل هنا الذي يخالف اتفاقية جنيف، الباقي يمكن أن نؤخرهم لما بعد 26-1.لماذا 26-1؟ لأنه في أيلول الماضي في الأمم المتحدة، أصدرت الرباعية بيانا قالت فيه أنه خلال 3 أشهر من تاريخ بدء عملها لابد أن ينتهي موضوع الحدود والأمن، بمعنى أن ينهى الاتفاق على أسس الحدود والأمن، لان هناك خلاف بيننا وبينهم حول الأسس، هم يرون الأمن بالشكل الذي تحدثت عنه، ونحن نرى الأمن في حدودنا ونقبل طرفا ثالثا لفترة من الزمن، أما إسرائيل بعد الاتفاق يمنع عليها التواجد في أراضينا هذا مفهومنا، مفهومهم مختلف لحدود 1967، ولازالوا يتكلمون عن حدود الدولة المؤقتة، طبعا تذكروا ما هي الدولة ذات الحدود المؤقتة.من جانبها اللجنة الرباعية أصدرت بيانا قالت فيه إنه يتوجب على الطرفين أن يمتنعا عن الأعمال الأحادية، جيد، الأمن والحدود والامتناع عن الأعمال الأحادية، قلنا لهم لا بأس ليس لدينا مانع، متى ينتهي هذا الموعد ينتهي في 26 -1، نحن مستعدون أن نجتمع مع الرباعية على انفراد، وان نقدم لها رؤيتنا التي قدمناها أولا وثانيا وثالثا وعاشرا ومئة مرة قبل هذا التاريخ، وهي باختصار 'حدود 1967 والأمن ولن يكون أي إسرائيلي على أرضنا مع إمكانية أن يكون طرف ثالث' هذا باختصار كل ما تحدثنا به، واجتمعت الرباعية أكثر من مرة معنا ومع الإسرائيليين ونحن نقترب من الموعد المحدد السادس والعشرين من الشهر الجاري.في هذه الأثناء، جاءت المبادرة من أشقائنا في الأردن، قالوا الآن العرب مشغولون في الربيع العربي، ونحن لدينا اقتراح بان نأتي بالرباعية وانتم والإسرائيليين لعمان لنستكمل ما جاء في بيان الرباعية، بمعنى أن نتفق على أرضية لنتفاوض حولها.وهنا أقول أن ما يجري هو ليس مفاوضات، بل نفس الاجتماعات التي كانت تتم في السابق، هو نفس الكلام الذي كان يجري في السابق والذي ذهبنا إليه في واشنطن وبيت نتنياهو وشرم الشيخ، إذا كان هناك أرضية متفق عليها للتفاوض سنذهب، وإذا لم يكن هناك أرضية على ماذا نتفاوض، حتى المبعوث الأميركي دينيس روس أحضر لنا بيانا يصلح كأرضية لمفاوضات ولكنه غير واضح، فيه الحديث عن الدولة اليهودية وغيرها، وقال لي يا 'أبا مازن' أنت رافض كل هذه الاشتراطات، ونتنياهو لديه ملاحظات اجلسوا وتفاوضوا حولها، قلت له سنتفاوض مئة سنة حول الملاحظات، ورفضنا الجلوس دون أرضية للمفاوضات، فعندما نتفق على الأرضية تبقى التفاصيل وهذا امر سهل. لقد سبق أن اتفقنا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أيهود أولمرت وتفاهمنا معه، ولذلك قلنا ليس لدينا مانع، وذهبنا إلى الأردن وجرت الحوارات واللقاءات، ولهذه اللحظة لا يوجد أي اتفاق على الأرضية، وتحدثت بالأمس مع وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، وقلت لها إن الكلام الذي سمعناه أنا وأنت في بيت نتنياهو هو الكلام الذي يكرروه الآن لا جديد، ومع ذلك لدينا من الوقت لغاية 26 من الشهر الجاري، وعدد من الاجتماعات لا مانع إذا حصلنا على شيء مطمئن نوافق عليه، فنحن مستعدون، وإذا لم يحصل شيء في 26-1 ماذا نفعل؟ لدينا لجنة اسمها اللجنة السياسية من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واللجنة المركزية لحركة فتح تناقش وتسبر الاغوار وتفتح الأفاق لمعرفة ماذا علينا أن نعمل بعد 26-1.هذا السؤال مطروح عليكم أيضا، بمعنى أن الوضع أمامنا بهذا الشكل المفاوضات قد تتوقف أو لا يوجد مفاوضات إذا ما العمل بعد 26-1، نحن أطلقنا كلمة واحدة في نيويورك لدى لقائي مع الرئيس الأميركي باراك أوباما، وكنا أربعة أشخاص حبنها. نحن الرئيسان ووزيرة الخارجية الأميركية وصائب عريقات، وقلت له أنا عائد إلى بلدي لأناقش عدة مواضيع أهمها الإجابة على سؤال من المواطنين وليس لدي جواب عليه وهو أن السلطة لم تعد سلطة؟، ولن أتحدث عن ممارسات الاحتلال أو المستوطنين أو غيرهم، أريد الحديث في أمر واحد فقط، 'أي واحد منكم معه تصريح خروج ودخول يعطونه تصريحا لمدة شهرين، أنا يعطوني تصريحا لشهرين، مكتوب فيه انه مسموح له برغم الحظر الأمني، هذه آخر طبعة على تصريحي شيء ظريف،. إذا نقول أن السلطة لم تعد سلطة فما هو الجواب، فقال لي الرئيس أوباما هذا كلام خطير، قلت له أعلم، وأخبرته إنني أريد العودة لدي اجتماعات وأريد أن استمع من القيادة وأتناقش معها قبل أن أعطيك إجابة.وكما قلت هذه قضية مطروحة على اللجنة السياسية وعليكم أيضا مطروحة، السؤال ما سنفعل بعد 26-1، طبعا مثل ما قالت لي السيدة كلينتون إن الأشياء ليست بمثل هذه الحدية، 26 ليس نحن من قلنا أنه في سنة 2012 لابد أن يتم الحل، طبعا كلمة لابد يعني أنها ستصبح في 2013 رقم واحد، أو 14، فالقضية إلى هنا بهذا الحال.الحوار الذي يجري في عمان إلى الآن لم يسجل جديدا، ونحن غير مخولين بان نتكلم عن ما يجري في عمان، ولكن مطالبنا معروفة لم يأت الإسرائيليون بشيء يُقبل، هناك اجتماع يوم السبت المقبل واجتماع يوم 25 وتنتهي الاجتماعات ويجري تقييمها.نحن في هذه اللحظة، نذهب إلى لجنة المتابعة العربية لأننا وعدنا العرب في آخر اجتماع عندما كنا معهم وقلنا لهم إن السلطة لم تعد سلطة، فأجابوا أن هذا الأمر يتطلب عقد قمة عربية، قلنا أي قمة؟ قالوا قمة، قلنا لهم نحن نتشاور وسنتشاور معكم، وسنجلس مع لجنة المتابعة العربية لتقول لنا ما هو رأيها في هذه المعضلة التي نعيشها.إذاً السؤال أيضا موجه لكم لتناقشوا وربما تمكنتم من تقديم ورقة أفكار وأراء؟ والأخ أحمد قريع 'أبو العلاء' كان ولا زال عضو في اللجنة السياسية، بإمكانه أن يزودكم بما قالوا، وللآن ل اتوجد أية قرارات، المهم هذا هو موضوع المفاوضات، أنا اقول لا توجد مفاوضات، المفاوضات تبدأ بشكل ثنائي بيننا وبين الإسرائيليين عندما نتفق على هاتين النقطتين ووقف الاستيطان.بمعنى إذا لم يتوقف الاستيطان واتفقنا أيضا لن نذهب وأظن هذا واضح، أضفنا إلى هذه الصفقة الصغيرة تحرير أسرى، قالوا لماذا نعطيكم أسرى؟ وقلنا نذكركم إن هناك اتفاقا بيننا وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق اولمرت وهو اتفاق رسمي، على انه بمجرد انتهاء قضية شاليط سيقدم لنا عددا أكثر وبمواصفات أحسن مما قدمه لشاليط وهذا مسجل بنص، إلى ذلك أن الرئيس أوباما قدم لنا طلبات سماها إجراءات بناء الثقة، منذ سنة ونصف وبينها إطلاق سراح أسرى ولم نر شيئا، إذاً نحن لا نريد أن نلقي القبض أو نخطف إسرائيليين، نحن سلطة ولديها اتفاقات تحترمها، يضاف إلى كل هذا، انه في يوم من الأيام إخواننا في الجهاد الإسلامي خطفوا ضابطا إسرائيليا برتبة رائد سنة 2009، وجاءوا إلينا، ونحن قمنا بالبحث واتينا به لكم سليما، هذه تصرفات أخلاقية، إلا تبادر بتصرفات مثلها؟! هذا هو موضوع المفاوضات.في موضوع المصالحة، تعلمون إن المصالحة مرت بمراحل لن أمر عليها، ولكن سأتحدث عن المرحلة الأخيرة، وهي اللقاءات التي جرت بيننا وبين حماس، ثم اللقاءات التي التقت فيها كل المنظمات الفلسطينية، وكانت اللجنة التنفيذية بمعظم أعضائها وكان أمناء عامون وغيرهم، حوالي 36 شخصا وكانت لقاءات مسبقة من قبل، وأنا حضرت لقاء واحدا والتقيت بشكل منفرد مع رئيس المكتب السياسي لحماس السيد خالد مشعل، وخلاصة القول، أنهم قالوا إن الهدنة تنطبق على الضفة كما تنطبق على غزة، قال جيد جدا، لكن تهريب السلاح إلى الضفة أو المال أو المتفجرات سيكون ممنوعا وكل من يرتكبه يعتقل ويذهب إلى القضاء، وهذا لا يعتبر سجينا سياسيا؟ هذه قضية السلاح على أي كان، من فتح أو ديمقراطية، وهذا ليس له دعوة بقضية التهدئة.ثانيا: المقاومة السلمية الشعبية وقد اتفقوا عليها، باعتبارها مقاومة مشروعة ويمكن أن نقوم بها يوميا، ويمكن أن نعمل ميدان تحرير وميدان التغيير ونحتج ونتكلم ونعترض بشكل سلمي، العمل السلمي في الدول العربية اسقط أنظمة، لعله يؤخذ بأيدكم فوافقوا عليها.والأمر الثالث: وافقوا على أن الدولة الفلسطينية على حدود 1967.والأمر الرابع: اتفقنا على الانتخابات في الرابع من أيار المقبل.لدينا كثيرون يقولون ان حماس لا تريد المصالحة، أعادوا الوفد الذاهب إلى غزة، وشتموا صخر بسيسو والحاج إسماعيل وروحي فتوح والمدني، ولا نقبل أن يمس أحد بكرامتنا، لكن ما يؤثر على مجمل المصالحة، لا سنقف عند هذا الموضوع وصدرت بيانات شديدة اللهجة وكان يجب أن تصدر، ولكن نحن نريد المصالحة، هناك أشخاص في أي مكان لا أريد أن أحدد الأمكنة لا يريدون المصالحة، ولكن هناك أشخاصا أيضا يريدون المصالحة، ونحن تكلمنا مع رأس الهرم وهو يريد المصالحة، ونريد أن نسير بالمصالحة إلى النهاية لأنها مصلحة لنا، يوجد أشخاص يقولون أبو مازن لا يريد المصالحة من أجل المفاوضات هذا غير صحيح، وهذا لن يؤثر على ذلك إطلاقا، واعرف أن هناك أشخاصا لا يريدون المصالحة وبالذات إسرائيل ويمكن الأميركان، ولكن هذا موضوع داخلي فلسطيني لا علاقة لأحد به، نحن نريد أن نستمر في المصالحة حتى النهاية وهذه هي الأسس، إذا وصلنا إلى الانتخابات هذا أمر جيد، الذي ينجح في الانتخابات يأخذ كل شيء، ولدينا ديمقراطية أفضل من كل العالم ليس فقط العربي، إذن موضوع المصالحة لا جدال ولا نقاش فيه، ولا نريد أن نتوقف عند قضية.القصة مبينة من الأول، عندما أوقفوهم وقالوا للوفد انزلوا وقفوا وانتظروا، لماذا انتظر؟ لقد اخبرتك بقدومي. عيب عليك. نحن قادمون الى بيتنا، وإحنا كنا متفقين على انه لا يجوز أن يمنع الفلسطيني من دخول بلده، وهم مانعين مئة شخص في مصر من دخول غزة بحجة التخابر مع رام الله، وهذا ممنوع يطلع من غزة، هذا أسلوب مرفوض.في المقابل قالوا جواز السفر، قلت لهم جواز السفر حق لكل فلسطيني وليس منة أو منحة، وأي أحد يريد جواز سفر سأعطيه إياه.وبدأت اللجان ثم أرسلنا الوفد وقالوا للوفد ارجع، ومع ذلك سنستمر ونسير إلى النهاية، الاجتماعات مستمرة الآن، المهم المصالحة يجب أن تستمر. ولن نسمح لأي احد أن يقف في وجهنا إذا وصلنا إلى أرضية جيدة، وللآن أقول أننا وصلنا لأرضية جيدة، قيادة حماس تريد المصالحة، يمكن ان يكون واحد أو اثنين أو أربعة من تحت لا يريدون ولكن أنا لا أتعامل مع هؤلاء أنا أتعامل مع القيادات، نحن علاقتنا بقيادة حماس التي وافقت والتي تجتمع والتي تلتقي وتقول نعم أو لا، وعلى الأرض هذا أول امتحان طبعا، ولكن ليس من أول امتحان نقول سقطتم، فهناك إكمال وإكمال وإكمال، ويجب أن نطول بالنا، وهذه هي القضية المتعلقة بالمصالحة.هناك قضية أخرى سبق وان تحدثنا فيها في المجلس الثوري واللجنة المركزية، وهو وضع فتح الداخلي، هذا الوضع يجب أن نتنبه له ويجب أن نضع أيدينا بأيدي بعضنا بعضنا، ويجب أن لا نكرر تجربة 2006، نحن لم نخسر الانتخابات نحن حصلنا على أكثر الأصوات واقل المقاعد بفضل العبقريات 'أنا أو بلاش'، 'يا فيها أو بخفيها'، كل ثلاثة أو أربعة ترشحوا لمقعد وحماس نزلت مرشح واحد، ولك واحد منهم 5 ألاف صوت وهداك أخد خمسة ألاف وواحد وحصل على المقعد، 82 شخص نزلوا بالانتخابات مستقلين خارج القوائم، بالإضافة إلى قائمة المستقبل وهي لا تزال وصمة.الآن أي موعد نتفق عليه يجب أن تكون الأمور مرتبة في الضفة وغزة والخارج انتبهوا لحركتكم، والانتخابات ستتم حتما، فبمجرد أن تنهي لجنة الانتخابات عملها بعد 3 شهور حكما ستكون هناك انتخابات.ومن جملة الجهود التي كنا نريد أن نفعلها أن يذهب الإخوان إلى غزة ليطلعوا على الأوضاع وعلى حياة المواطنين وأنصار حركة فتح وأعضائها كيف يعيشون وماذا يحتاجون حتى 'ينشد حيلهم'، أنا وأنت وكلنا يجب أن ننزل إلى الميدان، وهذه قضية مهمة.وأخيرا نحن قلنا مقاومة سلمية، ما في غير بلعين ونعلين يأتي كم شاب فلسطيني وكم شاب إسرائيلي وكم شاب أوروبي وكم فتاة أميركية، ويطلعوا مظاهرات ويُضربوا بقنابل غاز، ويذهبوا إلى المستشفيات، هل هذه هي المقاومة السلمية، في الأول كنا نقول إن أبو مازن لا يريد مقاومة لو كان يريد كنا خربنا الدنيا، 'تفضل إلا إذا بده يطخطخ هاي أنا مش قد الحمل هاد'.القدس لم تتعرض بحياتها لخطر التهويد بمقدار ما تتعرض له اليوم، وكل الناس تتغني بالقدس وليس فيها عمل والقمة العربية التي عقدت في سرت قررت 500 مليون دولار، بعد 6 شهور الذي وصل إلى الصندوق الإسلامي 37 مليون دولار فقط... وشكرا لكم.
ورد من الصديق الدكتور ابراهيم حمامي - المقيم في لندن- نسخة من تصريح دخول إلى اسرائيل بإسم محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية، مع المبيت، لمدة شهرين اعتبارا من 1/1/2012 وحتى 1/3/2012..!
من مقالة الفنان محمد القباني الأخيرة في العدد الأخير من نشرة مهرجان الهيئة العربية للمسرح واستهجانه أن أحدا لم يهتم بقضية التنكيل بمثقف عربي في الأردن كان بينهم بقامة الجبال التي لن تنال منها المملكة ..... الهاشمية.
In a piano protest Tayseer Nazmi refused to attend the inauguration of the ATI 4th. round in Amman on January 10 th. 2012 but his voice was clearly heard in the debates and part of his opinions and thoughts which did not appear in print in the Arab media nor press
http://www.facebook.com/groups/tayseer/
القرية السوريّــة
سعدي يوسف
2012/01/17
لندن
قبل سنواتٍ ثلاثٍ أو نحوِها، كنت أتحدّث في مقهى بإحدى عواصم الشمال الأوروبي، مع سيدةٍ من هناك.
لم تكن السيدة الكريمة تعرفني معرفةً كافيةً.
سألـتْني: أأنت سوريٌّ؟
أجبتُ: بل أنا عراقي.
لكنْ ... لِمَ سألتِـنـي إنْ كنتُ سوريّـاً؟
ردّتْ: لأنهم يريدون سوريّين هنا.
اسفسرتُ: ما الخبر؟
قالت: لأنهم شرعوا يقِـيمون 'القرية السورية'!
*
وفي مثل البرقِ، عادتْ بي الذاكرةُ المتعَبةُ إلى السنوات التي سبقت احتلال العراق، حين أقيمت 'القرية العراقية' في غير عاصمةٍ أوروبية واحدة. في براغ. في بودابست ... إلخ.وتذكرتُ كيف أن عراقيّين (وبينهم يساريّون معروفون) شاركوا، بأجرٍ مدفوعٍ، في إقامة تلك 'القرى' حيث سيتدرّبُ غزاةٌ متوحشون، متعطشون للدم، على احتلال العراق.تلك 'القرية السورية'، تشيَّدُ، باعتبارها قريةً سوريةً، ببيوتها وأكواخها، ودكاكينها، ومقهاها. وسوف يتعلّم الجنودُ الأغرارُ، الغزاةُ اللاحقون، أشتاتاً من دارجةٍ سوريّةٍ، وجانباً من عوائد السوريّين في قريتهم: التحية والمأكل والملبس ... إلخ.إنهم يبنون 'قريةً سورية' في بلادهم، ليهدموا القرى السورية، في ســوريّـة، على رؤوسِ أهلها الآمنين.
الملك يشرح لأوباما جهود الإصلاح في الأردن
الأربعاء, 18 كانون2/يناير 2012
عقد جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الأميركي باراك اوباما في واشنطن أمس لقاء قمة تناول تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وجهود تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.وركزت المباحثات على علاقات التعاون والشراكة الاقتصادية وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.واستعرض جلالته التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، خصوصا عقب الاجتماعات التي جرت في الأردن أخيرا.وقال جلالة الملك إن الأردن يسعى إلى تمكين الطرفين، الفلسطيني والإسرائيلي، للمضي قدما وتخطي العقبات وصولا إلى مفاوضات مباشرة تؤدي إلى حل شامليفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على الأرض الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.وعبر جلالة الملك عن تقديره للدعم الأميركي للأردن والذي يسهم في مواجهة التحديات الاقتصادية، مشددا على علاقات التعاون الأردنية الأميركية المتميزة، وروابط الصداقة بين البلدين.وأطلع جلالته الرئيس الأميركي على الجهود التي يقودها لتحقيق الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي في مختلف المجالات.
من جانبه، رحب الرئيس الأميركي بالدور الذي قام به الأردن لجمع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي في خطوة تهدف إلى العودة إلى طاولة المفاوضات المباشرة.وأشاد الرئيس اوباما بالجهود الإصلاحية التي يقودها جلالة الملك في الأردن في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.وقال إن خطوة الأردن لإنشاء هيئة مستقلة للانتخابات مهمة وإيجابية على طريق تحقيق الإصلاح الشامل في المملكة.
وفي تصريحات صحفية في المكتب البيضاوي عقب لقاء القمة، أكد جلالة الملك عن تقديره للدعم التاريخي الذي تقدمه الولايات المتحدة الأميركية للأردن لمواجهة مختلف التحديات.وقال جلالته "نحن ممتنون جدا للدعم الاقتصادي الذي تقدمونه للأردن في هذا الوقت الصعب".وأكد جلالة الملك أن الوضع الاقتصادي والتحديات التي تواجه المواطنين الأردنيين في معيشتهم تشكل أولوية لاسيما في هذا الوقت الذي "بدأنا نسير فيه بعملية الإصلاحات".وبين جلالته أنه أطلع الرئيس اوباما على خريطة طريق الإصلاح في الأردن في مختلف المجالات.وقال "صداقتنا القوية مع الرئيس اوباما مكنتنا من الوصول إلى وجهات نظر متطابقة حيال التحديات التي تواجه الفلسطينيين والإسرائيليين، ورغم أن الأمر لا زال في مراحله الأولى فإننا نأمل أن نتمكن من إخراج الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي من المأزق الذي يواجههما".وفي هذا الصدد، قال جلالة الملك "نحن على اتصال مباشر مع الرئيس وإدارته حول هذا الموضوع".
من جانبه، رحب الرئيس اوباما في تصريحاته الصحفية بجلالة الملك والوفد المرافق، مؤكدا على علاقات الصداقة والشراكة القوية بين الولايات المتحدة والأردن، وقال "وجود الأردن في تلك المنطقة الصعبة من العالم يجعل من علاقاتنا معه ذات أهمية كبيرة".وعبر الرئيس الأميركي عن تقديره لقيادة جلالة الملك، خصوصا لجهوده التي يبذلها لدعم السلام والازدهار في منطقة الشرق الأوسط.وقال "عندما التقينا العام الماضي كانت طبيعة الأمور في المنطقة العربية مختلفة تماما عما هي عليه اليوم، حيث نشأت حكومات جديدة في مصر وليبيا وتونس وشهدنا تحولات في اليمن واضطرابات عارمة في سورية، وخلال هذه الفترة كانت مشاوراتنا مكثفة مع الأردنيين الذين نثمن لهم نصائحهم".وأكد الرئيس أنه ناقش مع جلالة الملك عددا من القضايا الرئيسة اشتملت على أهمية مواصلة المشاورات "بيننا" لتشجيع الفلسطينيين والإسرائيليين للعودة إلى طاولة المفاوضات بجدية لتحقيق السلام.وقال إن المباحثات تطرقت إلى الجهود الكبيرة التي بذلها جلالته ورئيس الحكومة في توجيه عملية الإصلاح السياسي في الأردن، حيث استبق جلالة الملك الأحداث خصوصا فيما يتعلق بتلبية طموحات الشعب الأردني السياسية والاقتصادية .وأكد استعداد الإدارة الأميركية للمساعدة في دعم الإصلاحات القائمة في المملكة حاليا.وقال الرئيس إنه تحدث مع جلالة الملك حول عدد من القضايا الإقليمية على الساحتين العراقية والإيرانية، إضافة إلى الوضع في سورية.وعبر اوباما عن قلقه من تنامي العنف في سورية ورغبته في استمرار التشاور مع مختلف الأطراف في المنطقة وصولا إلى التحول الديمقراطي والسلمي في المجتمع السوري.وأكد دعمه للأردن، الذي يعاني مثل بقية دول العالم، من تحديات اقتصادية صعبة وقال "نحن فخورون بتقديم المساعدات للأردن في الوقت المناسب".وقال إن هناك الكثير يمكن تقديمه للأردن من خلال منحة تحدي الألفية وآليات أخرى منها دعم المشروعات الريادية وإصلاح اقتصاد السوق ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، "ونحن ملتزمون بشراكتنا مع جلالة الملك وأود أن اشكر جلالته ليس لكونه قائدا متميزا في المنطقة وحسب، بل لكونه صديقا للولايات المتحدة".
وحضر المباحثات رئيس الوزراء عون الخصاونة، ووزير الخارجة ناصر جودة، ومدير مكتب جلالة الملك عماد فاخوري، ووزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور جعفر حسان.
وحضرها عن الجانب الأميركي مساعد الرئيس لشؤون الأمن القومي توم دونيلون، ومساعدة وزيرة الخارجية للشؤون السياسية وندي شارمان، والمبعوث الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط ديفيد هيل، والسفير الأميركي في الأردن ستيوارت جونز وكبير المدراء لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ستيفن سايمون.
(بترا)
المسألة البلقانية والمسألة اليهودية
موفق محادين
2012-01-18
في كراسين مهملين لمؤسس الفكر الاشتراكي, كارل ماركس, نقرأ استشرافات مهمة للغاية لما نعيشه هذه الأيام, وأقصد كراس (المسألة اليهودية) وكراس (المسألة الشرقية) أو البلقانية, وهما كراسان صادران قبل قرن ونصف تقريبا:-
1- في الأول - يتنبأ ماركس بصعود الرأسمالية الامريكية, ويقول أنه ما ان تتحول الرأسمالية من الحقبة الصناعية التقليدية الى الحقبة المالية حتى تصبح ربوية (يهودية) وتدخل طور أزمتها الكبيرة او اللويا ثانية (رأس متضخم (ورقي) تغذية فلسفة البورصة مقابل أقدام نحيلة في المراكز الرأسمالية حيث تهرب الرساميل الى الأطراف (المحيط) بحثاً عن أرباح أعلى حيث اجور العمال أقل...
2- أما الكراس الثاني, المسألة الشرقية او البقانية فهو محصلة مراسلات وقراءات للأزمة البلقانية آنذاك, وفيها يقارب ماركس صراعا دوليا واقليميا يشبه الوضع الراهن ويدور بين روسيا (الصاعدة) آنذاك وبين بريطانيا (زعيمة الرأسمالية) وبين تركيا, وظلال ذلك الصراع على الشرق والغرب عموماً, ولا سيما وايران في ما يخص الشرق الاوسط (بعد تجربة محمد علي في الاولى, ومناخات الثورة في الثانية) وكذلك الازمة الفرنسية والألمانية وأزمة البرجوازيات الاخرى في اوروبا..ونتابع في هذا الكراس التجاذبات والانقسامات الحادة داخل بريطانيا واوروبا حول مستقبل روسيا وتركيا. فثمة تيار يدعو الى دعم تركيا لمواجهة روسيا, يقابله تيار يدعو الى اضعاف تركيا كما ينقسم التياران الى تيارات داخل كل منهما.فالتيار الذي يدعو الى دعم تركيا ينقسم بدوره الى تيار يرى هذا الدعم من خلال اصلاحات دستورية واسعة, وآخر, من خلال تعزيز الجانب العسكري والمذهبي في حين ينقسم التيار الذي يدعو الى إضعافها الى تيار يدعو لدفع (الرجل المريض التركي) الى حافة القبر ووراثته وآخر يدعو للحفاظ عليه وابتزازه.وبالتمعن في الكراسين, ثمة ما يربط بينهما, وهو التأشير على عودة ما للدين السياسي كغطاء ايديولوجي للامبراطوريات التوسعية, في لحظة صعودها وهبوطها.. فالامبريالية الامريكية اخذت بعداً ربوياً يهودياً في حين هناك من يريد انبعاثاً عثمانياً لتطويق قلب العالم (الهارت لاند) الاورو - اسيوي سواء في صورته القديمة (روسيا) او الجديدة (الصين).
?????????????????????????????????????? Just have a look and compare
المواجهة الساخطة التي قوبلت بها وزيرة الثقافة الفلسطينية
من قبل مدير عام حركة إبداع الكاتب تيسير نظمي-صور:
?????????????????????????????????????? Just have a look and compare
ملك الأردن يبحث مع الرئيس الفلسطيني (جهود السلام)
(عبدالله الثاني يمارس ضغطا على محمود عباس لمصلحة الاسرائيليين)
5/2/2012
بحث الملك عبدالله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس في اجتماع عقد في العقبة امس السبت التطورات المتصلة بجهود تحقيق السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين وذلك في سياق التشاور المستمر بين الملك والرئيس عباس.وجرى خلال اللقاء تقييم الوضع بشكل عام، لاسيما في اطار اللقاءات الاستكشافية التي جرت بين مسؤولين فلسطينيين واسرائيليين في عمان خلال الفترة الماضية، والاتصالات التي اجراها الاردن مع مختلف الاطراف الدولية المعنية باطلاق مفاوضات السلام التي تعالج جميع قضايا الوضع النهائي.وتبادل والرئيس عباس وجهات النظر ازاء تطورات العملية السلمية في ضؤء زيارة الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الاخيرة الى المنطقة.وأكد استمرار الاردن في تقديم كل دعم ممكن للشعب الفلسطيني من اجل التوصل الى سلام شامل يعيد حقوقه المشروعة.وثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، الذي وضع الملك في صورة التحرك الفلسطيني في المرحلة المقبلة، جهود عبدالله الثاني الموصولة في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني.وحضر اللقاء وزير الخارجية ناصر جودة ومدير مكتب الملك عماد فاخوري وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور صائب عريقات والسفير الفلسطيني في عمان عطاالله خيري.
عن (بترا)
تعليقات