في 26-3-2009 حجزت السلطات الأردنية على
منزل الكاتب تيسير نظمي قبل 24 ساعة من مهرجان أيام عمان المسرحية الذي أعلن مقاطعته
له وبعد شهر ونصف حجزت على موقعه الالكتروني و في 27-3-2011 اعتبرته فاقدا للوظيفة
ومنعت عودته لعمله فلم يعد يمتلك منذاك سوى حقيبة سوداء ولابتوب و12 موقعا الكترونيا
تفضح الإدعاءات الأردنية بالاصلاح والديمقراطية وتكشف عن أبشع أنواع التمييز والتهميش
للأردنيين من أصول فلسطينية فقد تم إلغاء مهرجان أيام عمان المسرحية هذا العام أيضا
و لمصلحة أبناء الديناصورات و ديناصورات التخلف والشد العكسي كما تم توظيف آلاف الشباب
الأردني في قوات الدرك ووزعت بساطير ووسائل وقاية حديثة عليهم من أجل الاحتفال بيوم
البسطار العالمي .
|
تيسير نظمي و رندة الأسمر |
|
تيسير نظمي من اليمين وزهير النوباني وفرقة مسرحية فلسطينية قدمت العشاء الفلسطيني |
تعليقات