من خطايا حكومة البخيت الأولى منع تيسير نظمي من تمثيل المقاومة في الأدب العربي في فرنسا



مسيرة شبابية من "النواب" الى "الداخلية" لمرور ستة أشهر على 24 آذار
2011-09-24
بعد مرور 6 شهور على إعتصام شباب 24 آذار على دوار الداخلية- انتهى بفضه بالقوة - عادوا مساء السبت 24 أيلول لإقامة وقفة في نفس المكان.وانطلق تحرك الشباب بمسيرة من أمام مجلس النواب وصولا إلى دوار الداخلية الذي شهد تواجدا امنيا كثيفاً للتأكيد على مطالب الحركة في الاسراع بالتعديلات الدستورية ورفع القبضة الأمنية عن الحياة العامة.وشهدت المسيرة التي شارك بها العشرات من انصار حركة 24 آذار وممثلي عن حراك ذيبان والكرك هتافات ذات سقف عالٍ لم تعتد العاصمة عمان على سماعها.وأكد المشاركون بعد وصولهم دوار الداخلية على أن هدف المسيرة التأكيد على الاستمرار في المطالبة بإصلاح حقيقي وجوهري في الاردن، وقال المشاركون أنهم جاؤوا " وفاءً لدماء الشهيد خيري جميل".وفي رسالة وجهها المشاركون الى اصحاب القرار طالبوا " بعدم استنزاف الوقت في عملية الأصلاح مؤكدين ان الإصلاح قادم لا محالة". وسيطرت هتافات "24 اذار ضربونا على الدوار" .."على الدوار على الدوار وهينا ارجعنا على الدوار " .. " ستة اشهر ما بننسى دمك يا خيري جميل "و " زنجة زنجة دار دار وهينا ارجعنا على الدوار"، "يا الدوار ما ننساك وما ننسى القمع هناك" و" قتلتوا خيري جميل وللاردن احنا فداك" على اجواء المسيرة قبل أن يطالب المشاركون برحيل حكومة الدكتور معروف البخيت بهتافهم "ارحل ارحل يا بخيت حكومتنا بالتصويت".واستذكر المشاركون هبة نيسان بعد ان هددو اهازيجها "محلا نفس الحرية ومحلا نيسان" ، مطالبين بانتخاب مجلس الاعيان كما مجلس النواب والتوقف عن تعينه هاتفيين "الانتخاب الانتخاب للأعيان والنواب".وهتف المعتصمون ضد الوطن البديل ورفضوا تصدير الزيتون من الاراضي الاردنية الى اسرائيل.. كما حيا المشاركون الحراكات الشبابية في كافة المحافظات على نمط الهتافات ذات طابع سوري "حيو اربد، حيو السلط، حيو معان، حيو ذيبان،حيو المفرق،حيو الزرقاء، حيو جرش،حيو الكرك". وادى المشاركون صلاة المغرب على دوار الداخلية قبل أن يقفو وقفة صمت على روح خيري جميل ، وعلت ما اسمها بعض المشاركيين اهزوجة دوار الداخلية "سوف نبقى هنا".وفي ختام المسيرة التي لم يعترضها الامن اقسم المشاركون على اكمال مسيرة الاصلاح دون توقف حتى تحقيق الاصلاحات المنشودة.-- (عن عمون )

















Palestinian statehood goes to UN


Abbas won't demand immediate vote but has stared down US hegemony over peace talks, say diplomats

Palestine's UN bid boosts support for Mahmoud Abbas

Nizam Kartullah makes Palestinian flags 21/9/11
23 Sep 2011: President goes to UN general assembly backed by popular spirit of fla





















خطاب أوباما يفجر الغضب: شهيد في نابلس وإصابات في القدس

23/09/2011
ذكرت مصادر فلسطينية أن الشاب عصام عودة 33 عاما استشهد برصاص الاحتلال خلال مواجهات وقعت في بلدة قصرة جنوب نابلس، ولم تتوفر تفاصيل حول ظروف المواجهات. وشهدت القدس ونابلس مواجهات عنيفة أسفرت عن عدة إصابات، ويشير مراقبون فلسطينيون إلى ان خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما فجر غضبا دفينا في صدور الفلسطينيين متوقعين أن تمتد وتتسع المواجهات لتتحول إلى انتفاضة فلسطينية عامة.وفي وقت سابق اندلعت مواجهات بين جنود الاحتلال وشبان فلسطينيين قبل قليل على حاجز قلنديا، وشهدت المنطقة تعزيزات عسكرية مكثفة، في حين تحدثت مصادر فلسطينية عن عدة إصابات وعدد من المعتقلين.وأكدت مصادر فلسطينية ان خمسة شبان أصيبوا بالرصاص المطاطي، اليوم الجمعة، في مواجهات- لا تزال تدور حتى هذه اللحظة- عند حاجز قلنديا العسكري، بين عشرات الشبان الفلسطينيين وبين قوات الاحتلال الاسرائيلي.في سياق مواز اندلعت مواجهات بين قوات الاحتلال وشبان مقدسيين بعد انتهاء صلاة الجمعة في منطقة رأس العامود وحي بيت حنينا شمال القدس بعد استفزاز الجنود للمصلين.وفي نابلس، ذكرت مصادر فلسطينية إن شابين فلسطينيين اصيبا بجروح بعد ظهر اليوم الجمعة، في مواجهات اندلعت بين المستوطنين المتطرفين وقوات الاحتلال الاسرائيلي من جهة والمواطنين من جهه أخرى في قرية قصرة جنوب نابلس.وكانت سلطات الاحتلال الاسرائيلي حولت مدينة القدس الى ثكنة عسكرية بعد نشرها المزيد من قواتها في المدينة لمنع الفلسطينيين من الوصول الى المسجد الاقصى لاداء صلاة الجمعة.ورفعت القوات الاسرائيلية حال التأهب القصوى في اسرائيل والقدس الى درجة واحدة قبل الطوارئ حتى مساء يوم غد السبت.وقال شهود عيان في مدينة القدس ان قوات الشرطة وحرس الحدود انتشروا في محيط البلدة القديمة ومنعت من هم اقل من 50 عاما من دخول القدس لأداء الصلاة.واضاف الشهود ان العشرات من الشبان اضطروا لاداء صلاة الفجر اليوم في شوارع القدس. وشهد حاجز (قلنديا) العسكري وجودا مكثفا للجيش الاسرائيلي ومنع الفلسطينيون من الدخول الى القدس او الخروج منها حتى لا يتسنى لهم المشاركة في الفعاليات الشعبية المزمعة في مدينة رام الله والمدن الاخرى مساء اليوم.



تحليلات إسرائيلية:
 لحظة تاريخية خطيرة وزرع بذور انتفاضة ثالثة
23/09/2011
"لحظة تاريخية خطيرة" هو التوصيف الذي أطلقه المحلل السياسي الإسرائيلي، آري شافيط ،على الدراما الجارية في الأمم المتحدة والتي ستصل ذروتها مساء هذا اليوم، بخطابي الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.شافيط حذر في مقال كتبه اليوم، في موقع صحيفة "هآرتس"، من انتهاء مسيرة 18 عاما التي ابتدأت في أوسلو وحملت اسمها وانتهاء فترة سبع سنوات من حكم محمود عباس- فياض، ومن تحول حالة الاستقرار المهزوزة، إلى حالة عدم استقرار فاعلة، منوها، إلى أن يوم الجمعة هذا من شأنه أن يكون يوما سيئا ولكن أمام اوباما، نتنياهو وعباس بضعة أيام اخرى لكي يقدموا لنا جميعا سنة أمل جيدة، يقول شافيط، في إشارة إلى حلول رأس السنة العبرية.وفي التفاصيل، يرى شافيط، أن الفلسطينيين قد أخطأوا عندما ذهبوا رأسا برأس مع أوباما، فحولوه إلى خصم وأسدوا بذلك خدمة جليلة لنتنياهو، لكن الأخير من شأنه أن يكرر نفس الخطأ، فبعد أن نجح في تطبيع رئيس أمريكي "شامص" يعتقد أن كل شيئ أصبح على ما يرام وهذا غير صحيح، لأن الاحتلال ليس جيدا، والشرق الأوسط ليس جيدا، وإسرائيل ليست جيدة، وهناك عالم حقيقي خارج الدائرة المحيطة بواشنطن وبسياستها الداخلية، ولذلك، يقول شافيط، من المفترض أن يستغل نتنياهو انتصاره التكتيكي لإبداء كرم ومبادرة وشجاعة وفعل سياسي إسرائيلي.لهجة التحذير من الانتشاء بالنصر الدبلوماسي الذي من شأن إسرائيل تحقيقه في أعقاب خطاب أوباما، الذي كشف عن موقف أمريكي قمة في الانحياز للموقف الإسرائيلي، شابت عدة مقالات وتحليلات إسرائيلية، حيث كتب عاموس هارئيل وافي يسسخاروف في صحيفة "هارتس"، أنه رغم أن المظاهرات في الضفة تبدو جميلة وصغيرة الحجم ورغم استمرار التنسيق الأمني بين السلطة والجيش الإسرائيلي وتعزيزه، فإن عودة الرئيس من نيويورك خالي الوفاض من شأنها أن تزرع بذور الانتفاضة الثالثة.ويضيف الكاتبان، أن ما يلاحق محمود عباس أساسا هو الجمهور الذي ينتظره في رام الله ونابلس، لدى عودته من نيويورك، ولذلك فهو يفضل عرض إنجاز ولو كان رمزيا، وهو في ذات الوقت لا ينوي ولا يستطيع التراجع عن ربط تجديد المفاوضات بوقف أو تجميد الاستيطان، فهو مقيد بتجميد الاستيطان، مثلما نتنياهو مقيد برفض تجميده، ما يعني إبقاء الوضع القائم الذي لن يصمد طويلا دون الانزلاق إلى العنف.الوضع قابل للانكسار في أي لحظة، في ضوء تعاظم دور المستوطنين وما يجري الحديث عنه من فرق الرماية والخلايا الإرهابية المنظمة والتي تجعل أي تماس مع الجمهور الفلسطيني قابل لإشعال النيران، كما يقول هارئيل ويسسخاروف.  

Challenges in Defining an Israeli-Palestinian Border
There are major hurdles in drawing borders between Israel and a future Palestine.




EDITORIAL
The Palestinians’ Bid
President Obama was right to stand with Israel. Now he has to push for a fair deal with the Palestinians.




Published 08:21 23.09.11Latest update 08:21 23.09.11

Israeli intellectuals back Palestinian statehood in Tel Aviv rally
Former MK Yael Dayan criticizes Israeli leadership for calling Palestinian bid at UN 'unilateral,' asking: 'Isn't the occupation unilateral?'
By Asaf Shtull-Trauring
Tags: Middle East peace Palestinian state
Hundreds of Israeli intellectuals and academicians voiced their support of Palestinian statehood in a Tel Aviv rally on Thursday, urging PA President Mahmoud Abbas to forge ahead with his UN bid despite U.S. resistance.About 300 people attended the event outside of Tel Aviv's Independence Hall, which included speeches from former Labor MK Yael Dayan, writer Sefi Rachlevsky, 1968 student protest leader Daniel Cohn Bendit, Prof. David Harel, Prof. Yosef Agassi, Tal Harris from One Voice and others

    Israeli intellectuals in show of support of Palestinian state in Tel Aviv, Sept. 22, 2011.Photo by: Daniel Bar-On

Speaking at the rally, Foreign Ministry director general Alon Liel described U.S. President Obama's UN speech on Wednesday as a "knockout blow to Abu Mazen [Abbas].""An American elections speech which stated that the United States supported the rebels in Libya, Tunisia, Yemen, and Bahrain, but not the Palestinians, since they face the State of Israel," Liel said, adding that it was "painful to see a President like Obama giving Abbas – who had walked the diplomatic path for three years – a sort of black eye in the General Assembly."The former Foreign Ministry official also described a recent visit of several prominent Israeli writers to Abbas' Ramallah office, where they urged the Palestinian leader: "Don't buckle from under the pressure.""You were struck by Obama, but Obama no longer runs the world. There is a wide international community. Get off the floor, skip the Security Council, go to the General Assembly and get the 150 GA votes," Liel said, adding that Abbas had to "demand that it will happen this time.""I'd like to see the state that will vote against Palestinian statehood. History will judge them, and that includes Israel," the former official added.Yael Dayan, speaking at the Tel Aviv event, said it was a disgrace that Israel was calling the Palestinian move a unilateral one, asking: "Isn't the occupation unilateral?""Are both sides occupying? To both sides have similar infrastructures? Everything we have, the Palestinians don’t have. The Palestinians deserve to have everything we do."Speaking at the rally, Daniel Cohen Bendit urged social protest leaders to aid the Palestinian cause, saying: "I spoke with the leaders of the social protest leaders and they are wary to bind the two struggles. But there can be no solution to Israel's social problems without ending the occupation."Prof. Galia Golan blamed the inability to strike a peace deal between Israel and the PA on the Israeli leadership, saying: "We could have reached an agreement since 1988 and it's entirely our fault that we didn't.""In 1988 the PLO accepted a historical compromise. They gave up 78% of the land in order to get peace and put an end to the occupation. We demand them to give up and give up, and they have nothing left to give," Goland said, adding: "We have been the deniers all these years."The Israeli academician called Abbas the "most moderate leader anyone could want. He has gone a nonviolent path and is paying the price for it with his people.""So he made a smart move when he saw nothing was going anywhere and went to the UN. We in our stupidity won't go to the UN with him, but a state as they would like it – a recognition of 1967 borders with a capital in East Jerusalem – gives us a border in the east and a recognition of West Jerusalem that we did not have until now.

United Nations General Assembly



Bill Clinton: Netanyahu isn't interested in Mideast peace deal
Former U.S. President says a cynical perspective of Prime Minister's calls for negotiations 'means that he's just not going to give up the West Bank'.
More On This Topic


يوم الدولة الفلسطينية ينتظره فيتو عزل اميركا

الجمعة, 23 أيلول/سبتمبر 2011
تصل اليوم الجمعة الجهود التي تقوم بها القيادة الفلسطينية في الأمم المتحدة محطتها الأخيرة بتقديمها طلبا لمجلس الأمن للحصول على اعتراف بدولة مستقلة على حدود العام 1967، رغم 'الفيتو' الأميركي. وعلمت 'القدس العربي' ان المبادرات التي قدمت خلال الساعات القليلة الماضية ومنها الفرنسية والهادفة لإطلاق المفاوضات لن توقف تقديم طلب العضوية حيث ستتتم دراستها من قبل القيادة عقب عودتها لرام الله.وكافح دبلوماسيون غربيون لايجاد صيغة باللحظة الاخيرة لتجنب خلاف وازمة مع اقتراب موعد تقديم الطلب الى الامم المتحدة.ومن المقرر أن يقدم اليوم الرئيس الفلسطيني محمود عباس وعقب إلقائه خطابا أمام الجمعية العامة طلباً لمجلس الأمن، يطالبه بالتصويت لصالح منح فلسطين صفة دولة كاملة العضوية في المنظمة الدولية.وسيقدم الطلب الفلسطيني رغم عدم تأكد حصول الفلسطينيين على موافقة تسع دول من الأعضاء في المجلس، وكذلك رغم تأكيد الولايات المتحدة أنها ستستخدم 'الفيتو' لإفشال الطلب.وقال ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الموجود مع الوفد الفلسطيني في نيويورك ان الطلب سيقدم في موعده الجمعة، وانه لا يوجد اتفاق على أي مهلة تمنح لمجلس الأمن بخصوص الطلب الذي سيقدم إليه 'عدا المهلة القانونية التي تتطلبها عملية دراسة هذا الطلب'، ونفى عبد ربه وجود أية ترتيبات لعقد لقاء بين الرئيس ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، غير انه قال ان عقد لقاءات ثنائية بين الجانبين 'أمر لا ضير منه'.وأكد عبد ربه في تصريحات نقلتها الإذاعة الفلسطينية أن الموقف الفلسطيني تم تحديده، وأبلغه الرئيس عباس للرئيس الأميركي باراك أوباما خلال لقائهما فجر الخميس، ومفاده أننا سنتوجه إلى مجلس الأمن ولا نرغب أن يكون هناك تعطيل للطلب الفلسطيني.وكشف عريقات أن الرئيس عباس أبلغ أوباما رفضه لأي 'مناورات سياسية أو تلاعب' من شأنه تأجيل بحث الطلب الفلسطيني في مجلس الأمن، مشدداً على رفض تأجيل الطلب.وأعلن عن وجود تطور في موقف بعض الدول التي كان يقال إن موقفها سلبي أو ستمتنع عن التصويت مثل نيجيريا والغابون، مشيرا في الوقت ذاته إلى اتصالات من جانب العرب والأصدقاء مع البوسنة من أجل ضمان تصويتها لصالح الطلب الفلسطيني في مجلس الأمن.واجتمع الرئيس عباس مع نظيره الأميركي أوباما، غير أن اللقاء فشل في جسر الهوة بين مواقف الرجلين، بسبب استمرار معارضة الأخير للخطوة الفلسطينية، حيث أبلغ عباس مجدداً نية بلاده استخدام الفيتو.وكان الرئيس باراك اوباما التقى رئيس كولومبيا امس الاول للتأكيد على ان كولومبيا لن تصوت لصالح الدولة الفلسطينية، والتقى بعد ذلك برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو سعيد بموقف كولومبيا. ووصفت صحف عبرية امس اوباما بأنه سفير اسرائيل بالامم المتحدة. وقالت الصحف ان اوباما اطلع الوفد الاسرائيلي على كلمته قبل القائها بالامم المتحدة، ونالت استحسان الوفد الاسرائيلي.وندد الفلسطينيون خلال تظاهرات نظموها بالضفة الغربية وغزة الخميس بخطاب الرئيس الأميركي أمام الجمعية الأمم المتحدة الخميس والذي جدد فيه معارضة بلاده لطلب عضوية لدولة فلسطين بالأمم المتحدة.


 واتهم الفلسطينيون خلال تظاهرة في مدينة رام الله، أوباما بـ'الانحياز' لصالح اسرائيل، معبرين عن رفضهم للضغوط الأميركية لوقف التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة وإبداء الدعم للمواقف الإسرائيلية.


وندد متظاهرون في مدينة نابلس بخطاب أوباما واعتبروا الرئيس الاميركي 'شريكا' لإسرائيل في استمرار احتلالها للأراضي الفلسطينية.


وفي غزة تظاهرت مئات النساء امام مقر الامم المتحدة في مدينة غزة الخميس للتعبير عن احتجاجهن على خطاب الرئيس الاميركي في الامم المتحدة وتأييدهن لتوجه الرئيس محمود عباس لطلب العضوية الكاملة لفلسطين في المنظمة الدولية.وشارك في هذه التظاهرة مئات من النساء من اتحاد المرأة الفلسطينية ومن فصائل مؤيده لمنظمة التحرير الفلسطينية.


إلى ذلك، أكد الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير هو الآخر على تقديم الطلب في موعده، وقال لـ 'القدس العربي' حين سألته إن كانت مبادرة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الجديدة من شأنها إلغاء الطلب 'سيقدم الرئيس الطلب الجمعة (..) والتفويض الذي حصلنا عليه من القيادة الفلسطينية قبل سفرنا يقضي بتقديم الطلب فقط'.وأشار إلى أن المبادرة الفرنسية سيتم تقييمها ودراستها من قبل القيادة الفلسطينية عند عودتها من نيويورك إلى رام الله، مؤكداً أن وفد القيادة الموجود في نيويورك الآن 'لا يستطيع إعطاء رأي في مبادرة ساركوزي'.ولم يشأ عريقات إبداء رأيه في المبادرة، وقال الجهود منصبة على تقديم الطلب لمجلس الأمن.وطالب عريقات الدول العربية باستخدام 'لغة المصالحة' في تعاملها مع الإدارة الأميركية، للضغط عليها بسبب تحيزها لإسرائيل، وقال مخاطباً العرب 'تحدثوا مع الولايات المتحدة بلغة المصالح التي لا تفهم غيرها'.وأكد المسؤول الفلسطيني على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بيده، لا أن يترك هذا الحق بيد إسرائيل.ونفى عريقات خلال تصريحاته لـ'القدس العربي' ما ذكرته بعض وسائل الإعلام عن تراجع بعض الدول العربية عن دعمها للموقف الفلسطيني القاضي بالذهاب لمجلس الأمن، مشيراَ إلى وجود بيانات رسمية من كل الدول العربية بموافقتها على التوجه الفلسطيني، كما عبرت عنه في اجتماعات لجنة المتابعة العربية.وكانت تقارير نقلت عن مصادر قولها ان بيانا للرباعية الدولية سيدعو لاستئناف المفاوضات في غضون شهر وسينص على ضرورة التوصل لاتفاق على قضيتي الحدود والأمن خلال نصف سنة، على أن يتم التوصل إلى اتفاق سلام في غضون عام.وإسرائيلياً قال وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان الموجود في نيويورك ان الخطاب الذي سيلقيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة 'لن يتضمن مفاجآت دراماتيكية'.وأوضح في سياق مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية أن نتنياهو سيدعو مجددا إلى استئناف المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين دون شروط مسبقة.من جهتها دعت شيلي يحيموفيتش التي انتخبت فجر الخميس رئيسة جديدة لحزب 'العمل' الإسرائيلي، نتنياهو إلى عدم الاكتفاء بإلقاء 'كلمة ممتازة'، بل الإعلان عن 'موافقة إسرائيل على الاعتراف بدولة فلسطينية ستقام إلى جانب إسرائيل من خلال المفاوضات'.وقالت في كلمة الفوز أمام جمهورها 'يتعين على نتنياهو منع السيناريو الخطير المتمثل بإعلان أحادي الجانب عن إقامة الدولة الفلسطينية'.الى ذلك قررت الشرطة الإسرائيلية رفع حالة التأهب في صفوفها اعتبارا من الجمعة تحسبا لوقوع تظاهرات وأعمال مخلة بالنظام في ظل التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة.وذكرت الإذاعة الإسرائيلية الخميس أن الشرطة ستنتشر بقوات معززة في محيط الحرم القدسي الشريف وفي الأحياء الشرقية من القدس وعلى امتداد خط التماس والمعابر على أن تنتهي حالة التأهب صباح السبت وفقا للتطورات ميدانيا.
عباس: اسرائيل اضاعت فرصة الاعتراف بدولة فلسطين
عباس أكد انه لم يسمع مؤخرا اية مقترحات جديدة من جانب الاسرائيليين باتجاه تجاوز الازمة وعدم الوصول الى ما وصلت اليه الامور، علما ان عباس يمتنع منذ نحو اسبوع عن اعطاء اية تصريحات صحافية لاي من وسائل ووكالات الاعلام في العالم ويكتفي بتصريحات المسؤولين الاعلاميين في الوفد الرئاسي.وردا على تصريحات نتنياهو قال عباس:" انا التقيت شمعون بيريس ثلاث مرات وايهود باراك مرتين لكنني لم اسمع منهما اي جديد، ورغم انني مقتنع ان غالبية الاسرائيليين يريدون السلام الا ان قيادتهم لم تعمل اي شئ لتحقيق ذلك، وعلى العكس قامت بفعل متعمد لاجهاض كل الجهود والمحاولات الدولية والعربية والفلسطينية".وتساءل ابو مازن: لماذا يعرقل نتنياهو السلام؟ ولماذا تنتظر القيادة الاسرائيلية حتى يندم الجميع ويقولون يا ليت الذي كان ما كان؟ وانا اقول لنتنياهو ان يقرأ مرة اخرى نصيحة 500 مثقف واكاديمي يهودي وقّعوا عريضة وارسلوها لي قبل ايام يدعون فيها اسرائيل ان تكون اول دولة تعترف بدولة فلسطين حرة ومستقلة، وان ينتهي الاحتلال.هذا وبدأ الرئيس ابو مازن في الساعات الـ 36 الاخيرة، منشغلا جدا، ويقوم بأكثر من 20 اجتماعا ولقاء يوميا بينهم رؤساء ووزراء ورؤساء دول ووفود من اسيا وافريقيا واوروبا واميركا ومن كل ارجاء المعمورة، لدرجة لم يكن لديه احيانا بضع دقائق بين كل لقاء ولقاء.ومن المقرر أن يحل عباس بعد الإنتهاء من القائه خطابه، وبعد مصافحة زعماء العالم وقادة الشعوب في الامم المتحدة ان يحل ضيفا على حفل استقبال يقيمه الدكتور اكمل الدين اوغلو امين عام منظمة المؤتمر الاسلامي.
المستقبل العربي

Tayseer Nazmi as a teacher of English last strike for a syndicate defending teachers' rights and students' rights also in up-to date education 


المبادرة الفرنسية: مفاوضات ومكانة دولة غير كاملة العضوية وعدم تقديم شكاوى ضد إسرائيل
 23/09/2011
من المقرر أن يلقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في السادسة والنصف من مساء اليوم، الجمعة، حيث يتوقع أن يطالب الدول الأعضاء بالاعتراف بالدولة الفلسطينية. وبدوره سيلقي رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو كلمته في السابعة والربع من مساء اليوم، ومن المتوقع أن يدعي أن إحداث أي تقدم لن يتم إلا بالمفاوضات فقط.وقال نائب المستشار للأمن القومي الأمريكي بن رودوس، يوم أمس الخميس، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما حاول في لقاءاته مع نتانياهو وعباس إيصال رسالة مفادها أن موقفي الطرفين غير بعيدين عن بعضهما. وفي المقابل يمارس الاتحاد الأوروبي الضغط على الفلسطينيين للتنازل عن التوجه إلى مجلس الأمن والاكتفاء بالاعتراف الرمزي لدولة ليست كاملة العضوية في الأمم المتحدة.وفي هذا السياق قال وزير الخارجية الفرنسية إيلان جوبيه لصحيفة "هآرتس" إن بلاده ودول آخرى تدفع باتجاه حل وسط في هذا الشأن.وقالت مندوبة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة سوزان رايس إن التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة لا يساهم في ما أسمته "عملية السلام"، وإنما يؤجل تجديد المفاوضات والتي هي الطريق الوحيد أمام الفلسطينيين للوصول إلى ما يريدونه، على حد قولها.وأضافت أنه في حال توجه الفلسطينيون إلى مجلس الأمن فإن الولايات المتحدة سوف تستخدم حق النقض، وعندها سيضطرون إلى مواجهة أبعاد ذلك. وكررت القول إنه لا يوجد طريق لإقامة دولة فلسطينية إلا طريق المفاوضات.كما نقلت "هآرتس" عن السفير الفلسطيني معن عريقات تصريحه لها بأن أوباما قال لعباس إنه لا يزال ملتزما بحل الدوليتن، ولكنه يعارض التوجه الفلسطيني إلى مجلس الأمن، مؤكدا أن الولايات المتحدة سوف تستخدم حق النقض. وأضاف عريقات أن عباس قد رد بالقول إنه لم يبق أمام القيادة الفلسطينية سوى هذا الخيار في ظل حقيقة أن الحكومة الإسرائيلية ليست مستعدة لحوار حقيقي.وقال وزير الخارجية الفرنسية جوبيه لـ"هآرتس" إن فرنسا ودول أخرى في الاتحاد الأوروبي ودول عربية أخرى تدفع باتجاه حل وسط يتم موجبه رفع مكان السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة إلى مكانة دولة غير كاملة العضوية مقابل التخلي الفلسطيني عن المسعى في مجلس الأمن.وبحسب المبادرة الفرنسية فإن الفلسطينيين يقدمون الطلب إلى مجلس الأمن كما هو مخطط، ولكن لا يعملون على الدفع به، كما يعلنون موافقتهم على تجديد المفاوضات مع إسرائيل بموجب جدول زمني يمتد على ستة شهور لاستكمال المفاوضات حول الحدود والترتيبات الأمنية، وستة شهور أخرى لباقي القضايا.كما تلزم المبادرة الفرنسية الفلسطينيين بعدم اتخاذ خطوات وصفت بأنها "تتعارض مع روح عملية السلام"، مثل التوجه إلى المحكمة الدولية في هاج لتقديم شكاوى ضد إسرائيل. وفي هذه الحالة يتوجب على الفلسطينيين التوجه إلى المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية وطلب إغلاق الملف الذي فتح في العام 2009 في أعقاب الحرب العدوانية الأخيرة على قطاع غزة في كانوني 2008-2009.يذكر في هذا السياق أن نتانياهو تحفظ من المبادرة الفرنسية. وفي حديثه مع الرئيس الفرنسي نيقولا ساركوزي سأل "كيف ستعالج إسرائيل مشاكل الأمن إذا حصل الفلسطينيون على مكانة دولة؟".وقال جوبيه إنه تجري اتصالات مع الإدارة الأمريكية ومع دول عربية ودول مركزية في الاتحاد الأوروبي بشأن المبادرة. وبحسبه فإن الولايات المتحدة مهتمة بها، والإسرائيليون أقل حماسا.وكان نتانياهو قد قال خلال محادثاته مع كبار المسؤولين الأمريكيين والأوروبيين أنه يعارض أي نص في قرار الأمم المتحدة، سواء في الجمعية العامة أو في مجلس الأمن، يتضمن منح الفلسطينيين مكانة دولة.وأشارت "هآرتس" في هذا السياق إلى أنه بالرغم من معارضة نتانياهو فإن المبادرة الفرنسية تلقى تأييدا في داخل الاتحاد الأوروبي، بينها بريطانيا وإسبانيا، كما عبرت ألمانيا عن استعدادها لدعم المبادرة بشرط زيادة بعض الخطوط الحمراء المهمة لإسرائيل مثل قضية المحكمة الدولية. وبحسب مصدر دبلوماسي أوروبي فإن 25 دولة من بين دول الاتحاد الأوروبي (عددها 27 دولة) على استعداد لدعم المبادرة الفرنسية.وكتبت "هآرتس" في هذا السياق أن رئيس السلطة الفلسطينية يؤيد المبادرة أيضا، وأنه معني بالدفع بها بمشكل مواز لتوجهه إلى مجلس الأمن. وصرح ياسر عبد ربه، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية للصحيفة "لا نرى أية تناقض بين المسعى في مجلس الأمن وبين الدفع بالمبادرة الفرنسية في الجمعية العامة، حيث يستكمل كل منهما الآخر".


مؤتمر "روح المقاومة في الأدب" في فرنسا يعلن برنامجه وأسماء وبلدان المشاركين
والحكومة الأردنية تحول دون الحضور العربي وتمثيل المقاومتين الفلسطينية والعراقية
عمان – حركة إبداع – بان الكليدار:2007
قال الناقد تيسير نظمي عضو الرابطة الدولية لنقاد الأدب أن الرابطة أعلنت في وقت مبكر جدول أعمال المؤتمر الذي سيعقد في فندق غوين التاريخي في النصف الثاني من تشرين أول / أكتوبر القادم تحت عنوان " روح المقاومة في الأدب" وقد خلت قائمة الأسماء من أية مشاركة عربية وكان يفترض أن تشارك الأردن أو فلسطين حيث لم تشارك إسرائيل في ظل عدم توجيه أية دعوة لنقادها في حين تم توجيه دعوة خاصة للناقد العربي تيسير نظمي المقيم في الأردن في العاشر من حزيران الماضي تمت مواجهتها من المؤسسات الثقافية الأردنية والفلسطينية بالتجاهل والصمت رغم نشر الصحف الأردنية والفلسطينية للخبر في حينه. وقال عضو الرابطة الدولية أن المؤتمر سوف يستغرق يومين حيث سيقدم في اليوم الأول مداخلاتهم كل من :
بريتراند باديو من فرنسا عن باول سلان عقب الافتتاح يليه من ألبانيا فاطمير ألباني ثم فترة استراحة يعقبها مداخلة عن رينيه شار تقدمها جابرييل ألتن من فرنسا ثم يقدم رئيس الرابطة الشاعر دانييل لوفرس مداخلته عن رسالة المقاومة لدى رينيه شار ليعقبه من اليونان كوستاس فاليتاس عن المقاومة داخل الأدب اليوناني وفي الجلسة المسائية الأولى تقدم مداخلة من إسبانيا عن المقاومة في أوروبا لدوانا بوباليسونو يليها مباشرة مداخلة من بلجيكا عن فرادة المقاومة في الشعر البلجيكي لمايكل فواتورير ومداخلة من بريطانيا عن روح المقاومة في بريطانيا العظمى اليوم تقدمها هيلين ستافورد من جامهة بيرمنجهام يليها فترة استراحة ثم تقدم مداخلة من فرنسا لكلاودين هلفت ومداخلة من إيطاليا لماريا سيلفيا دا ري ومن أوكرانيا تقدم أولغا جونشاروفا مداخلة بعنوان: أنا لست كناري وإنما شاعر، والعبارة مقتبسة عن سيرجي إسينين يليها مباشرة مداخلة من الولايات المتحدة لفيلب مت من جامعة بنسلفانيا بعنوان ملاحظات حول المقاومة.
أما اليوم الثاني من المؤتمر فيتحدث فيه كل من : تاتيانا تايمانوفا من جامعة بطرسبيرغ في روسيا وفريدرك جال ثوريو من فرنسا وإليزافيتا لجنكوفا من روسيا وماريوس فواني من رومانيا وماكس فلنباوم و جان ماكس من فرنسا.
وحول عدم وجود من يتحدث عن المقاومة العربية في فلسطين والعراق في الأدب العربي قال مؤسس حركة إبداع أنه يحمل مسؤولية ذلك للحكومة الأردنية التي يرأسها معروف البخيت الذي عمل سابقا سفيرا للأردن في إسرائيل ولرابطة الكتاب الأردنيين التي شن زيارة لها مؤخرا ولم تتحدث له عن الطلب الذي تقدم به عضوها نظمي في 29/8/2007 يطلب فيه مساعدتها في تلبية الدعوة الموجهة إليه لدى وزارات الدولة ذات الشأن ومؤسساتها، ولو أراد رئيس الرابطة ذلك لسمع إجابة من رئيس الوزراء الذي زار الرابطة بعد ثلاثة أسابيع من تقديم نظمي لطلبه مطبوعا وممهورا برقمه الوطني ومكان عمله في وزارة التربية والتعليم معلما لصف خامس والصف الرابع بواقع 23 حصة وريادة صف، في الوقت الذي انتدب من وزارة التربية لوزارة الثقافة الكثير من المعلمين والمعلمات الذين يتخذون من وزارة الثقافة مكانا للراحة والاستجمام والظهور بالصحف والمهرجانات التي تصرف عليها من موازنة الدولة الكثير دون مردود حقيقي على البلد وسمعته. ورغم ذلك ، قال نظمي أنه سيكون حاضرا في المؤتمر لأنه مازال يقاوم كل شيء من موقعه وليس في القصة والرواية والشعر وحسب.



أردوغان: إسرائيل ليست فوق القانون

22/09/2011
في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، أكد رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان على أن سياسة الحكومة الإسرائيلية هي السبب الوحيد للتوتر في المنطقة.وفيما عبر أردوغان عن دعمه للفلسطينيين، قال إن تركيا تدعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وأضاف أنه على القيادة الإسرائيلية أن تدرك أن السلام فقط يمكن أن يجلب لهم الأمن الحقيقي، وأنه لا يوجد أي بديل للسلام.وقال أيضا إنه لا يوجد لدى تركيا مشكلة مع الإسرائيليين، وإنما فقط مع سياسة الحكومة، مشيرا إلى أن تركيا كان لها علاقات جيدة مع حكومات سابقة.كما دعا أردوغان إلى تفعيل الضغوط على إسرائيل، وأن يتم التوضيح بأنها ليست فوق القانون، مشيرا إلى أنه إسرائيل لم تنفذ 89 قرارا صادرا عن مجلس الأمن.كما تطرق أردوغان إلى هجوم البحرية الإسرائيلية الدموي على أسطول الحرية لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة في أيار/مايو من العام الماضي، وقال إنه على إسرائيل أن تعتذر وتدفع تعويضات لعائلات الضحايا.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نص قصيدة عماد الدين نسيمي كاملا حسب أغنية سامي يوسف

من اهم الكتب الممنوعه في الاردن: جذور الوصاية الأردنية وجميع كتب وترجمات تيسير نظمي

بيان ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا