From Your June To Our July من حزيرانكم إلى تموزنا

From Your June To Our July من حزيرانكم إلى تموزنا 


والمجلس الأعلى للتعليم منعقد الآن في الثالثة من بعد ظهر الرابع من تموز حركة ابداع تنشر لكم جولة مديرها العام مع سعادة نقيب المعلمين في أروقة المبنى الجديد الذي استأجرته النقابة على طريق المطار ومن على سطحه ومن شرفاته المطلة على فضاء عمان والمستقبل ومن غرفه المؤثثة حديثا ... وتسبق الخبر بكلمة كتبها المعلم تيسير نظمي على ورق مروس باسم النقابة الوليدة بعد عسر الزمن والعقود الماضية -

July 1st. 2012 




















July 2nd. 2012 



























-----------------------











July 3rd. 2012















--------------------------------







الأردن : اقتراب من حماس وإخوان سوريا دون تفعيل
الثلاثاء, 03 تموز/يوليو
شاكر الجوهري
هل صحيح، كما ذهبت إلى ذلك صحيفة عربية مهاجرة، من أن جلالة الملك عبد الله الثاني، سارع في توجيه الدعوة إلى خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، ووفد رفيع من الحركة لزيارة عمان، كي يشاركوا في تشييع الشهيد كمال غناجة..؟!صحيفة أخرى قالت إن أهم نتائج الزيارة تمثلت في موافقة الأردن على عودة قادة حركة المقاومة الإسلامية للإقامة في الأراضي الأردنية، وهو ما تنفيه أيضا مصادر قيادية في الحركة الإسلامية الأردنية، مقربة من "حماس".. مؤكدة أن هذا العنوان بالذات، لم تتطرق له المباحثات بين الجانبين الأردني والفلسطيني، وإن فتحت أبواب الأردن أمام من يريد الزيارة في أي وقت يشاء.ما الذي بحث إذا في اللقاء المكثف بين الملك، ومشعل يرافقه وفد "حماس"، واستدعا لقاءا عاجلا في ذات الليلة مع الفريق فيصل الشوبكي مدير المخابرات العامة الأردنية..؟من أهم النتائج التي انبثقت عن هذا اللقاء، طي صفحة الغضب الملكي على مشعل وحركة "حماس" على خلفية الوثيقة التي نشرت في غزة، على شكل رسالة مفبركة يفترض أن اللواء ماجد فرج مدير مخابرات السلطة الفلسطينية وجهها إلى محمود عباس رئيس السلطة، يبلغه فيها بنتائج اجتماع مفبرك لمدراء المخابرات في عدد من دول المنطقة، بمن فيهم المخابرات الإسرائيلية، وممثل عن "السي آي إي" اتخذت فيه قرارات تتعلق بوجود سلطة حركة "حماس" في قطاع غزة.. وأن هذا الإجتماع عقد في الأردن..!لقد تزامن طي صفحة الغضب الملكي واجراءات ملكية أخرى، مع الإعلان الرسمي عن فوز الدكتور محمد مرسي رئيسا لجمهورية مصر.إنه فوز له ما بعده، ليس فقط داخل مصر، وإنما كذلك في كامل اقليم الشرق الأوسط، بل ويتجاوزه كذلك إلى المعادلات الدولية.لا يوجد عاقل واحد يعتقد أن الأردن الرسمي كان سعيدا بهذا الفوز.ولا يوجد كذلك عاقل واحد يعتقد أن الأردن الرسمي لديه أدنى حد من الإستعداد لتحدي استحقاقات هذا الفوز.
حين تم طرد قادة "حماس" من الأردن، في أيلول/سبتمبر 1999، بدا للعامة أن عمان تخلت عن ورقة فلسطينية مهمة لصالح القاهرة، التي سارعت إلى التقاطها.صحيح أن اقامة قادة "حماس" انتقلت إلى دمشق، غير أن القاهرة هي التي تولت إدارة هذه الورقة بالغة الأهمية.يومها شرح الدكتور مروان المعشر، الذي خلف عبد الإله الخطيب في منصب وزير خارجية الأردن، كيف أن عمان ليست بعيدة عن القاهرة، وأن القيادة المصرية تضع القيادة الأردنية في صورة تفاصيل تطورات الموقف أولا بأول.
باختصار شديد: تولت القاهرة المهمة التي فشلت عمان في إنجازها، وهي اقناع "حماس" بالإندماج في العملية السياسية للحل الفلسطيني.. الأمر الذي يستدعي تصالح "حماس" مع حركة "فتح".. وسلطة رام الله، في عهد ياسر عرفات أولا، ثم في عهد محمود عباس.عمان، بالتنسيق التام مع مصر حسني مبارك، اعتقدت أن الثقل المصري سيكون أكثر تأثيرا على كل من "حماس" واسرائيل معا.الآن تتجه السياسة المصرية نحو التغير، وربما نحو الإقتراب السياسي من حركة "حماس".التغير لم يتم بعد، بل إنه لم يبدأ حدوثه، وليس من الحكمة الأردنية في شيئ انتظار البدء في حدوث التغيير، أو اكتمال حدوثه، حتى تبدأ الدبلوماسية الأردنية بالتحرك.لقد بدأت الدبلوماسية الأردنية، التي يقودها القصر بالتحرك قبل أن تستشعر "حماس" عناصر قوة قد تستجد على حالتها.. كي يتم الحراك على قاعدة المعادلة الراهنة، لا على قاعدة المعادلة المستجدة، فلا تتراجع "حماس" بفضل دعم الرئاسة الإسلامية لمصر، عن بواكير تنازلات كانت أبدت استعدادها للإقدام عليها في إطار المعادلة الإقليمية السابقة.وقد كان ذلك واضحا من التصريحات التي صدرت عن كل من الملك عبد الله الثاني، ومشعل.
الملك أكد على أهمية المصالحة الفلسطينية.. أي أهمية المعادلة التي أنتجت تلك المصالحة.ومشعل أكد مجددا رفض التوطين الفلسطيني في الأردن، والتمسك بحق العودة، وقدم الشكر للأردن على كل ما قدمه للقضية الفلسطينية.بالقطع أن كلا من الملك ومشعل يدركان تماما معاني التصريحات التي صدرت عنهما، وأن تصريحات الملك تعني عدم تراجع أو تغير السياسة الأردنية حيال القضية والحل الفلسطيني، وأن تصريحات مشعل تعني تمسك "حماس" بالمواقف التي انتهت إليها قبل التغيير الرئاسي في القاهرة..!
ومع ذلك، فعلينا أن لا نتجاهل حقيقة أن ثبوت عدم صحة المراهنة الأردنية على إعلان المجلس العسكري فوز أحد شفيق، وهو ما باح به ناصر جودة وزير الخارجية الأردنية في اجتماع مغلق لعدد من اعضاء مجلس الأعيان الأردني، هو العامل الذي سرع من طي صفحة الغضب الملكي من مشعل و"حماس"، ودعوته بسرعة للقدوم إلى عمان.

لقد أعلن فوز مرسي مساء يوم الأحد (24 حزيران/ يونيو)، وسرب خبر زيارة مشعل مساء يوم الإثنين (25/حزيران/ يونيو)، ونشر في صحف الثلاثاء، وتمت الزيارة يوم الخميس.سرعة ديناميكية حكمت الدعوة، نظرا لأهمية الأهداف السياسية التي تكمن فيها، دون أن تنفي حقيقة تواصل الإتصالات طوال الفترة الماضية.
مغزى ذلك يكمن في:
أولا: أن عمان قررت استعادة الورقة التي كانت أودعتها لدى قاهرة حسني مبارك، قبل أن تتغير تركيبة المعادلة الإقليمية التي تتحدد في ضوئها مواقف، وعوامل قوة أو ضعف حركة "حماس".ثانيا: أن تكريس المواقف السياسية لحركة "حماس" التي تشكلت في عهد مصر مبارك، يصعّب (بتشديد العين) امكانية تغير الموقف المصري نفسه في عهد الرئيس مرسي.ثالثا: أن عمان التي لا تعتزم تغيير مواقفها السياسية فيما يخص الحل الفلسطيني، يمكنها في هذه الحالة أن تتسلح بموقف حركة "حماس".كما يمكنها أن تجعل من حركة المقاومة الإسلامية، قناة اتصال مقبولة في قاهرة مرسي.رابعا: الأهم من ذلك هو أن قناة "حماس" ستكون مقبولة كذلك لمد جسور المودة بين عمان ودمشق ما بعد الأسد، ما دام المحللون يجزمون أن فوز مرسي، وتصاعد الموقف الدولي يقربان معا نهاية نظام الأسد.
ولا جدال في أن التغيير السوري هو الأكثر أهمية بالنسبة للأردن، بحكم الجغرافيا، وكذلك الديمغرافيا..!أكثر من ذلك، يجمع محللون ومراقبون على أن سقوط نظام الأسد، من شأنه أن يفتح آخر الإنسدادات الثلاثة التي اعترضت الحراك الشعبي العربي (الإنسدادات الليبية واليمنية والسورية).
الأردن معني بعدم سقوط الأسد، وبعدم حدوث تدخل خارجي في سوريا يساعد الشعب السوري على الإطاحة بهذا النظام.لكن الأردن لا يستطيع أن يغلق عينيه عن حقيقة اقتراب سقوط هذا النظام، الأكثر سفكا لدم شعبه من أي نظام دموي آخر في الوطن العربي.لهذا، عملت عمان على التقارب مجددا مع جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، بعد أن كانت ابعدتهم من الأردن، خشية إغضاب نظام الأسد.الإنفتاح الأردني، سواء على حركة "حماس"، أو على جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، هو انفتاح تكتيكي، لا استراتيجي..
فعمان، لا ترحب بفوز الدكتور محمد مرسي رئيسا لمصر؛وهي لا ترحب بسقوط نظام الأسد؛لكنها لا تملك أن تحول دون حدوث هذا أو ذاك، وعدم تعاملها مع الحقائق المستجدة أمر يفوق حدود الترف بكثير.وهي ترحب داخل قلبها بفشل، أو بإفشال الرئيس مرسي؛
كما ترحب بفشل الثورة الشعبية في سوريا، وانتصار نظام الأسد؛
غير أنه يتوجب عليها أن تستعد للإحتمال الأسوأ.
التكتيك الذي تلجأ إليه عمان في ضوء هذه الحسبة، هو الإقتراب من حركة "حماس"، ومن جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، على أساس تأجيل تفعيل العلاقة لحين تحقق الإحتمال الأسوأ في الحالتين، وإلا فالتراجع عن هذا الإقتراب أمر يسهل تدبيره وتدبره، وقد حدث هذا من قبل عددا من المرات فيما يخص حركة "حماس"، ويمكن أن يحدث مع إخوان سوريا.



July 4th. 2012






ليس جسر اسطنبول و لا جسر درينا أيضا وبالطبع ليس جسرا إلى الهند 


والمجلس الأعلى للتعليم منعقد الآن في الثالثة من بعد ظهر الرابع من تموز حركة ابداع تنشر لكم جولة مديرها العام مع سعادة نقيب المعلمين في أروقة المبنى الجديد الذي استأجرته النقابة على طريق المطار ومن على سطحه ومن شرفاته المطلة على فضاء عمان والمستقبل ومن غرفه المؤثثة حديثا ... وتسبق الخبر بكلمة كتبها المعلم تيسير نظمي على ورق مروس باسم النقابة الوليدة بعد عسر الزمن والعقود الماضية -

---------------++OZ ++--------------- ينشر بعد تصويب أوضاع الكاتب والمعلم والمترجم والصحفي الذي تم قمعه في شرقي النهر عشرين عاما .... فموضوع الأردن كاملاً لم يحسم بعد لدى المكتب التنفيذي العسكري لحركة ابداع  .. كما أن ليس لنا علاقة بما كان يسمى مهرجان جرش و لا نعترف به ولا نعتبره مهرجانا ثقافيا بعد سيطرة رابطة كتاب وكتبة ونشء و هواة عليه هذه السنة 
-- حركة ابداع -- مكتب سكرامنتو - كاليفورنيا - الولايات ++OZ ++ >>>>>>>>>>> :
Still Association on July 4th. 2012 and it will be a syndicate according to T. Nazmi's declaration to be announced later this year from King Talal street down town Amman 



July 5th. 2012 

















نور أحمد عون بريشة تيسير نظمي لمداعبتها وتشجيعها على الرسم 







حركة إبداع منظمة دولية غير حكومية ناشطة في الشرق الأوسط من الأردن

 نحو ثقافة مغايرة 




استقبل الدكتور هاني الجراح في مكتبه بوزارة التربية صباح أمس الكاتب تيسير نظمي وقد بحث الجانبان تطورات اعتصام نقابة الفنانين و زيارة النقيب السابق شاهر الحديد و عدد من الفنانين لوزير الثقافة الدكتور صلاح جرار ... وقد خرج الطرفان بقناعة تامة لم تكن كذلك بين الطرفين ناجمة عن صلة الكاتب الوثيقة بتطورات أعمال المؤتمر الوطني للثقافة التي حرص على متابعتها مع وزراء ثقافة سابقين وتدخل تيسير نظمي للتهدئة والاستجابة المشكورة التي أبداها الدكتور صلاح جرار من أجل نجاح المؤتمر ولو على حسابه الشخصي حيث رفعت حركة ابداع ممثلة بتيسير نظمي الفيتو على مقترح كان من الممكن أن يصعد في حدة سوء الفهم الذي أبداه فنانون تسرعوا في ردات فعلهم تجاه ما فهم خطأ أنه إساءة فقال تيسير نظمي لدى سماعه مقترح بالتوصيات والبيان الختامي يدعو المعتصمين للاعتذار العلني من شخص الوزير أن الدكتور صلاح أكبر من ذلك ..مما جعل الدكتور صلاح ينحي نفسه جانبا ليخضع الأمر للتصويت بين فريق محمد سمعان الذي حصل على 14 صوتا مع الاقتراح و تيسير نظمي الذي حصل اعتراضه على نحو 18 صوتا وأكثر مما جعل رئاسة الجلسة تشطب الاقتراح ... وقد تفهم الدكتور هاني الجراح الأمر لكون الثلاثة جرار و الجراح و نظمي من العاملين في التربية والتعليم و الجامعات وبالتالي عليهم أن يتحملون أكثر من غيرهم لعظمة الرسالة التي يحملونها
 ·  ·  · 9 hours ago · 

  • Khalil Nusairat likes this.

    • Tayseer Nazmi شكرا للمخرج المسرحي خليل نصيرات على زيارتك / زيارتكم لمكتب معالي الوزير و شكرا على مرورك ..أرجو أن نلتقي للاطلاع
      9 hours ago ·  · 1

    • Khalil Nusairat أتشرف بلقاء المفكر التروتسكي "تيسير نظمي"، كما أتشرف بجميع أعضاء حركة إبداع في العالم.....هذا واجب يقتضيه الموقف الإخلاقي، والخوف على المسرح حين ظهرت بوادر إغتياله لهذا العام برغبة من الزملاء بمقاطعته بعد الضغوط التي يواجهونها بأن يقاطعوا مضحين بالمسرح فقط، بعد غنائم وكنوز جرش!!!
      9 hours ago ·  · 1

    • Tayseer Nazmi نحن أيضا يشرفنا أن المخرجين المسرحيين في الأردن سيظلون هم الأكثر معاناة مع من هم أقل منهم صبرا ومعاناة .. وأحيطك علما أننا هددنا بلطف وأدب ( وزير بوزير) ولهجتنا صارمة وسوف ننظف وزارة التربية قبل العودة إليها ولدينا نقابة معلمين كذلك ( نقابة بنقابة أيضا ) و أهل مكة أدرى بشعابها
      8 hours ago ·  · 1





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نص قصيدة عماد الدين نسيمي كاملا حسب أغنية سامي يوسف

من اهم الكتب الممنوعه في الاردن: جذور الوصاية الأردنية وجميع كتب وترجمات تيسير نظمي

بيان ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا