أصابع المخابرات الأردنية الممسكة بخيوط مشكلات تيسير نظمي والمتعاونون معها / بالصور والوثائق
حركة إبداع تميط اللثام عن تسلسل المشكلات التي خلقتها المخابرات الأردنية للكاتب والمعلم تيسير نظمي بدءا بمسكنه وليس انتهاء بوظيفته :
صفحة الزميل الإعلامي الفلسطيني أحمد زكارنة على الفيسبوك - اضغط هنا
المخرج محمد النسور shared a link via Rateb Qurashi.
•1-
بالتحايل على القانون والواسطة ولصق وخلع التباليغ أراد المالك لأسبابه الخاصة وبتسهيلات ودعم المستأجر الثاني أن يبتز المستأجر الأول. حصل على حكم غيابي وانتظر انقضاء فترة الاستئناف ثم استغل عطلة نهاية الأسبوع ليخلي وبالقوة الجبرية أيضا منزلا بكل محتوياته لكاتب وصحفي ومعلم له مواقفه السياسية والفكرية المعروفة التي لا ترضي النظام والحكومات غير المنتخبة في الأردن وخلال فترة غياب المستأجر الأول تيسير نظمي استطاع خلع وتغيير الأقفال ومع العلم أنه غير الأقفال فلماذا يطالب بالأقفال القديمة ؟ هذا سؤال لابد من فهم مغزاه وهو أن إبنة المالك وإبنه الثاني كانا يتجسسان على المستأجر تطوعا منهم أم بتكليف من جهة ما طيلة سبع سنوات ويدخلون الشقة بمفاتيح لديهم ولم يزل العفش والخصوصيات في مخزن أنسبائهم - أردنيون من أصول سورية -
صفحة الزميل الإعلامي الفلسطيني أحمد زكارنة على الفيسبوك - اضغط هنا
2- بعد قليل أو ابحث في جوجول عن " مظلمة معلم" في حركة إبداع أو على راجمة حركة إبداع
إلى بعض المواقع والصفحات التي نشرت صورة تيسير نظمي
نائما في الشارع من قبيل التشفي نقول : حكم الثورة المقبلة سيضع رأس أكبركم تحت صندل
تيسير نظمي و رفاقه ولو بعد حين .. فمانام ثائر إلا لينهض مقاتلا وقد بات من حقكم أن
تروه نائما كل 21 سنة بعد أن نكح تاريخكم مع مؤرخكم علي محافظة ودندلت أمامه رؤوس كتابكم
وكل من تآمر على فلسطين ماضيا وحاضرا ومستقبلا ..فانتظروه عند أول منعطف لتحسون بأنوثتكم
أمامه و في عقر داركم http://om-rush.blogspot.com/2013/09/blog-post_3267.html
Originality Movement فلسطينيو ال 48 يحتفون بتيسير نظمي امتدادا مذهلا لمحمود درويش وناجي العلي وغسان كنفاني واميل حبيبي وتوفيق زياد ومن على صفحات موقع حبيب قلبه محمود http://www.mahmoddarwish.com/?page=details&newsID=91&cat=20 وفلسطينيو ال 48 أيضا يردون على إمارة شرق الأردن التي ينام نظمي على أرصفتها و يجهزون بيوتهم لزيارته إذا قرر مغادرة التخلف الأردني ولو بزيارة في حين تطمح رام الله بأي قرار منه غير التصدي لعبدالله
فلسطينيو ال 48 يحتفون بتيسير
نظمي امتدادا مذهلا لمحمود درويش وناجي العلي وغسان كنفاني واميل حبيبي وتوفيق زياد
ومن على صفحات موقع حبيب قلبه محمود http://www.mahmoddarwish.com/?page=details&newsID=91&cat=20 وفلسطينيو ال 48 أيضا يردون على إمارة شرق الأردن
التي ينام نظمي على أرصفتها و يجهزون بيوتهم لزيارته إذا قرر مغادرة التخلف الأردني
ولو بزيارة في حين تطمح رام الله بأي قرار منه غير التصدي لعبدالله
| ||||||
مقالات الكاتب | ||||||
شن الكاتب المخضرم طارق مصاروة هجوماً عنيفا على الأصوات التي حاولت تغذية تيار الحقوق المنقوصة بما جرى في ملعب القويسمة. وانتقد من يبررون رفض فك الارتباط واستعادة شعارات وحدة الضفتين. ويكتسب المقال أهمية إضافية من نشره في صحيفة "الرأي" الرسمية. وتالياً نص المقال ورد الكاتب العربي الكبير تيسير نظمي عليه :
حتى نكون على وضوح!
.. سأقول كلاماً لا يعجب أحداً، ولكني وسط هذا الانتهاك الوطني أعرف:
- أن مشجعي لعبة الكرة الأردنية ليس لهم ميزة غير الصياح في المدرجات!!.
- وهي أولاً وآخراً لعبة تنخر في جسم بلدنا بالعصبيات الإقليميات، ولم تستطع الدولة أن توقفها بطريقة ذكية.
أمس الأول تكونت مجموعة شيطنات في الملعب، وحين حدث الاصطدام اخطأ الإعلام فتحدث عن مباراة الوحدات والفيصلي، والحقيقة أن جمهور الفيصلي كان قد غادر، حسب اتفاق اتحاد الكرة بانسحاب جمهور الفريق الخاسر، والصدام حدث بين جمهور الوحدات والأمن.. هكذا يجب أن نفهم حدود الحادث!!.
ونقول: قامت «العربيّة» بأسوأ تغطية في تاريخها فقالت أن 250 جريحاً سقطوا على أرض الملعب.. في حين يقول مستشفى الأشرفية أن الذين دخلوا المستشفى هم 11 فقط. وان سبعة بقوا ليلتها وحالتهم بسيطة أما الأمن وجرحاه أكثر فدخلوا المستشفيات العسكرية!!.
وحتى لا تبقى «الجزيرة» بلا حمص، استدعت المحللين والكُتّاب، وتحولت حالة شغب عادية ومحدودة إلى مشكلة من مشاكل الوطن:
- لا إصلاح سياسياً.
- لا فلسطينيين كفاية في البرلمان.
- حالة فراغ في الحكم.
وكثير كثير غيره، مما استدعى تحركات نعرفها جيداً تقوم على حرائق حاويات الزبالة في المخيم، والدواليب المستهلكة.
ورأساً: أعلن رئيس نادي الوحدات وقف مشاركة النادي في بطولة الكأس، والدوري .. دون سؤال مجلس الإدارة، ودون الإلتزام بشراكة النادي في اتحاد الكرة. ويظهر أن الصحفي الذي نادى بالإصلاح السياسي لم يعرف أن جماهير الوحدات في الانتخابات السابقة انتقلت إلى الدائرة الثالثة دون احترام لقانون الانتخاب، وانتخب ممثل المسيحيين في عمان، وفرض ارادتها على الناس!!.
إن التسلّح بالإقليمية لا يوصل إلاّ إلى المحاصصة في البلد. فهل يريد اخوان كل السلطة للمقاومة بعد فشلهم، أن يحاصصوا الأردنيين.. كما يحدث في العراق؟!!. أو يحدث في لبنان؟!!.
هذا كلام لا نحب أن نقوله مرّة أخرى، ولكنه يجب أن يكون مفهوماً، فالأردن واحد ولا يقبل القسمة والوطن البديل لن يمر تحت شعار الوحدة الوطنية، ونشعر بالإهانة أنه في الوقت الذي تعود فيه حكومة نتنياهو إلى «أرض إسرائيل الكاملة»، تتحرك قوى هنا لتصدير قصة وحدة الضفتين ورفض فك الارتباط!!.
طارق مصاروة-الرأي
--------
تعليقات