لم تمض 24 ساعة على بث دقيقتين فقط من شريط فيديو لمداخلة المفكر الفلسطيني تيسير نظمي في رابطة الكتاب في اللويبدة حتى تعرض حسب صفحته على الفيسبوك لحادثة قاتلة خرج منها دون أن يفصح بالصدفة ولم يعرف بعد إذا تعرض لاعتداء من مجهولين أم لا كما لم يفصح هو أيضا حتى لنجله غسان وصديقه مهيب البرغوثي القادم من رام الله على وجه السرعة وفيما يلي الرابط لدقيقتين فقط من مداخلة مطولة له
(اضغط الرابط )
رؤوس أقلام: الكتف اليسار ..اللقاء على الهواء ! ..واقعة خالد مشعل و واقعة ياسر عرفات بأساليب ربما جديدة لن يتوصل لها لا الطب في الأردن ولا في فرنسا ! نحمل النظام الأردني أولا وآخرا كامل المسؤولية لعدم درايته بما يدور على أراضيه أو بتواطئه المعتاد . كما يتحمل المسؤولية أيضا ما يسمى النخب السياسية والثقافية . سنحاول إغلاق و حجب صفحاتنا عن الأردن تحديدا لعدم مراعاته حقوق الإنسان وندعو السويد ...ل... مماثل
وأنا خارج من المركز الثقافي الملكي مساء اليوم تعرضت لحادث (ليس مهما توضيحه الآن) تمت مواجهته بإرادة صلبة دون الحاجة لا لمستشفي ولا للمركز نفسه ولا لأي جهات أخرى .. وعندما نهضت بعد استيعاب الصدمة تفقدت نظارتي التي لم تتكسر رغم أن الحادث كان مريعا وفي الجهة اليسرى من الرأس ولم تنزل أية دماء لا من الفم ولا من الأسنان ..ومازلت أحسد نفسي على هالرأس اليابس والجمجمة الصلدة.
تعليقات