خلافا لرؤية حركة إبداع سهير فهد تدافع عن رمضان رواشدة والتلفزيون الرسمي الأردني
سهير فهد: مهاجمة التلفزيون الأردني مرفوضة
عمّان - ماهر عريف:
رأت الفنانة سهير فهد أن مُهاجمة إدارة التلفزيون الأردني الحالية بقيادة رمضان الرواشدة "تفتقد الموضوعية وربما تنطوي على مصالح خاصة لا تخدم الدراما"، وقالت ل"الخليج": لا أحد فوق الانتقاد وتوجيه الملاحظات والتحفظات لكن "التجنّي" غير مقبول، ونعت الإدارة بأنها "عقيمة" يسيء بطريقة أو بأخرى لمحاولات دعم الدراما الملحوظة مؤخراً عبر محاولات عدة يجب مساندة استمرارها جهة فرزها أعمالاً أكثر أهمية .
أضافت: إن محسوبين على الإنتاج عمدوا إلى محاربة التلفزيون ومحاولة الانتقاص من كل جهد مبذول طالما لا يتوافق مع مصالحهم، ونحن طالبنا منذ سنوات بأن يكون المدير من الوسط الثقافي، وعندما تحقق ذلك أخيراً يُحاول بعضهم التطاول في صورة معيبة .
وأردفت سهير: لقد ضاعت الشركة الأردنية للإنتاج نتيجة مصالح مُلتوية وخضعنا في فترة ماضية إلى مُنتج وحيد تحكّم بكل شيء، لكننا اليوم نلمس فتحاً جديداً عبر تجارب ينتجها التلفزيون رغم أن مذكرة التفاهم المُبرمة مؤخراً مع نقابة الفنانين ليست بمثابة اتفاقية مُلزمة، وعلينا عدم إجهاض الأمر والتمادي في الهجوم لأنه ربما يقود إلى ضرر واسع يشمل الجميع .
ورفضت سهير ربط دفاعها عن التلفزيون بالتحاقها ضمن إدارة إنتاجه العام قبل الماضي ومشاركتها في أغلب أعماله . وعلقت: موقفي نابع من قناعتي الفنية أولاً ومطالعتي ما يجري في أروقة المؤسسة ثانياً، وأنا مطلوبة في المسلسلات منذ أكثر من 20 سنة على اختلاف جهات الإنتاج ولا أنتظر اقحامي توقاً للمحسوبية ولا أفرض نفسي في هذا النطاق .
واستدركت: إطلالاتي في "المبروكة" و"ألغاز من البادية" و"غافل غاوي مشاكل" التي أنتجها التلفزيون الأردني جهة عرضها في رمضان المقبل ليست في سياق البطولة، بينما أُشارك في دور رئيس ضمن مسلسل "رعود المزن" الذي أنتجه عصام حجاوي، وأتوقع أن يحقق فارقاً لافتاً على صعيد دراما الموسم .
أصرّت سهير في ختام حديثها على إضافة أنها تشعرُ بتفاؤل خلال المرحلة المقبلة نتيجة ما اعتبرتها "إدارات ناجعة على رأس نقابة الفنانين الأردنيين، ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون، والمركز الثقافي الملكي، ومديرية المسرح والفنون في وزارة الثقافة، وأمانة عمّان الكبرى . وعقبت: لا بد أن نعمل يداً بيد حتى يستعيد الفنانون جزءاً مما يستحقون بدلاً من محاربة مبادرات تحتاج إلى تضافر الجهود .
رأت الفنانة سهير فهد أن مُهاجمة إدارة التلفزيون الأردني الحالية بقيادة رمضان الرواشدة "تفتقد الموضوعية وربما تنطوي على مصالح خاصة لا تخدم الدراما"، وقالت ل"الخليج": لا أحد فوق الانتقاد وتوجيه الملاحظات والتحفظات لكن "التجنّي" غير مقبول، ونعت الإدارة بأنها "عقيمة" يسيء بطريقة أو بأخرى لمحاولات دعم الدراما الملحوظة مؤخراً عبر محاولات عدة يجب مساندة استمرارها جهة فرزها أعمالاً أكثر أهمية .
أضافت: إن محسوبين على الإنتاج عمدوا إلى محاربة التلفزيون ومحاولة الانتقاص من كل جهد مبذول طالما لا يتوافق مع مصالحهم، ونحن طالبنا منذ سنوات بأن يكون المدير من الوسط الثقافي، وعندما تحقق ذلك أخيراً يُحاول بعضهم التطاول في صورة معيبة .
وأردفت سهير: لقد ضاعت الشركة الأردنية للإنتاج نتيجة مصالح مُلتوية وخضعنا في فترة ماضية إلى مُنتج وحيد تحكّم بكل شيء، لكننا اليوم نلمس فتحاً جديداً عبر تجارب ينتجها التلفزيون رغم أن مذكرة التفاهم المُبرمة مؤخراً مع نقابة الفنانين ليست بمثابة اتفاقية مُلزمة، وعلينا عدم إجهاض الأمر والتمادي في الهجوم لأنه ربما يقود إلى ضرر واسع يشمل الجميع .
ورفضت سهير ربط دفاعها عن التلفزيون بالتحاقها ضمن إدارة إنتاجه العام قبل الماضي ومشاركتها في أغلب أعماله . وعلقت: موقفي نابع من قناعتي الفنية أولاً ومطالعتي ما يجري في أروقة المؤسسة ثانياً، وأنا مطلوبة في المسلسلات منذ أكثر من 20 سنة على اختلاف جهات الإنتاج ولا أنتظر اقحامي توقاً للمحسوبية ولا أفرض نفسي في هذا النطاق .
واستدركت: إطلالاتي في "المبروكة" و"ألغاز من البادية" و"غافل غاوي مشاكل" التي أنتجها التلفزيون الأردني جهة عرضها في رمضان المقبل ليست في سياق البطولة، بينما أُشارك في دور رئيس ضمن مسلسل "رعود المزن" الذي أنتجه عصام حجاوي، وأتوقع أن يحقق فارقاً لافتاً على صعيد دراما الموسم .
أصرّت سهير في ختام حديثها على إضافة أنها تشعرُ بتفاؤل خلال المرحلة المقبلة نتيجة ما اعتبرتها "إدارات ناجعة على رأس نقابة الفنانين الأردنيين، ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون، والمركز الثقافي الملكي، ومديرية المسرح والفنون في وزارة الثقافة، وأمانة عمّان الكبرى . وعقبت: لا بد أن نعمل يداً بيد حتى يستعيد الفنانون جزءاً مما يستحقون بدلاً من محاربة مبادرات تحتاج إلى تضافر الجهود .
تعليقات