كاتب أردني مزنوق يطالب بصرف مستحقات أسرته من الدفعات الثلاث لدعم المحروقات (لغايات التبول فقط)
فيسبوكيات محروقات ثلاث دفعات محجوبة لأغراض الخنقة بزنقة صباحية :
حتى ما أنا عليه وفيه محسود عليه أنا لم أكتب لمن هم مبرطعون مثل : عبدالباري عطوان و عزمي بشارة و خيري منصور و زمنهم ..أنا أكتب للمستقبل ..وأعيش كواحد من أبطال روايتي وقصصي كي أبقى .. وهو ما ليس بمقدور كثير من المثقفين العرب .. ابنتاي لا تفهمان أن نشر صورة لي نائما في الشارع هو أن الدولة الأردنية غير موجودة وفاشلة و سيكنسها التاريخ .. حياتي مادة أفلام سينمائية لم يوجد المخرج العبقري بعد الذي يلتقطها . قلما اجتمعت السياسة والفن مثلما اجتمعتا في حالتي ..لذلك أنا سعيد بتهاوي الأنظمة . سأعيش من خلال قصصي والوقائع : وقائع ليلة السحر . الأردن أقل من ليلة في نوفوليتا وأقل من شجرة من أشجار هيرمان هسه .
المؤجل في فلسطين و بقعة صغيرة من الأردن دموي و دموي جدا فما لم أستطع إحقاقه من الحق والعدل أوصيت به في كتبي كي تقرأها الأجيال وسواعد الثوار هي التي ستعيد رسم خرائط تقسيم ما تبقى من وطن و سواعد الثوار هي التي ستقيم مجددا المحاكم الثورية في عموم فلسطين وتطارد العملاء والخونة .
بعض البيوت العمانيّة لا تحب أن تقول : في بيتنا رجل ! وتكتب على أملاكها : هذا من فضل ربي ! مع أن الرب خلق الرجال وخلق النساء قبل أن يتفضل ويعطي ! لكن مثل هذه البيوت وهي كثيرة على كل حال يحتمي رجالها بنسائها وبالشرف العربي المصان ..فالشرف والفضيلة أيضا من فضله تعالى أعطاها لناس وحرمها عن ناس ....لأخت هيك رب عندما خلق أشباه الرجال واللصوص والأفاقين والقتلة على الطريقة الإسلامية (يسرقون أرضك ويقولون نريد أن بني عليها مسجد) أما الكرخانات التي شيدتها كرامتهم المهدورة فحلال على رأس المال .
يعجبني الإسبان وشعوب أميركا اللاتينية حيث نبهني مؤسس حركة شعراء العالم ذات مرة أن اسمه يتضمن اسم عائلة أمه واسم عائلة أبيه كما يعجبني اليهود أيضا أنهم يشددون على اسم الأم وديانتها .. وأنا شديد الإعتزاز بأمي وتحديدا عندما قرأت عاموس عوز الذي سأظل أحترمه أكثر من أي أديب عربي لأنه يحب ناسه ويحب شعبه و يحب اليهوديات الباسلات كما صورهن في روايته (الحروب الصليبية) التي ترجمها الصديق غالب هلسه في وقت مبكر ونشرت كاملة في مجلة الأقلام العراقية . الشعوب التي تحترم المرأة و تمجدها تتقدم أسرع من الشعوب التي تعتبرها عورة ... سامعاني يا لانا ؟ هذا لا يعني أن الأردن دولة متقدمة بل طامحة وراغبة و بس مستحية شوي ! وصباح الخير يا مزة السآفة .. لا يوجد مراحيض عامة في وسط البلد ! سامعني يا بلتاجي ؟ الشعب يريد أن يتبول يا عبدالله النسور ! أين ؟ هههههههههههههههههه رجاء من البث المباشر أن يحل لنا المشكلة قبل أن نفعلها في الشارع العام أمام السواح الأجانب
تعليقات