ضرب أربع وزارات ببعضها البعض في الأردن !!!




يعمل فريق حركة إبداع في الأردن حاليا على ضرب أربع وزارات ببعضها البعض بدءا بوزارتي التربية والثقافة والصحة والعدل لإثبات أن المتحكمة بالجميع هي وزارة الداخلية ... فقد دب الذعر ظهر هذا اليوم بالمركز الوطني للصحة النفسية في مدينة الفحيص على أثر زيارات الكاتب تيسير نظمي للمركز المتكررة وفي ظل غياب عطوفة مدير المركز وبتواجد نائبه والطاقم الطبي الذي لم يستطع مواجهة تيسير نظمي الذي راح يوبخ الأطباء على عدم كفائتهم ويوجه لهم الأسئلة بأثر رجعي من واقع ملف واحد بين أيديهم لم يستطع أي منهم البت به ولا بتسمية المرض الذي تم وضعه اعتباطا فمنهم من يقول (فصام عقلي) وآخر يقول (ذهان زوري) وثالث يقول : Obsessions مما اضطر تيسير نظمي لتلقينهم درسا بالترجمة وآخر بعلم النفس فالمرض العقلي شيء والنفسي شيء آخر ومختصر القول : Obsession compulsive neuroses ليس ذهانا زوريا ..وعموما رفض المركز إعطاء أية بيانات وكذلك الشؤون القانونية بوزارة التربية صبيحة هذا اليوم ريثما تتلقى الجهتان الضوء الأخضر من وزارة الداخلية إما لاعتقاله بحجة (الفصام العقلي) ! أو بقائه حرا طليقا ريثما ينهار من تلقاء نفسه حيث أنه بلا وظيفة وبلا أي دخل منذ ثلاث سنوات وما تزال راجمة حركة إبداع تقصف لكل من يفهم ويقرأ ...ومساء أمس قدم مداخلة صفق لها الحضور في ندوة هزيلة للدكتور أنيس فوزي القاسم حيث صوب له تيسير نظمي معلوماته وطالب الحضور بعمل برنامج عمل سياسي لمواجهة ما رشح عن إطار كيري... ولا يطالع نظمي سوى الصحف الإسرائيلية ساخرا من صحافة التطبيل والتزمير لملك الأردن.
كلف الكاتب الفلسطيني- الأردني تيسير نظمي محاميه برفع قضية على المدعو عيسى شتات مع الاحتفاظ بحق الإدعاء بالحق الشخصي والتعويض وكان الصحفي المخضرم شاكر الجوهري قد رفع قضية على المدعو عيسى شتات وكسبها وسوف يطلب نظمي من المحكمة فحص شتات قبل محاكمته إذا كان أهلا للمحاكمة أم لا لأنه في نظر نظمي غير مسؤول عن أقواله وأفعاله ويعاني من مرض الوسواس الأسدي وهو مرض يصيب أردنيين مواليين لنظام بشار الأسد وخاصة من الأردنيين الذين يتوهمون أن المؤامرة تستهدف بشار وليس سورية والشعب السوري.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نص قصيدة عماد الدين نسيمي كاملا حسب أغنية سامي يوسف

من اهم الكتب الممنوعه في الاردن: جذور الوصاية الأردنية وجميع كتب وترجمات تيسير نظمي

بيان ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا