إنقاذ صفحة أخرى من حطام موقع جورغانغ دوت كم

مخاوف إسرائيلية من نشوء جبهة جديدة "شرقية"
Embassy-Esrael-Egypt.jpg
14/09/2011  
مصادر سياسية إسرائيلية تصف تصريحات الملك الأردني بأنها غير عادية وتدعو إلى متابعة تصريحاته ومتابعة التطورات في الأردن مع الدعوات لمسيرة مليونية تطالب بإغلاق السفارة الإسرائيلية في عمانبينما لا تزال تتواصل الجهود الأمريكية لوقف المسعى الفلسطيني في التوجه إلى الأمم المتحدة، فإن إسرائيل ينتابها المخاوف من نشوء جبهة جديدة "الجبهة الشرقية".وقالت مصادر سياسية إسرائيلية إن الوضع في الأردن غير مستقر، وأن المملكة الأردنية على أبواب هزة كبيرة، وأنه على إسرائيل أن تتعامل مع ذلك بمنتهى الجدية.وادعت المصادر ذاتها أن الوضع غير المستقر في الشرق الأوسط لا يسمح باتخاذ خطوات بدون مسؤولية من قبل الفلسطينيين، والتي لن تؤدي إلى الأمن ولا إلى السلام، ولا إلى الدولة الفلسطينية، وإنما إلى عدم الاستقرار".وأشارت "يديعوت أحرونوت" في موقعها على الشبكة إلى أنه عدم وجود رد رسمي إسرائيلي على تصريحات الملك الأردني عبد الله الثاني، التي وصفتها بـ"غير العادية"، إلا أن مصادر سياسية قالت إنه يجب متابعة تصريحات الملك الأردني في ظل الأوضاع الداخلية الحساسة في المملكة، كما يجب الحفاظ على الهدوء في الجبهة الشرقية ومتابعة التطورات.تجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن صحيفة "يديعوت أحرونوت" كانت قد أشارت صباح اليوم إلى وجود قطيعة في العلاقات مع الأردن، وتصاعد في المطالبة بإلغاء اتفاقية السلام وإغلاق السفارة الإسرائيلية في عمان.إلى ذلك أفادت وكالات الأنباء أن الدعوة التي أطلقها نشطاء أردنيون مطلع الأسبوع الحالي لمسيرة مليونية لإغلاق السفارة الإسرائيلية في عمان لاقت ترحيبا من قبل العديد من القوى السياسية الأردنية، وأعلنت عن مشاركتها فيها مساء غد الخميس.وأعلنت اللجنة التنسيقية لأحزاب المعارضة الأردنية التي تضم بعضويتها سبعة أحزاب انضمامها للمسيرة.كما أصدرت اللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع المنبثقة عن قوى المعارضة من أحزاب ونقابات وشخصيات مستقلة بيانا دعت فيه المواطنين إلى المشاركة.وأهاب رئيس اللجنة أمين عام حزب جبهة العمل الإسلامي حمزة منصور في البيان بـ"أبناء الشعب الأردني الأبي المشاركة في هذا الاعتصام".وينتظر أن تعلن الحركة الإسلامية ممثلة بجماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب جبهة العمل الإسلامي الإنضمام للمسيرة.وكان الإسلاميون رحبوا بإقتحام السفارة الإسرائيلية في القاهرة، وطالبوا الحكومة الأردنية "المسارعة في كنس وكر التجسس الصهيوني من عمان في ظل استمرار الاعتداءات الصهيونية على سيادة ومصالح الأردن".وجاء الإعلان عن تنظيم المسيرة بعد اقتحام السفارة الإسرائيلية في القاهرة وإجبار السفير الإسرائيلي وطاقم السفارة على مغادرة مصر، الأمر الذي لقي ترحيبا شعبيا كبيرا في الأردن.  
الداد يحرف خطاب الملك .. الأردن هو وطن الفلسطينيين  
الأربعاء, 14 أيلول/سبتمبر 2011  
جدد عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف أرييه إلداد أمس  (الثلاثاء) اعتباره الأردن وطناً للفلسطينيين، مؤكداً أنه "لا يوجد مبرر آخر لوجود الأردن إن لم تكن كذلك".وقال إلداد رداً على خطاب الملك عبد الله الثاني الذي ألقاه (الاثنين) الماضي, إن تصريحات الملك التي رفض خلالها "الخيار الأردني" كانت محاولة لتهدئة الأوضاع في عمّان.ودعا إلداد لإعلان الأردن موطناً للفلسطينيين، مشيراً إلى أن زيارته الأخيرة لواشنطن سجلت اهتماماً كبيراً لدى المسؤولين الأميركيين بالطرح الذي يعتبر الأردن وطناً للفلسطينيين.وكان الملك عبد الله الثاني, أكد في تصريحاته (الاثنين) أن الأردن هو الأردن وفلسطين هي فلسطين، مؤكداً أن للأردن جيش يحميها ويدافع عنها.  
تخوفات "اسرائيلية" من  
 القطيعة مع الأردن وإحكام عزلتها بالمنطقة  
الأربعاء, 14 أيلول/سبتمبر 2011  
أعرب مسؤولون إسرائيليون، عن تخوفهم ممّا قالوا بإنه "واقع غير مستقرّ" تشهده الأردن هذه الأيام، وهو ما ينذر بانعكاسات "حرجة" على تل أبيب جرّاء عدم استقرار الجبهة الشرقية للأراضي الفلسطينية المحتلة، وفق قولهم.ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، في عددها الصادر اليوم (الأربعاء)، عن المسؤولين قولهم "الوضع في الأردن غير مستقر ومن الممكن أن يتجه نحو هزة كبيرة يجب أن تؤخذ بمنتهى الجدية"، وفق تقديرهم.وفي السياق ذاته، وفيما امتنع الجانب الإسرائيلي عن التعقيب رسمياً على تصريحات الملك عبدالله الثاني الأخيرة، والتي قال فيها "إن إسرائيل خائفة الآن، وتعيش وضعاً صعباً"، رأى مسؤولون إسرائيليون أن هذه التصريحات تأتي على ضوء الوضع الداخلي الحساس للمملكة، وأن الملك الأردني "اضطر للتلفظ بهذا الشكل نظراً للوضع المعقّد وحالة عدم الاستقرار التي تعيشها بلاده"، حسب المسؤولين.فيما قلّلت مصادر مسؤولة في الحكومة الإسرائيلية، من شأن تصريحات الملك عبدالله الثاني، وقالت "لا يجب أخذ الموضوع بحساسية كبيرة لأن العاهل الأردني مرتبط بقوة مع الأمريكان والمصالح المشتركة مع الإسرائيليين، وعليه يجب حفظ الهدوء في المنطقة"، كما قالت.وفي السياق, حذرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم (الأربعاء) مما وصفته بـ"تسونامي سياسي" سيفقد "اسرائيل" حلفائها في المنطقة ويتركها معزولة.وكتب إيتمار آيخنر أنه خلال عدة شهور عادت إسرائيل سنوات إلى الوراء، حيث خسرت تركيا، والسلام مع مصر في خطر، في حين يوجد قطيعة مع الأردن، وتحاول إسرائيل إيجاد بدائل للحلفاء الذين تحولوا إلى أعداء، ولكن حتى اليوم لم تتم مناقشة ذلك في الحكومة أو في المجلس الوزاري.ووصفت الصحيفة العلاقة بالاردن بالفاترة ،مرجحة ان يعمد الاردن الى خطوات ملموسة ضد إسرائيل.وقالت بأن التقديرات تشير إلى أن الملك الأردني عبدالله الثاني سيسعى إلى خفض مستوى العلاقات بدون إلغاء اتفاقية السلام.وأفردت الصحيفة خمس صور ذات صلة بالأردن وسورية وتركيا ومصر والفلسطينيين ،وعن الأردن كتبت أن النظام كان مستقرا وملتزما باتفاقية السلام ويشكل مصدر اعتدال في المنطقة، واليوم فإن الاخوان المسلمين يزدادون قوة وهنا مطالبات متصاعدة بشأن إلغاء اتفاقية السلام.وأضافت: "بعد أن خسرت إسرائيل تركيا، وقام المصريون بطرد السفير الإسرائيلي من القاهرة، فمن الممكن أن تخسر إسرائيل الأردن أيضا، حيث تخشى إسرائيل من قيام الأردن بخطوات ملموسة "وفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مصدر سياسي إسرائيلي أن المشترك بين تركيا ومصر والأردن هو الرأي العام الشعبي "المعادي لإسرائيل". وقال مصدر في الخارجية الإسرائيلية إن "الربيع العربي تحول إلى عداء منهجي ضد إسرائيل".وفي العلاقة مع سورية قالت كان النظام علمانيا مستقرا نسبيا مع احتمالات منخفضة للحرب رغم كونها "دولة عدو"، أما اليوم فإن النظام يهتز، ومن الممكن أن يصل السلطة جهات متطرفة.وعن تركيا كتبت أنه في السابق كانت الصديق الأكبر لإسرائيل في المنطقة، مع تعاون عسكري وأمني وعلاقات اقتصادية مزدهرة، واليوم فإن كافة العلاقات قد قطعت تقريبا، إضافة إلى تصريحات قتالية وتقارب مع إيران.وفي حالة الفلسطينيين كتبت أنه في السابق كانت هناك مفاوضات سياسية وقطيعة بين حركتي حماس وفتح، واليوم يتجهون بشكل أحادي الجانب إلى إعلان الدولة بدعم دولي جارف.أما عن مصر فكتبت أن النظام المصري كان في السابق مستقرا وملتزما باتفاقية السلام مع إسرائيل، ويشكل مصدر اعتدال في المنطقة. واليوم فإن الاخوان المسلمين يزدادون قوة، وتتصاعد الكراهية لإسرائيل والمطالبة بإلغاء اتفاقية السلام.وفي التفاصيل كتب أن إسرائيل في أوج مواجهة تسونامي سياسي، وبدلا من مناقشة الصورة الشاملة، فإنها تنهمك في "إطفاء الحرائق"، مشيرا إلى أن نتانياهو يتجنب حتى اليوم إجراء مناقشات حول المأزق التي وقعت فيها إسرائيل. وبحسبه فإنه تتم مناقشة ذلك في داخل الغرف المغلقة، ولكن الأمر المهم يتم تفويته، وهو أن سياسة حكومة نتانياهو أعادت إسرائيل إلى الوراء إلى أيام "أرض صغيرة محاطة بالأعداء"، على حد تعبيره.وتشير الصحيفة إلى أن سياسيين إسرائيليين يضيفون إلى ذلك ما أسموه ضعف الولايات المتحدة في عهد أوباما، حيث أن العرب والأتراك لا يأخذون الولايات المتحدة بالحسبان، وأن إسرائيل تدفع الثمن. وأشارت في هذا السياق إلى مقال كتبه تركي الفيصل ونشر في "نيويورك تايمز"، جاء فيه أن الفيتو الأمريكي ضد الدولة الفلسطينية يعني أن الولايات المتحدة ستفقد السعودية كحليف. وعقب مسؤول إسرائيلي كبير على ذلك بالقول إن مثل هذه الأقوال لم تكن لتصدر في السابق.كما كتبت أن نتانياهو ووزير خارجيته أفيغدور ليبرمان منشغلان بمحاولة التنصل من مسؤولية التدهور السياسي الذي حصل. ونقلت عن مقرب من نتانياهو قوله إن إسرائيل لست منعزلة، وأنها قوية جدا بعلاقاتها مع الولايات المتحدة.وبحسبه فإن زلزالا إقليميا وتاريخيا ضرب المنطقة، وهذا صحيح بشأن مصر وتركيا والأردن، ولذلك "يجب التوقف عن جلد الذات وكأنما الحكومة الإسرائيلية هي المسؤولة عن ذلك".في المقابل أشارت الصحيفة إلى أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، الموساد والشاباك والاستخبارات العسكرية، إضافة إلى وزارة الخارجية، على قناعة بأن العودة إلى المفاوضات سوف تخفض من حدة التوتر في المنطقة.ونقلت عن مسؤول في الخارجية الإسرائيلية قوله إن إسرائيل تعمل على إيجاد حلفاء بدائل، مثل اليونان وقبرص وبلغاريا ورومانيا ومالطا، وتسعى إلى توسيع الدائرة لتشمل دول يوغوسلافيا سابقا.  
  
Jor, est un mot arabe populaire qui se tient pour la inequitable extrêmes, tandis que Gang est un gang en anglais. La combinaison des deux mots en un seul peut être la meilleure pour exprimer la Jordanie de l'intérieur. C'est vraiment une Jor-Gang.
  Jor, is an Arabic popular word that stands for the extreme unfair, while Gang is a gang in English. The combination of the two words in one may be the best to express Jordan from inside. It is really a Jor-Gang.

Jor, es una palabra árabe popular que representa la injusta extrema, mientras que las pandillas es una de las pandillas en Inglés. La combinación de las dos palabras que uno puede ser el mejor para expresar Jordania desde el interior. Es realmente una Jor-Gang.  
Jor, is een Arabisch woord dat populaire staat voor de extreme oneerlijk, terwijl Gang is een bende in het Engels. De combinatie van de twee woorden in de ene kan het beste tot uitdrukking te brengen Jordanië van binnenuit. Het is echt een Jor-Gang.  


 
button-black-Scom.png
button-black-us.png
button-black-tn.png
button-black-tay.png
button-black-jeeran.png
RenderedbOMO.png
red-flower.JPG 
 
 

http://nazmi.org
 Articles | Arts | Theatre | Poetry | Music | Manifesto ]
http://nazmi.us
http://tnazmi.com
Home Page | About | Journals | Dailies | Censored | Books | Documents |
 Events | AITF | Syndicate | Manifesto | Music | Contact ]
 
 


Forgotten your password? Click Here

You must be at least 13 years old to register.
Teens please get your parents permission before you proceed.
First Name:
Email Address:
What year were you born?

Select the type of email information you would like
to receive, HTML or Text based?


HTML (Standard)     Text  (Older Email Clients)
 
 

|
Customer Support
Information about Originality JorGang حركة إبداع customer support. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نص قصيدة عماد الدين نسيمي كاملا حسب أغنية سامي يوسف

من اهم الكتب الممنوعه في الاردن: جذور الوصاية الأردنية وجميع كتب وترجمات تيسير نظمي

بيان ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا